فضاءات الجزائر

الجزائر

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الجزائر
حجيرة ابراهيم ابن الشهيد
مسجــل فــــي: جنين بورزق | ولاية النعامة
مسجــل منــــذ: 2010-10-19
مجموع النقط: 3384.92
إعلانات


>> الجزائر >> فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

نفتح أبواب الموقع لكل المبدعين من بلدية اولاد براهم بارسال ابداعاتهم في مختلف المجالات، ونسعد باستقبالها ونشرها على موقعنا المشرف على موقع خبار بلادي اولاد براهم، وبرج بوعريريج



الابداع هو شيء لم يكن موجودا وجعلت له وجودا - ليس تعاليا على الله سبحانه وتعالى كونه هو المبدع - وإنما هاجز في نفسك او كبت نفست عنه وترجمته إما كتابة كالشعر ـ النثر ـ الخاطرة أو صناعة كالرسم والابتكار ...إلخ .. الابداع مهما كان ليس لدينا الحق بأن ننعته بالحسن أو السيء فهو في الأخير حاصل لفكرة فهنا تصبح لدينا فكرة النقد بنوعيه إما هداما أو بناء وهذا الاسلوب لم يعد معتمدا وإنما عند نقدنا للابداعات يجب أن نحللها تاركين الجانب الذاتي متوجهين للموضوعية البحتة لا نميز الحسن...



الاحلام رسمت أحلامي على شاطيء الامل بنيت قصورا وانتظرت القدر غدوت اسيرة داتي غدوت ورقة الشجر تتمايل وترقص على لحن الحياة على لحن القمر وقعت في عيون انستني الماضي والحاضر والمستقبل اءتكلم ام ادع صمتي يقرر متى سيكون موعد الحب المنتظر حب بات نبض الحياة لقلب يحتضر متى سيسير قارب الزمن.



أصبر يا قلبي أصبـــر فلكـ مولاكـ أعلم أنه عندمــــــــــا يحتاجونكـ يجدوكـ و أعلم كل العلــــــــــــم أنكـ عندما تحتاجهم تبقى لوحدكـ فتبقى الحيــــــــاة غريبة و تبقى أولاوياتكـ رحلتكـ فالحيــــــــــــــاة مغامرة فواصل درب مغامراتكـ و عـــــــــــــــــش وحيدا فأنت وحيد كما عهدتكـ مثلما يمر الزمــــــن وهلة فالعمر يمر عليكـ فإرحل ، و ارحل ، ثم ارحل ما من مكان لكـ هنا أو هناكـ أصبر يا قلـــــــــــب و أصبر فلكـ الرحمن و هو من ابتلاكـ اصنع...



الخنجر و الوشم في الكف أزاهير من دفلى في الوجنة وشم أخضر و على الجبهة منديل مضفور، معقود، و معطر كانت طفله ..... كانت تكبر في صمت وتؤثث أحلاما ورديه و تخبئ أفراحا لمواسم ظلت منسيه كانت طفله .... و أبا عن جد أوراسيه لم تعرف حجرتها مكياجا أو موديلات للزينه لم تلبس فستانا للسهره لم تذهب يوما للبحر لم تركب يوما طائرة لم تدخل يوما جامعة لم ترقص يوما في ناد للرقص ولم تستبدل بالعاشق صبحا عشاقا كانت طفله ... ظلت تكبر في صمت ظلت تهوى في صمت و تؤثث أحلاما ورديه و تخبئ أفراح العمر...



**/ السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ..المرأة ترضع طفلًا وتهدهد آخر، ولكنها في الوقت نفسه تحملق في زوجها: أين كنت؟ لماذا غبت إلى هذه الساعة ومع ذلك فالحكماء لم يستطيعوا تغيير هذا النظام الكوني.. ماذا منعهم؟ أزواجهم؛ لأنهن لم يتحن لهم فرصة في التفكير في ذلك.( نجيب محفوظ).?إن الظلم يجعل من المظلوم بطلًا، وأما الجريمة فلابد أن يرتجف قلب صاحبها مهما حاول التظاهر بالكبرياء. "عمر المختار".?العباقرة شهب كتب عليها أن تحترق لإنارة عصورها. "نابليون".? اختر أصدقاءك...