الطيب سيد أحمد محمد مسجــل فــــي: شنهور مسجــل منــــذ: 2011-02-13 مجموع النقط: 1458.41 |
أتحبّني . بعد الذي كانا؟ إني أحبّكِ رغم ما كانا ماضيكِ. لا أنوي إثارتَهُ حسبي بأنّكِ ها هُنا الآنا.. تَتَبسّمينَ.. وتُمْسكين يدي فيعود شكّي فيكِ إيمانا.. عن أمسِ . لا تتكلّمي أبداً.. وتألّقي شَعْراً.. وأجفانا أخطاؤكِ الصُغرى.. أمرّ بها وأحوّلُ الأشواكَ ريحانا.. لولا المحبّةُ في جوانحه ما أصبحَ الإنسانُ إنسانا.. عامٌ مضى. وبقيتِ غاليةً لا هُنْتِ أنتِ ولا الهوى هانا.. إني أحبّكِ . كيف يمكنني؟ أن أشعلَ التاريخَ نيرانا وبه معابدُنا، جرائدُنا، أقداحُ...
(أسماء الحب ومراحله) وضعوا للحب أسماء كثيرة منها المحبة والهوى والصبوة والشغف والوجد والعشق والنجوى والشوق والوصب والاستكانة والود والخُلّة والغرام والهُيام والتعبد. وهناك أسماء أخرى كثيرة التقطت من خلال ما ذكره المحبون في أشعارهم وفلتات ألسنتهم وأكثرها يعبر عن العلاقة العاطفية بين الرجل والمرأة. (الهوى) يقال إنه ميْل النفس، وفعْلُهُ: هَوِي، يهوى، هَوىً، وأما: هَوَىَ يَهوي فهو للسقوط، ومصدره الهُويّ. هُوَ الحُبّ فاسلمْ بالحشا ما الهَوَى سَهْلُ فما...
فضل تعلم الأدب قبل طلب العلم : - قال الإمام مالك بن أنس -رحمه الله تعالى-: "كانت أمي تعممني وتقول لي: اذهب إلى ربيعة فتعلم من أدبه قبل علمه". كتاب ترتيب المدارك وتقريب المسالك. - وقال الإمام عبد الله بن المبارك -رحمه الله تعالى-: "طلبت الأدب ثلاثين سنة، وطلبت العلم عشرين سنة، وكانوا يطلبون الأدب قبل العلم". كتاب غاية النهاية في طبقات القراء ج: (1) ص: (198). - وقال ابن الجوزي -رحمه الله تعالى-:قال عبد الله بن المبارك: ""كاد الأدب أن يكون ثلثي الدين"". صفة...
أنــــــــــــــا جيت أمدح النبي الخاتم قريتله في القرآن أكتر من نصين ربي إدي لسليمــــــــــــــــــان الخاتم وموسي شقله البحــــــــــــــــر نصين شعر الواو _ مبارك ملازم
آن الأوان لكي نبكي على العرب كفُّوا عن الشعرِ .. والتَصْفِيقِ .. والخُطبِ آن الأوانُ لكى .. نبكى على العربِ أما رأيتمْ مذيع الأمسِ يُعْلِنكمْ ” ماتوا جميعاً ” .. ولم يهتمَّ بالسببِ فقد هُزمْنا لأجيالٍ ولا أملٌ . فكلُّنا بين سلبيًّ ومُنْسحبِ . . ومَجْدُنا بات راياتٍ ممزقةً . . تئنُّ في عُزْلةِ التاريخِ والكتبِ . أبراجُهمْ في سماءِ الكونِ عاليةٌ . ونحنُ نَبْني قصورَ الوهمِ في السحبِ . حتى هُويّـتنا انهارتْ بداخلنا . . صرنا نقلَّدُهمْ كالظلِّ .. خلفَ غبي...