الطيب سيد أحمد محمد مسجــل منــــذ: 2011-02-13 مجموع النقط: 1458.41 |
كبرياءُ مطلقة د.عبد المعطي الدالاتي " تغاضبا فطلقها ظالماً.. ثم بدا له فجاءها نادماً .. فتعنّتتْ وردّته .. ثم أرسلت إليه " ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ حينما أغلقتُ بابي لم تكنْ تعلمُ ما بي مِن عـذابٍ وعتـابٍ واضطـرابٍ واغتـرابِ أنتَ تدري! لستَ تدري أيّ كونٍ في إهابي أنا ماسٌ في صخورٍ .. أنا تبرٌ في ترابِ أنا أنفـاس الخُزامـى .. أنـا أيـامُ الشبـابِ أنا طهرٌ ، أنا شعرٌ، أنا عطرٌ في الروابي غيرَ أني غابَ عني أنني أحيا...
ديوان الحلاج أبي المُغيث الحُسَينِ بنِ مَنْصورِ بن مَحمى البيضاوي 244 ه ـ 309ه / 858 ـ 922 م صنعه وأصلحه أبو طريفٍ كامل بن مصطفى الشَّيْبي منشورات الجمل 1997 الطبعة الأولى كولونيا ـ ألمانيا 1 ـ أعنِّي على الضنى نظري بَدْءُ عِلَّتي ويحَ قلبي وما جنى يا مُعينَ الضَنَى علــــيَّ، أَعِنِّي على الضنى [ من مجزوء الخفيف ] 2 ـ إلى مبارز من لا يراه إلى كم أنتَ في بحرِ الخطايا تُبارِزُ من يراك ولا تراهُ ؟ وَ سَمْتُكَ سَمتُ ذي وَرعٍ ودينٍ وفِعلُكَ فِعلُ...
قلْ للمطيِّ اللواتي طالَ مسراها كلمات الشيخ عبد الرحيم البرعي رحمة الله عليه وغفر الله لنا وله ******* قلْ للمطيِّ اللواتي طالَ مسراها= منْ بعدِ تقبيلِ يمناها ويسراها ما ضرها يومَ جدَّ البينُ لوْ وقفتْ= تقصُّ في الحيِّ شكوانا وشكواها لو حملتْ بعضَ ماحملتُ منْ حرقٍٍ= ما استعذبتْ ماءها الصافي ومرعاها لكنها علمتْ وجدي فأوجدها= شوقٌ إلى الشام أبكاني وأبكاها ما هبّ َمنْ جبلي نجد ٍ نسيمُ صبا= للغورِ إلا وأشجاني وأشجاها و لا سرى البارق ُالمكي...
من وحي أكتوبر قال الشاعر صلاح عبد الصبور مخاطبا أول جندي يرفع العَلَم المصري في سيناء: تَمَلَّيْناك حين أَهَلَّ فوق الشاشةِ البيضاءِوجهك يَلْفُقُ العَلَمَا.. وترفعه يداك ، لكي يُحَلِّقَ في مدارِ الشمسِ حُرَّ الوجهِ مقتحِمَا.. ولكن ، كان هذا الوجهُ يظهرُ ثم يَسْتَخْفي. ولم ألمح سوى بَسْمتِك الزهراءِ والعينينِ.. ولم تعلن لنا الشاشةُ نعتًا لك أو اسمَا.. ولكن ، كيف كان اسمٌ هنالك يحتويك؟ وأنت في لحظتك العظمى ، تحولت إلى معنى كمعنى الحُبِّ ،معنى الخيرِ ، معنى...
هلْ راكبٌ، ذاهبٌ عنهمْ يحيّيني الشاعر الأندلسي ابن زيدون هلْ راكبٌ، ذاهبٌ عنهمْ، يحيّيني، إذْ لا كتابَ يوافيني، فيُحييني؟ قَدْ مِتُّ، إلاّ ذَمَاءً فيَّ يُمْسِكُهُ أنّ الفُؤَادَ، بِلُقْياهُمْ، يِرَجّيني مَا سَرّحَ الدَّمْعَ مِن عَيني، وأطلَقَه، إلاّ اعتيادُ أسى ً، في القلبِ، مسجونِ صبراً ! لعلّ الذي بالبُعْدِ أمرضَني، بالقُرْبِ يَوْماً يُداوِيني، فيَشفيني! كيفَ اصطِباري وَفي كانونَ فارَقَنِي قَلْبِي، وهَا نحن في أعقابِ تشرِينِ؟ شَخْصٌ،...
انفراد حصريا -اليوم - في جريدة " الأخبار" •قصيدة لم تنشر من قبل لـ عبد الرحمن الأبنودي• |عبد المنعم رياض| يبان نحيل البدن.. لكنه سيل جبار مصري.. نبيل الملامح... بسمته إصرار قائد حقيقي تملي ساكن الجبهة كأنه مولود هنا على خط ضرب النار *** اسم البطل كان رياض معروف لأعداؤه مدمن في عشق الوطن. وأهم عشاقه ماكانش يعرف ينام الليل.. ولا يغفل .. النصر في دماغه مبتسكتش اصداؤه *** تمرّوا دلوقت على تمثال نحيل في ميدان في مصر واسكندرية وبعض م البلدان هذا النحيل...