الادارة تامر رحمة بالبشر. والجماعة من اجل الصهر تعتذر
×××××
يا حماة الحقوق ويا نبلاء الوطن هذا بجماعة تيموليلت .
الحبل الكهربائي مرتبط ببيتي لكن الاطفال يستنيرون بالشمع وكانهم من الزمن الماضي
بعد معاناة الابناء والاحفاد مع السكن الوظيفي وبعد 43 سنة من العمل شيدت هذا السكن على ارض موروثة لزوجتي . لكن طمعا في ضم ارض الورثة قام صهري وزوجته بالمناورة مع الجماعة لحرماني من الانارة مستعملا الاساليب الذنيئة من نصب واحتيال باءت امام العدالة بالفشل وانتهج في ذلك نهج المستعمرين ابان الحماية . لقد رفعت شكاياتي للسيد القائد والسيد الكاتب العام وللسيد العامل واضعا بين ايديهم كل الوثائق والمستندات وعليه اعطيت الاوامر لانهاء المعاناة . لكن جبروت المال والاعمال وكذا العلاقة الخاصة بالجماعة جعلت السيد الرئيس يطلب المستحيل للترخيص بتركيب العداد وهو الادلاء بما يثبت الملكية . حق يراد به باطل . لماذا ؟ لسبب بسيط . السكنى قائمة ماهولة منذ ست سنوات . زودت بالماء الشروب التابع للجماعة برسالة توجيهية من السيد العامل نفدت الادارة المحلية المتعين . السبب الثاني على نفس العقار شيدت الوارثة باخشى السعدية فلتها وزودنها بالانارة كما اشترت من الورثة لحسن وحفيظة نصيبهما بدون سند للملكية وصودق لها على ذلك بالجماعة . لماذا يتشبت السيد الرئيس بما يثبت الملكية وهو من العائلة ويعرف الارض واصحابها؟ انه يعلم ان ورثة ولعيد لم يقتسموا العقار لكون الوالدة عائشة لا زالت تتصرف وسلمت ابناءها بقعا على هذا العقار نزولا عند طلب السعدية . وشهد الورثة على هذه القسمة الحبية للاستغلال ولديه نسخ منها . ان النزاع حول العقار لا تفصل فيه الجماعة وانما ذلك من اختصاص المحكمة وقد نظرت وفصلت وتسلمت الجماعة نسخا لها . السؤال لماذا نمنع من تركيب عداد للاستهلاك الكهربائي .هل يعني ذلك اما ان نستسلم للطاغية او نعيش تحت العتمة ؟ السيد الرئيس المحترم كلاهما صعب على من علمك كيف تمسك القلم وتوقع على الوثيقة التي تضيئ بيتي كما اضات طريقك وطريق اقرانك خلال السبعينات . السي لحسن الموت اهون علي في هذا السن المتقدم من ان يدوس رقبتي ذاك الخسيس الذي نسي البيت الذي فتح له ولمن استقدمه وتنكر لاصهاره مقابل جشع لا يناله منه الا البوار .