فضاءات قنا

محافظة قنا

الفضاءات العامة

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـمحافظة
الطيب سيد أحمد محمد
مسجــل فــــي: شنهور
مسجــل منــــذ: 2011-02-13
مجموع النقط: 1458.41
إعلانات


>> محافظة قنا >> الفضاءات العامة



- لطـائف نحويّة ..... - من المعلوم في لغة العرب أن التنوين لا يلتقي مع الإضافة فنقول: "جاء غلامٌ" بالتنوين, لكن عندما نضيفه إلى غيره يحذف التنوين, فنقول: "جاء غلامُ زيد" بلا تنوين, وقد استغل أحد النحاة هذه القاعدة ليصف حاله وجفاء محبوبه له, حيث يتشابه حاله مع محبوبه, مع حال التنوين والإضافة اللتين لا تلتقيان فقال: كأنيَ تنوينٌ وأنت إضافة .. فأين تراني لا تحلّ مكانيا - وكذلك من المعلوم أن المعرّف بـ "ال" لا ينوّن أيضاً فنقول: "جاء رجلٌ" بالتنوين,...



اللَّدَدُ : شدةُ الخصومةِ البَثُّ : شدةُ الحزن النَّصبُ : شدةُ التّعب الأُوارُ : شدةُ حر الشمس الغيهبُ : شدةُ سواد الليلِ الجشعُ : شدّةُ الحرصِ الخَفَرُ : شدةُ الحياءِ السُّعارُ : شدةُ الجوعِ الصَّدَى : شدةُ العطشِ الوَصبُ : شدةُ الوجعِ الهلعُ : شدةُ الجزع الحسرةُ : شدةُ الندامة . * فقه اللغة للثعالبي . طبعة الخانجي . تصدير د. رمضان عبد التواب .



إعراب (أي) الاستفهامية: أ- تعرب (أي) مبتدأ في الحالات التالية: 1- إذا جاء بعدها فعل لازم ، مثل: أيُّ طالبٍ سافر ؟ 2- إذا جاء بعدها فعل متعد استوفي مفعوله ، مثل: أيُّ كتابٍ قرأتَه ؟ 3- إذا جاء بعدها جملة ، مثل: أيُّ دواء هو مناسب لي ؟ 4- إذا جاء بعدها جملة شبه ، مثل: أيُّ كتابٍ لك ؟ 5- إذا جاء بعدها اسم ، مثل: أيُّ الكتبِ أنفعُ ؟ ب- تعرب (أي) مفعولًا به إذا جاء بعدها فعل متعد لم يستوف مفعوله ، مثل: أيُّ كتابٍ قرأتَ ؟ ت- تعرب (أي) اسمًا مجرورًا إذا سبقها حرف جر ، مثل قوله: (بأيِّ...





أسماء القمر الهلال: غُرّة القمر. وقيل يُسمّى القمر لليلتين من أول الشهر هلالاً، ولليلتين من آخر الشهر، ستة وعشرين وسبعة وعشرين، هِلالاً، ويُسمّى ما بين ذلك قمراً. الطالع: القمر البادي من علوٍّ . الرَّمِدْ: الذي صار على لون الرماد. نمير: صفة من نَمِر: الذي فيه بقعة بيضاء وبقعة أخرى على أي لون كان . الزبرقان: القمر في الليلة الخامسة عشرة من الشهر. الباهـر: يُقال قمر باهِر إذا علا الكواكبَ ضوؤه وغلبها وبَهَر القمرُ النجوم. والثلاثُ البُهر هي الليلة السابعة...



الشعراء الصعاليك الصعاليك جمع الصعلوك وهو ، لغةً : الفقير الذي لا مال له ولا اعتماد ، والشعراء الصعاليك جماعة من شذاذ العرب ، كانوا يغيرون على البدو والحضر في الجاهلية ، فيسرعون في النهب والتخريب ، ثم يمضون في القفار فلا تدركهم الخيل ، متكلين على سرعة عدوهم ، وعلى معرفتهم بمجازات المفاوز المُهلكة التي كانوا يخبئون فيها الماء محفوظاً في بيض النعام ! حتى إذا اطمأنوا إلى أسلابهم نظموا مآتيهم شعراً ، وتتردد في أشعارهم صيحات الفقر والجوع كما تموج أنفسهم بثورة...