كيسان

في إطار سياسة القرب وتقريب الإدارة من المواطنين , التي ينهجها المكتب الوطني للماء والكهرباء ,فرع الكهرباء , وتلبية لملتمس جماعة كيسان , أصبح بإمكان ساكنة جماعة كيسان تأدية فواتير الكهرباء بمركز جماعة , كل يوم خميس . وبه تم اغخبار والسلام .

ببالغ الأسى والحزن تلقينا نبأ وفاة المشمول برحمة الله والمسمى قيد حياته بوشتى القبي دوار بني فودة جماعة كيسان , وبهذه المناسبة الأليمة نتقدم إلى عائلته الصغيرة بأحر التعازي ، والمواساة ,راجين من العلي القدير أن يلهمهم الصبر والسلوان ، على هذا المصاب الجلل . كم نسأله سبحانه وتعالى أن يسكنه فسيح جناته مع الصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا , وإنا لله وإنا إليه راجعون ,

خلال لقائي المباشر مع شريحة واسعة من ساكنة جماعة كيسان , وأخرى من جمعيات المجتمع المدني ، الكل تساءل عن مآل المشاريع الموعودة : الإعدادية ودار الشباب والتجزئة السكنية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الحقيقة لم يكن لدي جواب مقنع أقدمه للسائلين ، لأن القائمين على الشأن المحلي يمارسون سياسة الضبابية وعدم الوضوح ، ولا وجود لموقع رسمي للجماعة المحلية قد يساهم في تنوير الرأي العام بالمستجدات المحلية . للإشارة والتنوير , ساكنة جماعة كيسان تقارب 14000 نسمة ، والوسط جبلي ،قروي ،وفرص الشغل...

الكل يتكلم على مشاكل الهدر المدرسي ، والكل يراهن على التعليم للخروج من مستنقع الجهل والأمية ، من أجل تنمية مستدامة حقيقية ،والكل يتكلم عن مشاكل الهجرة القروية إلى المدن ، لكن للأسف الشديد مازلنا نجد ونحن في القرن الواحد والعشرين جماعة محلية لا تتوفر على إعدادية ، فما بالك بمعهد للتكوين المهني ، أو ثانوية أو دار للصناعة التقليدية أوما شابه ذلك ، إذن كيف لها أن ترفع شعار التنمية المحلية ، والتنمية البشرية ؟؟؟ وهنا نتساءل : -أليس من حق ساكنة جماعة كيسا ن ، التوفر...

الصور الآتية غنية عن كل تعليق : ××××× ××××× ××××× هذه بعض النقط السوداء في الطريق التي صرفت عليها الملايير من أجل بنائها ، هاهي تتآ كل وتتحطم ، على مرئى ومسمع الجميع ولا من يحرك الساكن ، إذا فما العمل ؟؟ الصورة لقنطرة واد امسين جماعة كيسان : ×××××

عرف اليوم الأول , من حملة تجديد البطاقات الوطنية بجماعة كيسان ، إقبالا كبيرا من طرف الساكنة ،التي عبرت عن ارتياحها لهذه المبادرة الحميدة ، متمنية أن تدوم أكثر من يومين ، على خلاف ما هو مقرر لها . وبدورنا وإذ ننوه ونصفق لهذه المبادرة التي نعتبرها متماشية مع مبدأ تقريب الإدارة من المواطنين ، لا يسعنا إلا نشكر القائمين عليها ، من سلطة محلية وأمن وطني ومسؤولوا الجماعة المعنية ، وكل من ساهم فيها من قريب أو بعيد .

نعم هذا اليوم ، عمت تراب الجماعة زخات مطرية مهمة ، خلفت صدى إيجابيا بين صفوف جل ساكنة جماعة كيسان ، رغم التأخر الكبير في وصولها . لكن المثير للإنتباه هو القلق الكبير على المسالك الطرقية المتهالكة أصلا . وهنا أشير إلى المسالك المؤدية للدواوير الآتية : -دوار المونية - د. خد لبغال تفروت - د. تزران - د. دارميك - د . لفارة - د. الرملة - د تاليلت - د عين كبير - د . حزدور - د المرحلة .....و ...... ناهيك عن الطريق الغير المصنفة الرابطة بين جماعتي أورتزاغ وكيسان ، الآيلة للإنهيار في أية...

كان من المفروض أن تكون بعض الدواوير من جماعة كيسان ، قد استفادت في الشطر الأول من البرنامج الوطني للماء الصالح للشرب ، وأخص بالذكر دواوير يسلان ، خد لبغال ، الهوتة و تفرنوت ، لأنهم ينتمون لهذا الشطر الأول .وهنا نطرح السؤال عن السبب ؟؟؟؟؟؟ المؤسف هو أن الجماعة استفادت أيضا من الشطر الثاني ، لكن لحد الساعة الساكنة ما زالت تنتظر الماء ، والأشغال ما زالت بطيئة ، خصوصا وأن الظرفية المناخية صعبة والطلب على الماء الصالح للشرب يزداد يوما بعد يوم . كمواطن من جماعة كيسان...

كما كان مقررا ، عقدت اليوم 28/10/2014 الدورة العادية لشهر أكتوبر ، بجماعة كيسان ، في ظروف عادية . حضر الدورة كل مستشاري الجماعة ، إضافة إلى ممثل السلطة المحلية وبعض الموظفين . ما أثار الجدل هو عدم حصول الجماعة على حصتها السنوية من الضريبة على القيمة المضافة ، المورد الأساسي للجماعة ، الذي على أساسه تبرمج جل مشاريع الجماعة .مما جعل المجلس يؤجل دراسة الميزانية وبرمجة الفائض التقديري ، إضافة نقطة المصادقة على المخطط الجماعي في شطره الثاني ، إلى حين معرفة قيمة حصة...

- الحركة التجارية والفلاحية في ركود تام ، في غياب فاعلين اقتصاديين يساهمون في إنعاش الأنشطة المحلية ، كالمؤسسات البنكية وغيرها . -ارتفاع درجة الحرارة بدأ يؤثر سلبا على شجرة الزيتون ، وبالتالي على منتوجها القليل هذا العام ، مما سوف يزيد الطين البلة . - الجماعة المحلية شبه غائبة عن أي نشاط قد يساهم في إنعاش الدورة الإقتصادية ، بين ساكنة جماعة كيسان : مقرر السوق الأسبوعي بتغيير يوم السوق من الخميس إلى الثلاثاء لم يفعل ، مقرر التجزئة السكنية لم يفعل ، دار الشباب لم تر...