ابو عبد الله مسجــل منــــذ: 2010-10-25 مجموع النقط: 27.14 |
قــــــــصة قصـــــــــــيرة [ هذه قصة مرت احداثها خلال اعوام الماساة الوطنية ...لكن الله وفق الرئيس بوتفليقة لطي تلك الصفحة المؤلمة من حياة الجزائريين والحمد لله رب العالمين ..] كتبتها عام 1997 ونشرت في احدى الجرائد اليومية 5 اكتوبر 1997 ... الــــــــــــــــــــــراحل الإهـــــــــداء : إلى كل مواطني الجزائر العميقة ... إلى كل راحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل... أهــــــــــــــــــــــــــــــدي قصـــــــــتي ..... في مساء ذات يوم من أيام ربيع عام...
السلام عليكم ورحمة الله ....تحياتي الى جميع رواد هذا الموقع .... ان مسيرة الالف ميل تبدأ بخطوة ....ولقد راودني حلم بعد ان تصفحت الانترنيت فوجدت بعض ماكتبه الفرنسيون عن مدن وقرى الجزائر وما التقطوه من صور تعود الى الحقبة الاستعمارية في الجزائر ...فقلت في نفسي لماذا عاش بعض الفرنسيين بعض السنوات في الجزائر فدونوا ملاحظاتهم وأرخوا لفترات نزولهم بالجزائر بينما نحن نعيش هنا منذ عشرات السنين ولم نستطع ان نكتب عن مدننا وعن عاداتنا وتقاليدنا وكذا منجزات امتنا وابداعات شبابنا...
السلام عليكم ....بمناسبة ظهور نتائج امتحان شهادة التعليم المتوسط ....اهنئء كل هؤلاء التلاميذ الذين وفقوا في النجاح في هذه الشهادة متمنيا لهم مستقبل دراسي ملؤه النجاح ......
(منقول تعميما للفائدة ) .......... نيتك في تربية ابنك على الطاعات وحرصك على أن تكون القدوة له في حمل هم الإسلام سيكسبانك خيري الدنياوالآخرة ويخلدان ذكرك في العالمين...فماذا تطلببعد؟؟ بادر رعاك الله إفخر بإبنك فى كل يوم جمعة، وبعد الصلاة، كان الإمام وابنهالبالغ من العمر إحدى عشر سنة من شأنه أن يخرج في بلدتهم فى إحدى ضواحي أمستردامويوزع على الناس كتيب صغير بعنوان "الطريق إلى الجنة" وغيرها من المطبوعات الإسلامية وفى إحدى الأيام بعد ظهر الجمعة، جاء وقتالإمام وابنه...
تعبت أشكي تعبت أبكي تعبت أحكي مآسي الروح . . قتلني الوقت بصروفه ذبحني وجفف نهاري . . أخبي علتي وأسكت وأنا في داخلي مذبوح . . أجامل وأرسم الضحكه وأنا قلبي على ناري . . أحاول والله يعلم بي أداري دمعتي لا أبوح . . أداري الجرح وأتجاهل عن اللي ينشد أخباري . . أقول بخير لكني جريح وفي حشاي جروح . . صداها لو دفنته يوم يبين سنين بأنظاري . . صرخت بحسرتي يكفي صرخت بصوتي المبحوح . . ألا ياوقت وش ذنبي عشان الفيك باعذاري . . تبعثر حلمي قدامي وغديت بدنيتي منزوح . . وقفت ولا قدرت أجمع مغير مشتته...
ألا أيها الظالم المستبد ابو القاسم الشابي ... ...لقد هالني زخم الثورة التي قادها الشباب التونسي ضد الظلم الجاثم على صدورهم والذي كاد يخنق انفاسهم ....وفي كل منظر كنت استحضر تلك الكلمات التي عبر بها الشاعر التونسي الراحل ابو القاسم الشابي.. وكاني به بين الجموع يرى كلماته تحولت الى كائنات حية تسير بكل شجاعة نحو كسر القيود ..... doPoem(0) ألا أيهـا الظَّـالـمُ المستـبـدُ حَبيبُ الظَّـلامِ، عَـدوُّ الحيـاهْ سَخَرْتَ بأنّاتِ شَعْـبٍ ضَعيـفٍ وكفُّكَ مخضوبـة ُ مـن دِمـاهُ...
تقديم ......[ لقد اتخذت منهجا في الكتابة معتمدا على تصوير وقائع واحداث بكلمات آخذا بعين الاعتبار الجانب الفني بحسب المستطاع ... ] أعتقد جازما أن للكلمة صورة ترتسم في خيال قارئها ..كما أن للصورة كلمة ينطق بها لسان الناظر اليها . ... كما أنه قد يوفق الكاتب في تصوير مشهد بكلمات هي أجمل وأروع من ألوان...وقد يوفق فنان في التعبير عن مشهد بألوان هي أروع وأبلغ من كلام وبين هذا وذاك يبقى الصدق أروع كلمة ولونه في الصورة أجمل وأزهى لون فاخترت لقلمي صادق الكلمة ولصورتي صادق الألوان...
قصــــــــــة قصيــــــــــــــرة ــــــــ زهـــــــــــرة الياسمين ـــــــــــــــ الاهداء : إلى هؤلاء الذين يحلمون بالحياة السعيدة لكل الناس ...الى كل عربي ..الى كل تونسي ...لانني استوحيت هذه السطور من قصة واقعية شاهدتها على التلفاز تروي قصة اسرة تونسية ...ولقد حكى لي صديق لي عن مايشبه هذه القصة لاخوين في احد ربوع الجزائرتبرع كل منهما بكلية لاخيهم المصاب بداء القصور الكلوي ...وحكايات اخرى حول نفس الموضوع ...فرايت ان انشر هذه القصة وهي قابلة للتطوير وكلي امل ان...
قصــــــــــــــــــة قصـــــــــيرةسيدي المعلــــــــــــــــــم الإهــــــــــــــــــداء ... إلى الصديــــــق الكريم جمـال ... مني إليك التحيات القلبية .... كنت أود لو ان حروفي إليك كانت مددا لا مدادا ... لكن قد يشفع لي عندكم صدق الشعور ... ..تحت شجرة بالقرب من المحطة قبالة المقهى ...جلس وحيدا .. صوب نظره إلى الأرض وكأنه يبحث عن شيء ضاع منه ..كان هذا الوقت عصرا ..السماء ملبدة بالغيوم ..الأرض مبللة بالرذاذ.. نظر يمينا وشمالا ثم مشى متثاقلا وكأن قدميه مكبلتين بالأغلال...
قصــــــــــة قصيرة ميلاد كـــــــــــــــــاتب من أسرة متواضعة في قرية مترامية يولد صاحبنا ..تنبعث من البيت زغاريد النسوة ..يعلو صراخ الصبي الجديد ..تهاني النسوة تصل تباعا إلى النفساء ..صحون الرفيس المصنوع خصيصا لهذه المناسبة تقدم لكل ضيف ..تلك عادة متوارثة عند الناس هناك..القابلة كانت عجوزا في القرية لها مكانتها الخاصة ..تلك الأرملة التي مات زوجها " الطالب " منذ سنتين فقط ..ودرَس بالقرى المجاورة إبان عهد الاستعمار الفرنسي للجزائر..نعم كانت ذات شخصية وهيبة...