مسجــل فــــي:
تيموليلت
|
بني ملال - خنيفرة
|
المغرب
|
مسجــل منــــذ: 2013-10-20 آخـــر تواجــــــد: 2024-04-11 الساعة 12:40:48 محموع النقط: 152.14 |
وشهدت شاهدة من وويزغت على الاستغلال الذي يطال المراة القروية التي يتم تجييشها كلما اريد بها فتح مارب من مارب الانتهاز . نعم حقيقة لبعض الجمعيات الموصدة الابواب والتي تعتمد على القريبات والوصيفات والزبونات وصاحبات الفاقة للوصول الى الميزانية التي تحكمها الزبونية والمحسوبية. ×××××
×××××السيد القائد الموقر تحية تقدير واحترام وبعد . لقد طرقت بابك منذ تعيينك لمساعدتي في ربط سكناي بالانارة ووضعت بين يديك كل الوثائق التي طلبت مني وراسلتك برسالة مضمونة وخرجت اللجن وقدمت الادلة والشواهد وبرز ايت حميد ببهتانه وتدخلت العمالة لانهاء المعاناة ومع ذلك ظل التهرب وخلق الذرائع مع الاستفزاز واخيرا تدخل السيد العامل شخصيا بتوجيهه لانهاء المشكل الذي يعاقب الاطفال ويحرمهم من الحياة الطبيعية كسائر ابناء الوطن ومع ذلك لا زلت تتهرب وتتمنع وكان قضيتي تخصك...
××××× يا حماة الحقوق ويا نبلاء الوطن هذا بجماعة تيموليلت . الحبل الكهربائي مرتبط ببيتي لكن الاطفال يستنيرون بالشمع وكانهم من الزمن الماضي بعد معاناة الابناء والاحفاد مع السكن الوظيفي وبعد 43 سنة من العمل شيدت هذا السكن على ارض موروثة لزوجتي . لكن طمعا في ضم ارض الورثة قام صهري وزوجته بالمناورة مع الجماعة لحرماني من الانارة مستعملا الاساليب الذنيئة من نصب واحتيال باءت امام العدالة بالفشل...
بسم الله الرحمن الرحيم? ××××× لاَّ تَجْعَلُواْ دُعَآءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَآءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنكُمْ لِوَاذاً فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وقال تعالى. فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ...
يا حماة حقوق الانسان في كل مكان هل اتاكم حديث االاخوات الثلاث الحاجة السعدية اعرفتوها . افاضمة من الحالة المدنية حيدتوها . امليكة من الانارة منعتوها .عار يا من ينادى عليه بالحاج . عار يامن يتبنى هموم البيئة والسكان. اتكذب على الخلق ام على الخالق . يا من يتبنون حقوق الانسان في كل مكان ها هي حيتان البحر تغزو البر . فهل من باحث في الامر ؟ ×××××