حجيرة ابراهيم ابن الشهيد مسجــل فــــي: جنين بورزق | ولاية النعامة مسجــل منــــذ: 2010-10-19 مجموع النقط: 3353.44 |
التّعارف بين البشرِ والتّواصل بين الناس سُنّة ربانيّة، قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا}، وقد شهِد التّعارف بين النّاسِ تطوّرًا نوعيًّا من خلال عالم التّواصلِ التقني، الّذي قرَّب البعيد، واختصر المسافات، واستثمر الزّمن، وضاعف الإنجاز، وسهَّل المشاق، ووفّر التّكاليف، فغدا التّواصل بين النّاسِ يسيرًا، وزال ما كان بينهم عسيرًا، وهذا من نِعَم الله علينا، قال...
تعوَّذ بربّك من هذه الأربع!! يروي الإمام البخاري في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه “أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم كان يتعوَّذ من جَهد البلاء، ودَرْك الشّقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء”. جهد البلاء كلّ ما أصاب المرء من شدّة مشقّة وما لا طاقة له بحمله ولا يقدر على دفعه، وقيل المراد به: قلّة المال وكثرة العيال، والحقّ أنّ ذلك فرد من أفراد جهد البلاء، وقيل: هو ما يختار الموت عليه. ودرك الشّقاء يكون في أمور الدّنيا وفي أمور الآخرة. وكذلك سوء...
المنظمــــة الجزائريـــــة لأساتــــذة التربيـــــة الوطنيـــــــة تنظــــم الملتقى الوطني الثاني: تدريس مواد الهوية ودورها في تعزيز رسالة الشهداء وتحقيق المواطنة ومحاربة الآفات والاجتماعية "تحصين أركان الهوية في برامج التربية والتعليم" تحديث: 2022-07-25 تغطية : ياسين مبروكي/ نظمت المنظمة الجزائرية لأساتذة التربية الوطنية (مجال) على مدار يومين الملتقى الوطني الثاني بعنوان تدريس مواد الهوية ودورها في تعزيز رسالة الشهداء وتحقيق المواطنة...
/مضى الزمن الجميل الذي كان ينشر فينا الحب والصفاء والحنان. و مات ذلك الزمان بكل ما فيه من حلاوة الأيام وذكرياتها،وترك فى النفس أثاراً لا تمحى نستعيدها لتكون معيناً نكمل به مشوار الحياة . ترى هل يعود ذلك الزمان الجميل ؟حيث كنا نعيش حلاوة الحياة في المدينة بمكتباتها الشهيرة نقتني منها آخر ما وصل من كتاب,ونطالع خلسة أخر ما وصل من أعداد مجلة العربي, ونتمتع بواجهات المحلات والعمارات ورونقها المعماري الجميل , ونتسابق لحضور المعارض والمنتديات والمحاضرات،لا يفوتنا...
اسلاميات 28 جولية 2022 (منذ يوم واحد) الدكتور يوسف نواسة* القرآن الحكيم هداية شاملة عامة: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَم}، ولو يداوم المسلم على قراءته وتلاوته وتدبّره كما أمره ربّه عزّ شأنه: {وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا}، {وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ * وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآن}، {الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ..}، فستفتح له أبواب الهداية: بأن يتشكّل عقله...
يقول الحقّ سبحانه: {يا أَيُّهَا الإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ}، خلق الله الإنسان وجعله في هذه الدّنيا محلّ ابتلاء واختبار، يكدح فيها كدحًا حتّى يُلاقِيَ ربّه، يُسر بها حينًا، ويُساء بها كثيرًا، تنفرج أمامه أبواب السّعادة حتّى لا تستطيع أرض أن تقلّه ولا سماء أن تظلّه، فهو فرح مسرور في غبطة وحبور، حتّى إذا ما تقلّبَت عليه أمور وتنادت حوله حوادث الدّهور، ضاقت عليه الأرض بما رَحُبَت، وانغلقت عليه أبواب قد انفرجت، ابتلاء من الله...