فضاءات قوص

قوص

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدة
الطيب الشنهوري
مسجــل منــــذ: 2013-10-27
مجموع النقط: 1188.8
إعلانات


>> قوص >> فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

الصفحة: 42 من 43
المشاركة في فضاءات قوص ممكنة للأعضاء المسجلين أو المشتركين في صفحاتها !...

صورة المقال الرئيسية قصيدة عن الصبر يا بائع الصبر لا تُشفِق على الشَّاري : فدِرهمُ الصبر يسوى ألفَ دينارِ لا شيء كالصبر يشفي جُرحَ صاحبِهِ : و لا حوى مثلَهُ حانوتُ عطّارِ هذا الذي تُخمِدُ الأحزانَ جُرعتُهُ : كبارِدِ الماءِ يُطفِي حِدَّة النارِ و يَحفَظُ القلبَ باق في سلامتِهِ : حتى يُبَدَّلَ إِعسارٌ بإيسارِ إنَّ السلامةَ كنزٌ كلُّ خردلة : منهُ تُقَوَّمُ من مال بقنطارِ و المالُ يُدعى صديقًا عند حاجتِهِ : و قد يكون عدوًّا داخل الدارِ كما أتى أمسِ ذاك المالُ مُكتسَبًا :...



أزائرة ٌ كما زعم الخيالُ ؟ مهيار الديلمي أزائرة ٌ كما زعم الخيالُ : أم الأحلامُ أصدقُها المحالُ أعلّل عنكِ قلباً ضاق حتى : غدا ما للمنى فيه مجالُ إذا عاداتُ هجرِك آيستني : رجوتُ وقلتُ يعقبها الوصالُ أشمسَ الركب يومَ أنرتِ فيه : أليس الشمس كانت لا تُنالُ غريمك يومَ وعدِك ليس يُقضى : وعثرة ُ يومِ حبِّكِ لا تقالُ هنيئاً للعواذل منكِ قلبٌ : يقلَّب كيفما شاؤا وقالوا أروكِ جفاى فاستشعرتِ حلاًّ : وفيه دمى وغير دمى الحلالُ وجسَّركِ الجمالُ على...



صورة المقال الرئيسية في مدح النبي - صلى الله عليه وسلم - شعر: الدكتورعبد الرحمن العشماوي " عناقيد الضياء " هَلَّ الهلالُ فكيفَ ضلَّ السَّاري وعلامَ تبقى حَيْرةُ المحتار ضحكَ الطريقُ لسالكيهِ فقلت لمن يلوي خطاهُ عن الطريقِ حذار وتنفسَ الصبحُ الوضيءُ فلا تسل عن فرحة الأغصان والأشجار غنَّت بواكير الصباح فحركت شجوَ الطيورِ ولهفةَ الأزهار غَنَّت فمكة وجهها متألقٌ أملاً ووجهُ طغاتها متوارِ هَلَّ الهلالُ فلا العيونُ ترددت فيما رأتهُ ولا العقولُ...



عبارة من خارج النص بقلم: الطيب سيد أحمد محمد الشنهوري http://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2013/11/01/310519.html



الجواهري يرثي الرصافي رثى الشاعر محمد مهدي الجواهري الشاعر معروف الرصافي فقال : - تمرَّستَ " بالأولى " فكنتَ المُغامِرا : وفكَّرتَ " بالأخرى " فكنتَ المُجاهِرا وفضَّلتَ عيشاً بين تلك وهذه : به كنتَ ، بل لولاهُ ، ما كنتَ شاعرا وما الشِّعرُ إلاَّ ما تفتَّقَ نُورهُ عن : الذهنِ مشبوباً ، عن الفكر حائرا عن النفس جاشت فاستجاشت : بفيضها عن القلبِ مرتجَّ العواطفِ زاخراً وما زجَّ في شتَّى المَهاوي بربِّه : وقحَّمهُ " النَهجينِ " قصداً ،...



صورة المقال الرئيسية قصيدة "على قدْر التعلّق" : الشاعر الأردني تركي عبد الغني إِنِّـي لأجْـزِمُ أَنَّـنَـا : نصفـان كُلُّهُمـا أنـا لا خَلْـقَ نَقْرِنُنـا بِـهِ : لِنَقولَ نُشْبِـهُ غَيْرَنـا إنْ لَمْ نَكُنْ أحْلى الخَـلا ئِــقِ كُلّها..فَكَأَنّـنـا لا أفـقَ كُنْـتَ تَمُـرُّه : مِنْ أَعْيُني إلاّ انْثَنـى أوْ أَيَّ شَيْءٍ كُنْتَ تَـنْـ ظُرُهُ معي إلاّ انْحَنـى مـا كـانَ ذاكَ تَكَهُّنـا : لِيُقـالَ : كـانَ تَكَهُّنـا أَوْ كـانَ ذاكَ تَمَنِّـيـاً :...