الطيب سيد أحمد محمد مسجــل فــــي: شنهور مسجــل منــــذ: 2011-02-13 مجموع النقط: 1458.41 |
الجلوس ..... للإنسان الجثوم ..... للطير البروك ...... للإبل الربوض ..... للغنم المعدة ...... للإنسان الكرش ..... للدابة الحويصلة .... للطير الظفر ..... للإنسان المخلب ... للطير السنبك ..... للدابة الثدي ..... للمرأة الضرع ..... للبقرة الخلت ..... للناقة الموت ..... للإنسان النفوق ..... للدابة
ألا : 1- أداة تنبيه، فتدل على تحقق ما بعدها، كقوله تعالى: (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهاءُ) ويقول المعربون فيها: أداة استفتاح، فيبنون مكانها ويهملون معناها. ومثله (أما) ويليها القسم كقول الشاعر حاتم الطائي: أما والذي لا يعلم الغيب غيره ** ويحيي العظام البيض وهي رميم 2- تأتي بمعنى التوبيخ والإنكار، كقول الشاعر: ألا ارعواء لمن ولّت شبيبته ** وآذنت بمشيب بعده هرم 3- وتأتي للتمني كقول الشاعر: ألا عمر ولّى مستطاع رجوعه ** فيرأب ما أثأت به الغفلات ومعنى يرأب: يصلح....
المصدر مشتقٌ أم مشتقٌ منه؟ *هذه المسألة كانت مثار النزاع والخلاف بين النحويين قديما وحديثا , فالبصريّون يرون أنّ المصدر هو أصل المشتقّات والأفعال , أمّا الكوفيّون فيرون أنّ الفعل الماضي هو أصل المصادر والمشتقّات , والخلاف لا يترتب عليه كثير عمل * وقد تعرّض الأستاذ عبّاس حسن لهذه المسألة في كتابه (النحو الوافي) تحت عنوان : "أبنية المصادر"فأورد ما جاء في مجلّة "المجتمع اللغوي" ج1 ص381 حول المسألة تحت عنوان " أصل المشتقّات " : *" المصدر الصريح _ في...
فوائد نحوية : * يأتي اسم الفاعل من غير الثلاثيّ على زنة مضارعه بإبدال حرف المضارعة ميماً مضمومة وكَسر ما قبل الآخر، كمُدَحرِج ومُنْطلِق ومُستخرِج ،* وقد شذّ من ذلك ثلاثة ألفاظ، وهي: أسْهَب فهو مُسْهَب، وأحصَنَ فهو مُحْصَن، وألفج بمعنى أفلس فهو مُلْفَج بفتح ما قبل الآخر فيها. * وقد جاء من أفعل على فاعِل، نحو: أعشب المكان فهو عاشِب، وأورس فهو وارس، وأيفع الغلام فهو يافع، ولا يقال فيها مُفْعِل. *وقد تُحَوَّل صيغة فاعل للدلالة على الكثرة...
منازلة شعرية قال أبو تمام : نقّل فؤادك حيث شئت من الهوى مــا الـحـب إلا لـلحـبـيِـب الأول كم منزل في الأرض يألفه الفتى وحنــــيـنــه أبــدا لأول مـــنــزل وقال : العلوي الأصبهاني: دع حب أول من كلفت بحبه ما الحب إلا للحــــــبيب الآخر ما قد تولى لا ارتجاع لطيـبه هل غائب اللذات مثل الحاضر وقال : ديك الجن : اشرب على وجه الحبيب المقبل وعلى الفم المتبسم المتقبل نقل فؤادك حيث شئت فلن ترى كهوى جــــديد أو كوصل مقبل وقال آخر : قلبي رهين...
في رياض الضاد 1- يقال : داء عضال بمعنى : دخيل ، ومزمن ودفين ، وعقام ، وعياء ، وكلها بمعنى : مستعص أي لا يرجى شفاؤه . 2- يقال : تهتز فرائصه بمعنى : يرتعب ويرتعد ويرتعش . والفريصة : هي اللحمة بين الجنب والكتف أو بين الثدي والكتف . 3- يقال : احتدم الموقف بمعنى : اشتعل غيظا والتهب ، وتصاعد . 4- يقال : فصم العرى بمعنى : قطع العلاقات وأنهى الروابط . 5- يقال : تصطرع في نفسه الهواجس بمعنى : تتنازعه الأفكار المتشابكة بين الخير و الشر والهواجس الخواطر التي لم...
تميم بن جميل السدوسي و المعتصم كان تميم بن جميل السدوسي قد خرج (1) بشاطئ الفرات و اجتمع إليه كثير من الأعراب ، فعظم أمره ، وبعد ذكره ، فكتب المعتصم إلى مالك بن طوق في النهوض إليه ، فبدد جمعه و ظفر به وحمله موثقا إلى المعتصم . قال أحمد بن أبي داوود ما رأينا رجلا عاين الموت فما هاله و لا أذهله عما كان يجب عليه أن يفعله الا تميم بن جميل ، فانه أوفى به الرسول باب أمير المؤمنين المعتصم في يوم الموكب حين يجلس للعامة ، ودخل عليه ، فلما مثل بين يديه ، دعا بالنطع (2) و السيف...
سؤال: هل تجوز إضافة تاء التأنيث للحرف رُبَّ إذا كان مجرورها مذكرًا مثل (ربّت رجلٍ )؟ الجواب: نعم يجوز ذلك لأن التاء التي تُلحَقُ بالحروف والظروف _وليس منها إلا الظرف (ثَمَّ)_ تؤنّثُ ما دخلت إليه لفظيًّا فقط، فالحرفان (رُبَّ وثُمَّ) والظرف (ثَمَّ) يجوز فيهم إلحاق تاء التأنيث ولا يلزم ذلك تأنيث ما بعدهما، لأنّهُ ليس من اختصاص الحروف والظروف الإسناد، فلا يجري عليهما ما يجري على ما بعدَهما، مثلما جرى على المسند والمسند إليه كالفعل والفاعل في قولنا (جاءتْ فتاة) ولا...