مسجــل فــــي:
رمل السوق
|
الطارف
|
الجزائر
|
مسجــل منــــذ: 2012-08-06 آخـــر تواجــــــد: 2015-09-17 الساعة 18:30:35 محموع النقط: 14.2 |
كان هدف السّلطات الإستعمارية من وراء عملية إختطاف الطائرة المغربية يوم 22/10/1956 وعلى متنها زعماء الثورة الجزائرية ، أحمد بن بلّة،الحسين آيت أحمد ،محمد بوضياف، محمد خيضر والصحفي مصطفى الأشرف هو إحباط معنويات أفراد جبهة وجيش التحرير الوطني وكذلك زرع الشك والخوف والبلبلة في أوساط المواطنين وبالتالي القضاء على الثورة الجزائرية ولكن ثورة الجزائر هي ثورة شعب بأكمله لا تزول بزوال الأفراد، فردُّوا بتكثيف العمليات العسكرسة وكانت معركة الحمراء ” التي وقعت إثر هذا...
Le 18/09/2012 16:30 un RELIZANAIS a écrit: comme ancien militaire de passage a ROUM EL SOUK dans les années1956 OU 7,Je me rappel de ce petit village que J'ai bien aimer. ont aller souvent bien sur comme tout militaire au bar de la commune .nous étions catonner dans l'église du village, et jouer au ballon sur la place. quel bon temps a part presque toute les nuits ,on ce faisais attaquer ,un grand bonjour,aux PN de ROUM EL SOUK un grand bonheur ,d'avoir un ci site sur ce village le bonjour a vous tous
جَالَ في ذهني مُعناةُ الشعب الجزائري خلال الحقبة الإستعمارية التي إمتدت من سنة 1830إلى سنة 1962 ورجع بي الخاطر الى قوافل الشهداء التي وهبت أرواحها فداءً لإسترجاع السيادة الوطنية ولقد بَحَثْتُ في مُتَصَفَّحاتِ الأنترنت لَعَلِيَ أجد قصةَ استشهاد مُعَلِّمُ زَمَانِهِ "سي احمد رامول" ولكن صَمَتَ الأَهْلُ والرُفقاءُ والمُنظمات الحكومية على ذكر مناقب الشهيد وبذلك يكون قد تجاهله التاريخ وهو الذي انتقم منه المُسْتَعْمِرُ الفرنسي شَرَّ انتقام. كان يومٌ مشئومًا في...
رسالة تعزية إلى آل بوطبة. سلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد: لقد بلغني وفاة والدكم رحمه الله بوطبة العيد، وأقول: عظّم الله أجركم وجبر مصيبتكم وغفر للفقيد وتغمده برحمته ورضوانه وأصلح ذريته جميعاً. ولا يخفى على أحدٍ أن الموت حق،كُتِبَ على جميع المخلوقات ولو كُتِبَ الخلود لأحد لكان لسيد البشر محمد بن عبد الله صلوات الله وسلامه عليه ولكنّه لَحِقَ بالرفيق الأعلى وقد مات الرُسُلُ وهم أشرف الخلق عليهم الصلاة والسلام، فلو سلم أحد من الموت لسلموا، قال الله سبحانه:...
تشهد ولاية الطارف الحدودية أزمة خانقة في وقود السيّارات ، إنعكست سلبيًا على المواطن العادي الذي يقضي يَوْمَهُ في الطوابير الطويلة ومن محطّة إلى محطّة بحثًا عن البنزين والمازوت والسبب هو تهريب هذه المواد عبر الحدود إلى الجارة تونس حيث نلاحظ يوميًا تعاقب سيّارات تجارية من نوع الـ HILUXعلى المناطق الحدودية الكائنة ببلدية "بوقوس" أين تَتِمُّ عملية تفريغ الخزّانات مقابل ثَمَنٍ بَخْسٍ بالدينار التونسي.
بقلوب خاشعة راضية بقضاء الله سبحانه وتعالى نُنْعي الجد والخال " مخلوف نُوّار " الذي وافته المنية يوم 30أوت 2012 ،{كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ }.رحم الله الفقيد وتعازينا الخالصة إلى أهل الفقيد .
كتبت الشروق أون لاين مايلي :تكشف شهادة تاريخية، حجم الأطماع التي كانت تحرك الدول المجاورة للجزائر في الحصول على أجزاء ترابية من جنوبنا الكبير، مستغلة مناورات الجنرال شارل ديغول ومحاولاته الرامية إلى فصل الصحراء عن المناطق الشمالية، في وقت كانت فيه مفاوضات إيفيان في أوجّها. ويؤكد رئيس جمعية قدماء وزارة التسليح والعلاقات العامة (المعروفة اختصارا بـ المالغ)، دحو ولد قابلية، في كتاب صادر عن مجلس الأمة، أن الرئيس التونسي الأسبق، الحبيب بورقيبة، استغل انسداد مسار...
نعيش في ما يلي ذكريات وإعترافات يرويها لنا شاب فرنسي جُنِّدَ في إطار الخدمة العسكرية قضاها بالجزائر في الفترة ما بين ماي 1960 إلى ديسمبر 1961 على الموقع 290 برمل السّوق (آثاره موجودة اليوم على الطريق المؤدية الى قرية العيون ) حيث أنّ الحملة التي روّجت لها فرنسا وجنّدت لها شباب الخدمة العسكرية و سمّتها "حملة حفظ النظام بالجزائر" هي في نظره حرب بأتمّ معنى الكلمة ومواجهة للأسلحة فهو يذكر الكمائن و الأصحاب الجرحى والذين لم يعودوا. فهذه بطولات جيش التحرير الوطني...
كثيرًا ما يُخطئ بعض النّاس عندما يَعْتَقِدونَ أنّ القبلة باتجاه مشرق الشمس ممّا يجعلهم ينحرفون كثيرًا عن المسجد الحرام ،فالناظر الى الموقع الجغرافي لمكّة المكرّمة يرى أنّ لها حدود مع السودان وبالتالي نحن في شمال الجزائر إذا ما اتخذنا الشمس كمرجع لاتجاه القبلة نكون نُصلي باتجاه الشام فالقبلة الحقيقية هي ما بُنِيَ عليها مساجد مدينة عنّابة القديمةّ " مسجد الباي " و"مسجد ابو مروان" .وقد وضع النّاس في قديم الزمان الهلال على مآذن المساجد رمز يُعَلِّمُونَ به...
إنّ ما آلت إليه مقابر المسلمين في وقتنا الحاضر لشبيه بما يحدث بمقابر النصارى مما يشعر بالأسى والحزن لبعد الناس عن سنّة المصطفى صلى الله عليه وسلم وإن الزائر لمقبرة "عبد القادر "ليرى أموراً عجيبة من حيث البناء على القبور بالرخام الأبيض وذاك بالأسود تكاليفها باهضة والأخطر من هذا هو كتابة آيات من القرآن الكريم واسم الجلالة عادة ما يكونان مع طول الزمن عرضة للإتلاف والنجاسات وقد أمرنا الله سبحانه وتعالى باتباع نبيه الكريم عليه الصلاة والسلام فقال :( وَمَا...