الطيب سيد أحمد محمد مسجــل فــــي: شنهور | محافظة قنا مسجــل منــــذ: 2011-02-13 مجموع النقط: 1458.41 |
من يبايع على الموت ؟ : ========== (وقال عكرمة بن أبي جهل يوم اليرموك: قاتلت رسول الله في مواطن وأفر منكم اليوم؟ ثم نادى: من يبايع على الموت؟ فبايعه عمه الحارث بن هشام، وضرار بن الأزور في أربعمائة من وجوه المسلمين وفرسانهم، فقاتلوا قدام فسطاط خالد حتى أثبتوا جميعا جراحا، وقتل منهم خلق منهم: ضرار بن الأزور رضي الله عنهم. وقد ذكر الواقدي وغيره: أنهم لما صرعوا من الجراح استسقوا ماء فجيء إليهم بشربة ماء فلما اقتربت إلى أحدهم نظر إليه الآخر فقال: ادفعها إليه، فلما دفعت إليه...
وهل من متعظ؟ ======== (قيل للخليفة العادل عمر بن عبد العزيز وهو على فراش الموت : إنك أفقرت أولادك ولم تترك لهم شيئاً, فاستدعى أولاده، فنظر إليهم ودمعت عيناه وبكى وقال: بنفسي الفتية الذين تركتهم فقراء لا شيء لهم , بل بحمد الله قد تركتهم بخير , إن وليي الله الذي نزل الكتاب وهو يتولى الصالحين ..! ومات عمر بن عبد العزيز وله (12) ولدا و (6) بنات .. ولم يترك لهم إلا 21 ديناراً ،ولم يفتقر أبناء عمر بن عبد العزيز بعده فقد جازاه الله بالخير في ولده, وحدث أن تبرع أحدهم في يوم واحد بمائة فرس...
السلف و كرههم للشهرة : قال محمد بن العلاء: "من أحب الله أحب أن لا يعرفه الناس". التواضع لابن أبي الدنيا وقال أيوب السختياني: "ذكرت في الناس ولا أحب أن أذكر". السير للذهبي(6/22) . ويقول مطرف بن عبد الله الشخير : "لأن أبيت نائما و أصبح نادما أحب إلي من أبيت قائما و أصبح مُعجبًا" . الزهد لابن المبارك الذهبي معلقا على كلامه:لا أفلح والله من زكى نفسه أو أعجبته. السير(4/190) . وهذا محمد بن يوسف الأصبهاني كان لا يشتري خبزه من خباز واحد ، وكان يقول : " لعلهم...
. [ خبر أبي سفيان مع هرقل ] . حَدَّثَنَا أَبُو اليَمَانِ الحَكَمُ بْنُ نَافِعٍ قَالَ : أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ : . أَخْبَرَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ ، أَنَّ عَبْدَ . اللَّهِ بْنَ عَبَّاسٍ ، أَخْبَرَهُ أَنَّ أَبَا سُفْيَانَ بْنَ حَرْبٍ أَخْبَرَهُ : أَنَّ هِرَقْلَ أَرْسَلَ . إِلَيْهِ فِي رَكْبٍ مِنْ قُرَيْشٍ ، وَكَانُوا تُجَّارًا بِالشَّأْمِ فِي المُدَّةِ الَّتِي كَانَ رَسُولُ . اللَّهِ...
[ الْإِسْلَامُ ثَمَانِيَةُ أَسْهُمٍ، وَقَدْ خَابَ مَنْ لَا سَهْمَ لَهُ ] أخرج أبو داود الطيالسيّ (ت: 204 هـ) في مسنده (413) من طريق أَبِي إِسْحَاقَ، قَالَ: سَمِعْتُ صِلَةَ بْنَ زُفَرَ، يُحَدِّثُ عَنْ حُذَيْفَةَ، قَالَ: «الْإِسْلَامُ ثَمَانِيَةُ أَسْهُمٍ، الْإِسْلَامُ سَهْمٌ، وَالصَّلَاةُ سَهْمٌ، وَالزَّكَاةُ سَهْمٌ، وَالْحَجُّ سَهْمٌ، وَصَوْمُ رَمَضَانَ سَهْمٌ، وَالْأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ سَهْمٌ، وَالنَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ سَهْمٌ، وَالْجِهَادُ...
[ اِسْتِحْبَاب الوُضوء مِنَ الكَلاَم الخَبِيث ] جاء عند عبد الرزّاق الصنعانيّ (ت: 211 هـ) في مصنفه (469) من طريق الْحَارِثِ بْنِ سُوَيْدٍ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: «لَأَنْ أَتَوَضَّأَ مِنَ الْكَلِمَةِ الْخَبِيثَةِ، أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ أَتَوَضَّأَ مِنَ الطَّعَامِ الطَّيِّبِ» [صحيح] * وصحّ نحوه عن أمّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها كما في المصنف أيضا (470) من طريق: الثَّوْرِيِّ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ ذَكْوَانَ، أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ: «يَتَوَضَّأُ...