محمد عايد السخني مسجــل فــــي: سلوك | محافظة الرقة مسجــل منــــذ: 2011-10-13 مجموع النقط: 43 |
ظل أهل "الرقة" فترة طويلة من الزمن، يعتمدون في طعامهم على أكلات شعبية، أغلبها أصبحت من المنسيات، وبعضها ما زال عالقاً في الذاكرة الشعبية، وبعضها الآخر مازال يقدم كأكلات "رقية" بامتياز مثل "الثريد"، والسياييل"، و"المنسف" أما الأطعمة التي نسيها أهل "الرقة"، فهي كثيرة ومتعددة أهمها "جلف الذرة البيضاء"، وكان يصنع من مادة الذرة البيضاء، على شكل كتلة دائرية من عجين الذرة المطحونة مدببة من الأعلى، توضع في حفرة قاعها مملوءة بالحصى، ثم...
( أكلي تاتشبعين , ورغيف الخبز لاتثرمين ) لاتثرمين : لاتقطعي رغيف الخبز معنى المثل : يشبه مثلنا مثلا فصيحا يقول : ألقاه في اليم مكتوفا وقال له " إياك إياك أن تبتل بالماء ", وهنا تقول المرأة لصاحبتها كلي من الخبز حتى تصلي لدرجة الشبع لكن بشرط أن لاتقسمي رغيف الخبز , ويضرب المثل لبيان طلب المستحيل . ( أخوك مومشط راسك , ولاينهدى للناس )المعنى : أن الأخ ليس مشطا يسهل عليك التخلي عنه ورميه . ويضرب المثل لبيان مكانة الأخ لدى أخيه , ويستشهد به عادة , عند وقوع خلاف بين أخوين فيعمد...
الطربوش .. سمة واضحة في اللباس العربي القديم دخل الطربوش إلى سورية مع باشوات السلطان العثماني وولاته، حيث كان لباس السوريين في ذلك الحين العمائم البيضاء والملونة في المدن، والكوفية والعقال في الريف والبادية. وفي أوائل القرن التاسع عشر أخذ غطاء الرأس يتبدل عندما بدأت حركة محمد علي فانتقلت حالة لباس الرأس من التعقيد إلى البساطة. و أصبح عبارة عن الطربوش الأحمر الذي كان يلبسه اليونانيون ، وقد سلك السلطان محمود الثاني بعد انخذال الانكشارية ( 15 حزيران سنة 1828) الطريق...
الشرشف من الزي الشعبي النسائي في منطقة حارم يعتبر الشرشف من الزي الشعبي النسائي في منطقة حارم، وهو عبارة عن قطعة قماش واحدة وقد تكون قطعتين أحياناً ملتصقتين ومخيّطتين ببعضهما البعض ليشكلا قطعة واحدة ويكون الشرشف في البداية بلون كحلي ثمّ يصبغ ليصبح لونه أسود. ولا يحمل الشرشف أي نوع من التطريزات أو الألوان الأخرى ويوجد على أطرافه (ربد ) شراشيب يتم تصنيعها بلفها أو برمها حول بعضها البعض بطريقة فنية بحيث تبقى لفترة أطول. ويعتبر الشرشف في ما مضى الزي المفضل لدى المرأة...
يحكى أن إسم بلدة جب رملة جاء من بئر موجود حتى الآن وسط البلدة وحافظ مجلس البلدة على هذا البئر من خلال إنشاء حديقة مغلقة حوله الحكاية على ذمة الراوي وناقليها : كان هناك ملكة اسمها رملة حفرت جب /بئر/ من أجل تأمين المياه لجيشها في المنطقة وسمي هذا الجب ب /جب رملة / وكما هو معروف أن الماء هي الحياة جاء الناس من قديم الزمان وبنوا بيوتا بالقرب من جب رملة وتطورت القرية إلى أن أصبحت على وضعها الحالي من حيث عدد السكان والخدمات العديدة المتوفرة حاليا .
لباس الرجل المحرمة او الجمدانة(الشماغ)والعقال (البريم)على الرأس و يلبس على الجسم القلابية او الثوب او القصيرة و حاليا تراجع هذا اللبس و اصبح يقتصر على الكبار بالعمر وبعض الشباباما لباس المرأة فنسميه لبس العرب فهي تضع على الرأس الهباري و هي قماش يعصب به الرأس و تلبس على الجسم ثوب طويل و الزبون و الصاية (عباءة للنساء)و حاليا تلبس النساء الثوب فقط بدون صاية اضافة للالوان الزاهية حيث كان اللون الاسود هو السائد سابقا و لا ننسى القطش حيث انه للرجال و النساء (وهو يشبه...