ما يقوله المواطن وخصوصا العنصر النشيط ، بجماعة كيسان .
- الحركة التجارية والفلاحية في ركود تام ، في غياب فاعلين اقتصاديين يساهمون في إنعاش الأنشطة المحلية ، كالمؤسسات البنكية وغيرها .
-ارتفاع درجة الحرارة بدأ يؤثر سلبا على شجرة الزيتون ، وبالتالي على منتوجها القليل هذا العام ، مما سوف يزيد الطين البلة .
- الجماعة المحلية شبه غائبة عن أي نشاط قد يساهم في إنعاش الدورة الإقتصادية ، بين ساكنة جماعة كيسان : مقرر السوق الأسبوعي بتغيير يوم السوق من الخميس إلى الثلاثاء لم يفعل ، مقرر التجزئة السكنية لم يفعل ، دار الشباب لم تر النور بعد ، الملعب الرياضي لم ير النور بعد ، الإعدادية لا يعلم مصيرها إلا أصحاب القرار. أما البنية الطرقية ، العمود الفقري لكل نشاط اقتصادي فحدث ولا حرج .
هذا القليل مما يتداوله الرأي العام بجماعة كيسان ، إذا فما على كل غيور على جماعة كيسان وساكنتها إلا أن يساهم من زاويته في أي مشروع قد يؤثر إيجابا في الإقتصاد المحلي ، ويعود بالنفع العام على مجمل الساكنة .
تقييم:
0
0
مشاركة:
التعليق على الموضوع
لم يسجل بعد أي تعليق على هذه المشاركة !...
...........................................
=== إضافة تعليق جديد ===
في موقع خبار بلادي نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين خدماتنا. وبالضغط على OK، فإنك توافق على ذلك، ولمزيد من المعلومات، يُرجى الاطلاع على سياسة الخصوصية.