الاختبار التالى موجه لكل أفراد الشعب المصرى فهو على طريقة الوزارة فى مستوى ذكاء المواطن العادى، وأسئلته كلها من جوه المنهج..ملحوظة: زمن الامتحان يبدأ من لحظة تسليم ورقة الأسئلة، وحتى لحظة تسليم السلطة سواء فى يناير أو يونيو أو حتى فى أبريل 2050.السؤال الأول -إجبارى-:(أ): اكتب فى ما لا يزيد على كلمة واحدة واصفا حملة «وردة لكل شرطى» التى ينظمها المطرب إلى العباسية «نسبة إلى الميدان وليس للمستشفى لا سمح الله» عمرو مصطفى.(ب): باستخدام برنامج الفوتوشوب ارسم صورة...
بيرعمارة : أنت الأمان والسكن ، أنت السعادة والشجن ، أنت الحضن الدافئ في البلايا والمحن ، أنت ملاذي واعتزازي وعشق روحي طوال الزمن ، أنت نبض القلب ونهر الحب ، وشفاء الروح والبدن
°•.♥ .. حرف أ ... ♥.•° اقتنع بما كتبه الله لك وابتسم وحاول ان ترسم البسمة على وجوه احبابك ? °•.♥ ... حرف ب ... ♥.•° بادر الى مساعدة من يحتاج المساعدة ولا تتأخر بالعطاء ? °•.♥ ... حرف ت ... ♥.•° تابع دربك بالحياة ولا تقف اذا واجهتك الصعاب يومآ °•.♥ ... حرف ث ... ♥.•° ثابر واجتهد في طلب العلم والمعرفة ? °•.♥ ... حرف ج ... ♥.•° جاهد في سبيل دينك وحرية وطنك وشرفك ? °•.♥ ... حرف ح ... ♥.•° حاول ان تزرع ورود الامل في...
لا تحزن إذا جاءك سهم قاتل من أقرب الناس إلى قلبك فسوف تجد من ينزع السهم ويعيد لك الحياة و الابتسامه ولا تعتقد أن نهايه الأشياء هي نهاية العالم فليس الكون هو ما ترى عيناك لا تحاول البحث عن حلم خذلك وحاول أن تجعل من حالة الإنكسار بداية حلم جديد لا تقف كثيراً على الأطلال خاصة اذا كانت الخفافيش قد سكنتها والأشباح عرفت طريقها وابحث عن صوت عصفور يتسلل وراء الأفق مع ضوء صباح جديد لا تنظر الى الأوراق التي تغير لونها وبهتت حروفها وتاهت سطورها بين الألم و الوحشه سوف تكتشف أن...
(1)لا تشعل لهم اناملك العشرة شموعا كي تضيء ظلمة اعماقهم.. اذا شعرت بانهم لا يستحقون نورك!! (2)لا تصرخ في وجه المستحيل وتملي عليه قائمة احلامك.. ما دمت على يقين ان المستحيل اصم!! (3)لا تكرر الوقوف في طريقهم كي تصنع صدفة مفتعلة لرؤيتهم.. ما دمت تدرك ان الصدف الجميلة لا تتكرر وانها حين تتكرر لا تصبح جميلة!! (4)لا تضع اصابعك في اذان قلبك كي تحجب عنه صوت العقل.. ما دمت تعلم ان صوت العقل هو العقل!! (5)لا تبك بصوت مرتفع كي يصلهم صوت بكائك.. ما دمت على يقين ان اذانهم كالطين والعجين لا...
حين حكم القاضي بقطع يد السلطان أمر السلطان (محمد الفاتح) ببناء أحد الجوامع في مدينة (اسطنبول)، وكلف أحد المعمارين الروم واسمه (إبسلانتي) بالإشراف على بناء هذا الجامع، إذ كان هذا الرومي معمارياً بارعاً. وكان من بين أوامر السلطان: أن تكون أعمدة هذا الجامع من المرمر، وأن تكون هذه الأعمدة مرتفعة ليبدو الجامع فخماً، وحدد هذا الارتفاع لهذا المعماري. ولكن هذا المعماري الرومي - لسبب من الأسباب - أمر بقص هذه الأعمدة ، وتقصير طولها دون أن يخبر السلطان ، أو يستشيره في ذلك ،...