فضاءات الجزائر

الجزائر

فضاء الثقافة والمواضيع العامة

العضو الأكثر فعالية على مستوى الجزائر
حجيرة ابراهيم ابن الشهيد
مسجــل فــــي: جنين بورزق | ولاية النعامة
مسجــل منــــذ: 2010-10-19
مجموع النقط: 3359.96
إعلانات


>> الجزائر >> فضاء الثقافة والمواضيع العامة

رفـــــع الرايــــة فــي إدراك الــغــايــــــــة 2023-07-24 الشيخ نــور الدين رزيق/ لا تمكين لهذا الدين ولا ترفع راية الإسلام إلا إذا أدركنا الغاية التي وجدنا لأجلها، ومنها انطلق أساس بناء دولة الإسلام مع نزول المصطفى صلى الله عليه وسلم بـ«يثرب» المدينة النبوية، من يحدد لنا هذه الغاية إذن؟. الأصل أن العبد يتعلّق بالغاية التي يريدها الله لنا، الغاية التي خلقنا من أجل الوصول إليها، الغاية التي سنحاسب على أساسها، وليس بحثنا عن الغايات المختلفة التي...



الله أكبر ولله الحمد…وتتوالى البشائر معلنة أن المستقبل لهذا الدين ولخريجي المساجد والمدارس القرآنية رغم التهميش والتضييق والهمز واللمز…مرة أخرى المتفوقون في الباكلوريا في الجزائر والمغرب وتونس جُلّهم مِن حفظة القرآن الكريم ومرتادي المساجد، مظهرهم ملتزم بالآداب، حجاب شرعي للبنات، هندام محترم للشباب، لا قصات شعر غريبة ولا سراويل ممزقة ولا أشكال استفزازية، سيماهم في وجوههم من الطيبة والأخلاق الكريمة، بعيدون عن تلك النماذج المؤسفة التي يروجها الإعلام...



صورة المقال الرئيسيةعين البصائر الكتاتيب والمدارس القرآنية .. منشآت تُخرّْج نوابغ العلم والفكر حفظة القرآن الكريم يتصدّرون قوائم الناجحين في البكالوريا 2023-07-24 تقرير : فاطمة طاهي/ تصدّر الطالب محمد الأمين بن قداش قوائم الناجحين في شهادة البكالوريا بحصوله على المرتبة الأولى وطنيا في شهادة البكالوريا لدورة 2023 «شعبة علوم تجريبية»، وبمعدل قدر بـ19.50، بثانوية العقيد علي تونسي بولاية غليزان. والجدير بالذكر أن الطالب محمد الأمين بن قداش حافظ لكتاب الله كاملا. ولطالما كان...



إن ما بيننا، وبين فرنسا الاستعمارية أنهار من دماء الشهداء لن تجف، وأوزار من عناء الأبرياء لن تخِف. وركام من بلاء المظلومين لن يكف. أفبعد هذا يطالبنا الفرنسيون الاستعماريون بأن ننسى؟ فما لهؤلاء الفرنسيين لا يكادون يفقهون تاريخا؟ إنهم يستغبون ذاكرتنا، ويستنقصون مفكرتنا، ويعتدون من جديد على هويتنا وشخصيتنا، ويأتي الفرنسي بعد ذلك كله، ليطلب منا أن ندوس على مقومات وحدتنا. ماذا يريد؟ لعله قد جاء يبني ما انهدم فمعاهدات الأمس قد نسخت وقد طمست بدم إن كان قد أفنى أخي...



الرأي التاريخ يُحيي الأمم وقد يقتلها محمد الهادي الحسني 2023/07/26 الشاب الجزائري الأمازيغي الحرّ، المسلم الصادق، الوطني الصميم، العروبي الانتماء، رمضان حمود، استهَلَّ في غرداية في 1906، والْتَحَقَتْ وَرْقَاؤُهُ بعالَمِها الأسمى في 1929، فلم يقض في هذه الحياة إلا ثلاثًا وعشرين حِجَّة، ولكنَّه أُوتِيَ حِكْمَة مَنْ بلغ من الكِبَرِ عتيا، ﴿وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً﴾ [البقرة: 269]. لم يترك هذا الشابُّ الحكيم تُراثا كثيرا؛ إذ...



لا شكّ في أنّنا جميعا نعلم وربّما نحفظ حديث النّبيّ -صلّى الله عليه وآله وسلّم-: “لا تزولُ قَدَمَا عبدٍ يومَ القيامةِ حتَّى يُسألَ عن أربعٍ؛ عَن عُمُرِه فيما أفناهُ، وعن جسدِهِ فيما أبلاهُ، وعن عِلمِهِ ماذا عَمِلَ فيهِ، وعن مالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ وفيما أنفقَهُ”. لكن من منّا يسأل نفسه عن هذه الأربع؟ عن أوقاته وعن صحّته وعن ماله وعن علمه؟ من منّا يستشعر حقيقة أنّه مسؤول لا محالة عنها بين يدي الله جلّ وعلا، وأنّ الإجابة ستكون صعبة وربّما مخزية لمن سها...