اللغة العربية ******* أعـــشـقُ لغــتــي العربــيّة أرقــي لغــات الأكـــوان ،، شـرّفــها ربـــّــي خالقـُــها لتكــون وعـــاءَ القـــرآن ،، حامــلة ًللنــــاس شريعــته بفصاحـة لفـــظٍ وبيــــان ،، هــي سحـرُ الألبـــــاب إذا أُتقــن نطقـُــها بلســــــان ،، حروفـــها أنغـــــامٌ لـلأذن تعـزفُ أشـجي الألحــان ،، كلمــاتها تنبــضُ بحـــيـاةٍ تتطـــورُ عَــبر الأزمــان ،، حملت في الماضي بمعانٍ تنمــو برُقِــي الأذهـــــان ،، تفصحُ عـــن كل خاطــرةٍ...
قصيدة بعنوان - عشقت صبية - من ونا لسا طفل صغير فى ابتدائية لسا يدوب بــــــــــــفك الــــــــــخط عشقت صبيـــــة قلبها اسمر توبها دا اخضر دمها مية هيا حبيبــــــــتى وامــــــــــى وبنتى وبردو شــــــوية عشقت هواها ولونها وليلها وجوا عنيـــة فى قلــــــــــــبى شايلها وفيها طفولتى وكل ما لــــية ارضها بيتى وارضى وغيطى وذكرى الغالية اصلها تبقى دى بلدى لبويا وجدى واهل الـــــــقــــــرية فيها عشت طفولتى بين الزرع وبين المــــــــية وف شوارعها وف حواريها يا...
يقول الامام الشافعي: - رضي الله عنه إذا لم تخشَ عاقبة الليالي *** ولم تستحِ فافعل ما تشاءُ فلا والله ما في العيش خيرٌ * * *ولا الدّنيا إذا ذهـــب الحياءُ يعيش المرءُ ما استحيا بخير*** ويبقى العود ما بقي اللّحاءُ
كانت الشمسُ تتكبدُ السماء عندما كان الشاويش( رجب) يقود ُحافلته عائداً إلى ثكنته العسكرية ,وقد شعر بالجوع يحرقُ أحشاءه حيث خرجَ منذ ُالصباح الباكر من بيته غاضباً حيث دارت خناقةٌ مع زوجته التي لم تعد له الطعام في الصباح* وبينما هو يسيرُ على الطريق ,وعند مروره بإحدى القرى اشتمت أنفُه رائحة (حلة من المحشي) تفورُ على موقد من النار لإحدى نساء القرية* فاقتربَ بسيارته, ثم توقف ونزل مسرعاً , وجعل يتسحبُ بحذر كاللص حتى خطفَ (حلة المحشي)من على النار ,وكانت تلهبُ يديه, وهرب بها...
لأ فى البلد معتقدش ايوه نتكلم عن طربيزة بلياردوا نتكلم على قهوة ابو القمصان نتكلم عن الصياعه على الطريق باليل لكن ابداعات ادبيه وفنيه مفتكرش
سبحان الله... حكى لي ضابط شرطة مرة -- عن متهم سرق 1000 جنيه من شقة مهندس كان يقوم بأعمال نقاشة عنده.. ولم يشك المهندس إلا في هذا الرجل .. فذهب الضابط إلى منزل النقاش ومعه اثنان من أمناء الشرطة ، وبمجرد أن شعر الحرامي من خبطة الباب أن ليلة اللي خلفوه سودا ، إستخبى زي الفار تحت السرير ومن رعشته خوفا .. شعر به الضابط فأخرجه من مخبئه وهو يضحك وقال له : بالذمة دي عمايل رجالة .. شكلك ايه دلوقتي قدام مراتك وعيالك؟! تذكرت هذه الواقعة وأنا أتأمل منظر المخلوع مبارك ، نائما على السرير...