العياشي كيمية مسجــل منــــذ: 2011-08-16 مجموع النقط: 76.2 |
×××××أ
××××× الثانوية التأهيلية محمد السادس المؤسسات التعليمية بالوردزاغ ومشاكل لا تنتهي: بعد سرقة المدرسة الابتدائية، انتهاكات يومية لحرمة الثانوية التأهيلية بعد أيام قليلة من تعرض إدارة مجموعة مدارس الوردزاغ للسرقة، نشب زوال اليوم الاربعاء 2 يناير شجار بين أستاذ للتربية البدنية بال...ثانوية التأهيلية محمد السادس وتلميذ سابق بالمؤسسة، أصر على متابعة حصة التربية البدنية لأحد أقسام الجذع مشترك علوم، رافضا الاستجابة لطلب الاستاذ بضرورة الابتعاد ومغادرة...
الوردزاغ: في آخر يوم من سنة 2012، مؤسسة تعليمية تكرم مديرها المحال على المعاش وأخرى تتعرض للسرقة: عاش مركز الوردزاغ آخر لحظات سنة 2012 على ايقاع حدثين ومتزامنين ومتناقضين، يرتبط كلاهما بالتربية والتعليم والمؤسسات التربوية، ففي الوقت الذي يعتبر الحدث الأول الذي شهدت رحابه ثانوية سلاس الاعدادية نقطة ضوء، وعلامة نبل ووفاء، واعتراف بالتضحيات والعطاء، وتجسيد للقيم الانسانية الراقية، من خلال تكريم الاطر والادارة التربوية للاستاذ ادريس المرابط الذي كان يشغل مهمة مدير...
الكاتب الاقليمي للجامعة الوطنية لموظفي التعليم يشرف على "تجديد" المكتب المحلي للورتزاغ اشرف الكاتب الاقليمي للجامعة الوطنية لموظف التعلم على تجديد "تأسيس" المكتب المحلي للجامعة للورتزاغ وذلك مساء يوم الاربعاء14نونبر2012 بقاعة الجماعة. وبعد كلمة للكاتب الاقليمي الاستاذ انس الكرناني حول المستجدات التعليمية المحلية والوطنية ورد على بعض التساؤلات الجمع العام، تلى مسطرة الانتخابات وفق القانون التنظيمي انتخب الاستاذ على عباد كاتبا محليا وسعيد ضريف...
شؤون تعليمية محمد رماش يطالب بنشر نقط الامتحان المهني للاساتطالب المستشار البرلماني عن الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب خلال مناقشة قانون الميزانيةالقطاعية لوزارة التربية الوطنية بمجلس المستشارين اليوم الجمعة 20ابريل2012 السيد الوزير التربية الوطنية بنشر نقط الامتحان المهني على غرار نقط الترقية بالاختيار حيث ستمكن هذه العملية من كشف الغش في تنقيط المديرين الذين يمنحون نقطة جيدة في الترقية بالاختيار عكس نقط الامتحان المهني وحتى يعرف الموظف مكامن الضعف كما ستمكن...
بناية عظيمة شاسعة ومتهالكة، تقابلك على مشارف مركز الوردزاغ، تقبع حزينة في إحدى زوايا الثانوية التأهليلية محمد السادس، تكاد تخر من كثرة الشقوق التي تخترقها، يعلوها الصدأ من أسفلها إلى أعلاها، أبوابها ونوافذها بين مهشم ومشرع، تخالها بناية قديمة من عصور غابرة، مع أن عمرها لايزيد على عقدين الا قليلا، ناطقة بالفساد والغش الذي يعرفه مجال الصفقات العمومية، وتشييد مؤسسات الدولة، إنها بناية الداخلية القديمة بالوردزاغ، التي كلف انجازها أواخر ثمانينات القرن الماضي...