فضاءات شنهور

شنهور

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدة
الطيب سيد أحمد محمد
مسجــل منــــذ: 2011-02-13
مجموع النقط: 1458.41
إعلانات


>> شنهور >> فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

الصفحة: 31 من 76
المشاركة في فضاءات شنهور ممكنة للأعضاء المسجلين أو المشتركين في صفحاتها !...

احتفاءً بالعام الهجري الجديد : العام أقبل ، قم نحي هلالا كالتاج في هام الوجود جلالا عيد " المسيح " وعيد " أحمد " أقبلا يتباريان وضاءة وجمالا ميلاد إحسان ، وهجرة سؤدد قد غيرا وجه البسيظة حالا قم للهلال قيام محتفل به أثنى ، وبالغ في الثناء وغالى هذا هلالكم تكفل بالهدى هل تعلمون مع الهلال ضلالا ؟ سرت الحضارة حقبة في ضوئه ومشى الزمان بنوره مختالا وبنى له العرب الأجاود دولة كالشمس عرشا ، والنجوم رجالا حتى إذا انقسموا تقوض ملكهم...



بلّغِي الأحْبابَ يَا رِيحَ الصّبَا مِنّي السّلاما وإذا خَاطَبكِ الجَاهلُ لي قُولِي: سَلامَا أنَا منْ لَم يَذممِ الناسُ لهُ يومًا ذِمامَا يَحفَظُ العَهدَ ولا يَسمَعُ فِي الخِلّ المَلامَا مِن أُناسٍ صَيّروا العرضَ على الذّم حَراما أيتَمُوا الأَطفَالَ فِي الحَربِ وهُم كَهفُ اليَتامَى وإذَا مَرّوا بِلغْوٍ فِي الوَرَى مَرُّوا كِرَاما فَلكَم ذُقتُ عَذابًا للهَوَى كَانَ غَرَامَا إنّ نارَ الشّوقِ سَاءَتْ مُسْتقَرًّا...



أقبلتَ يا عيدُ، والأحزانُ أحزانُ وفي ضميرِ القوافي ثارَ بُركانُ أقبلتَ يا عيدُ، والرّمضاءُ تلفَحُنِي وقد شكتْ مِنْ غبارِ الدّربِ أجفانُ أقبلتَ يا عيدُ، هذي أرضُ حسرتِنا تموجُ موجًا وأرضُ الأنس قِيعانُ أقبلتَ يا عيدُ، والظلماءُ كاشفةٌ عن رأسِها، وفؤادُ البدرِ حيرانُ أقبلتَ يا عيدُ، أُجري اللحنَ في شفتي رطباً، فيغبطُني أهلٌ وإخوانٌ أزف تهنئتِي للناسِ أُشعرُهم أني سعيدٌ وأنّ القلبَ جذلانُ وأرسلُ البسمةَ الخضراءَ...



هكذا الناس : صغيرٌ يطلبُ الكِبرا : وشيخٌ ود لو صَغُرا وخالٍ يشتهي عملا ً: وذو عملٍ به ضَجِرا ورب المال في تعب : وفي تعب من افتقرا وذو الأولاد مهمومٌ : وطالبهم قد انفطرا ومن فقد الجمال شكا : وقد يشكو الذي بُهِرا يحار المرء منهزما : ولا يرتاح منتصرا ويبغي المجد في لهفٍ : فإن يظفر به فترا شُكاةٌ ما لها حَكَمٌ : سوى الخصمين إن حضرا أهم حاروا مع الأقدار : أم هم حيروا القدرا ؟ " عباس محمود العقاد " هكذا الدنيا : ...



لأَيِّ خَلِيلٍ فِي الزَّمَانِ أُرَافِقُ ؟ شعر : محمود سامي البارودي - رب السيف والقلم - لأَيِّ خَلِيلٍ فِي الزَّمَانِ أُرَافِقُ * وأكثرُ من لاقيتُ خبٌّ مُنافِقٌ ؟ بَلَوْتُ بَنِي الدُّنْيَا، فَلَمْ أَرَ صَادِقاً * فَأَيْنَ لَعَمْرِي الأَكْرَمُونَ الأَصَادِقُ؟ أُحاوِلُ أمراً قَصَّرت دونَهُ النُهى * وشابَت ولَم تَبلُغُ مَداهُ المَفارِقُ وأعظَمُ ما تَرجوهُ ما لا تَنالُهُ * وأكثرُ مَنْ تَلقاهُ مَنْ لا يوافِقُ وَمَا كُلُّ مَنْ حَدَّ الرَّوِيَّة َ حَازِمٌ *...



قصيدة أبي تمام - حبيب بن أوس الطائي - في فتح عمورية، ومدح الخليفة المعتصم، السَّيْـفُ أَصْـدَقُ أَنْبَـاءً مِـنَ الكُتُـبِ فـي حَـدهِ الحَـدُّ بَيْـنَ الجِـد واللَّعِـبِ بيضُ الصَّفَائِحِ لاَ سُودُ الصَّحَائِـفِ فـي مُتُونِهـنَّ جـلاءُ الـشَّـك والـريَـبِ والعِلْـمُ فـي شُهُـبِ الأَرْمَـاحِ لاَمِعَـةً بَيْنَ الخَمِيسَيْـنِ لافـي السَّبْعَـةِ الشُّهُـبِ أَيْنَ الروايَـةُ بَـلْ أَيْـنَ النُّجُـومُ وَمَـا صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومـنْ...