فضاءات الجزائر

الجزائر

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الجزائر
حجيرة ابراهيم ابن الشهيد
مسجــل فــــي: جنين بورزق | ولاية النعامة
مسجــل منــــذ: 2010-10-19
مجموع النقط: 3384.92
إعلانات


>> الجزائر >> فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

في خريفي تساقطت أوراق الأحزان نثرتها الرياح على مياه البحر خطواتي الخزينة مـــحاها مد البحر أوراقي الحـــــزينة ! أين أنت وقد أضفى عليها الربيــــع وحدتي ؟ قد جـــاء من يؤنسها إيناس وليس من بعده أنيس أمطرتني حبا ... ولا زالت من حـــبك تمطر صورتك تعاودني كــــل عشية فكري يورق حين أفكر فيـــــك ... وتأبى جراحي أن تضم شفاههــــا ! وكـأن جـــــراح الحب لا تتــــــخثر !؟



قصة قصيرة بعنوان ( أبناء السؤال ؟؟؟ ) للأديبة الشابة أحلام قاسمي من حاسي بونيف صاحبة 22 ربيعا والتي شاركت بقصتها في مسابقة الملتقى الوطني- شموع لا تنطفئ - بوهران وتحصلت بها على الجائزة الأولى ابناء السؤال ؟ ؟ ؟ ذات فصل من مواسيم المطر ، في ليلة كل ما فيها خيال حقيقي وأنا ابن الثامنة عشر ، تاريخ ميلاد مزور لا يعرف من أنا سوى القدر ، ها أنا حائر مسترسل الخيال إلى ما وراء هذه السنين، من زجاج نافذتي غصت في خيال الخيال علني أناجي فكرك واطرح سؤالي على من بذاك المكان قد مر ، ترى...



((إلى الدين الخالص)) للشيخ العقبي الشيخ أبي عبد الرحمن محمود إنّ الحمد لله نحمد ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيّئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضلّ له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له وأشهد أنّ محمّدًا عبده ورسوله. أمّا بعد، فإليك أخي القارئ هذه القصيدة العصماء من الشعر الفائق والنظم الرائق في بيان الاعتقاد النقي والدين الخالص والمنهج السوي الذي ينبغي لكلّ مسلمٍ أَبِيٍّ أن يكون عليه ، دبّجها بيراعه «سيفُ السنّة...



دنيا معكووووسه!!! تزرع بصل تطلع كوسه ..؟؟ أخاف أقول مساء الخير تطلع صباح الخير !! حارس بنك يحمي ملايين الأموال راتبه 180 دينار ..!! لكن حارس مرمى يحمي شبكة وثلاث حدايد .. عقده ب 25 مليون ؟!! بنات اليوم ~ شعرها نصه طالع من الشالة ، وصوتها واصل آخر الشارع ، وريحتها كوكتيل عطووور ، وآخر شي بتكتب: (ربي يسر لي أمري وقني عذاب النار)!! إلى جنات الفردوس......... نعم إنه جيل2013 بتعطيه رقمها ولما يرن عليها .. تقوله: ليش إتصلت علي أنا بالذات؟ بقول: لأني حسيتك محترمة ! وبترد هي تقول: وإنت كمان، شكلك...



سأجلس دائماً على شاطئ البحر لأنظر إلى الامواج التي تاتي كبيرة من بعيد وتصل صغيرة وهي تذكرني كم من الناس كانو كباراً وأصبحو صغاراً في حاضري. لا تتوقع شيئاً ،ولا تنتظر شيئاً فأجمل الأشياء تلك التي تاتي صدفة. قبل أن ترسم ثقتك على جدار شخص معين ،تاكد من صلابة الجدار لكي لا يسقط عليك في يوم من الأيام,,,,,,,,,,,,,,,منقول



عندما أبدأ بالكتابة أجد نفسي وأجد ذاتي أجد نفسي تنطق بالحروف المقهورة التي تأبى أن تتوراى بين السطور أجد ببعض الأحيان أدمعي تنساب على ورقتي تبللها فتبقى حروفي هي ذاتي الخجول الذي تريد التحرر ولكنها تأبى وأحياناً عندما أكتب أنسى أن لي أبجديات ومقاييس المفروض لا أفرًط بها أما عندما أكتب عن حبي أجده يتجسد بمعاني ضعيفة بين السطور لأنني أجد حبي بداخلي نابع بكل حساسية فأحتار وتبدأ معاناتي وتبدأ فصول إعترافاتي بورقتي التي قد أمزقها بعد ذلك لأنها قد تظهر نقاط ضعفي ولكن...