ناصر قطب محمد سليمان مسجــل فــــي: الاحراز مسجــل منــــذ: 2010-10-19 مجموع النقط: 52 |
بسم الله الرحمن الرحيم المقدمة الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، مِلء السماوات والأرض وما بينهما، ومِلء ما شاء ربنا من شيء بعد، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبع هداه وسار على نهجه إلى يوم الدين، أما بعد: فعندما تولى أبو بكر الصديق رضي الله عنه - الخلافة قام بتعيين عمر بن الخطاب قاضيًا على المدينة، فمكث عمر سنة لم يفتتح جلسة، ولم يختصم إليه اثنان، فطلب من أبي بكر إعفاءه من القضاء، فقال له أبو بكر: أمِن مشقة القضاء...
عزاء الحاج محمد عبد الودود قشيشة للشيخ حجاج الهنداوىيوم/14/2/2012 الثلاتاء
نريد ان نعيش فى هذة البلد عيشة كريم لاحق للضعيف فيها وهذة البلدة له رئيس مدنية غيرمهتم بشئ مثل الخبز الذى يباع على مرئ مسمع منه لايتحرك له ساكن لان عندة سكرتير مدنية يتحكم فى حصة الخبز كانها مالك لهو من حيث انه يعمل البطاقات العيش ولايعطى كل ذى حق حقة
· يريدون التجاوب مع متطلبات العصر وهو استعماله الرأي كثيرا . الشريط الأربعون على واحد : أسئلة الحويني · العلم قسمان : واجب عيني على كل مسلم مثل الفقير يجب عليه تعلم أحكام الصلاة ولا يجب عليه تعلم أحكام الزكاة والحج ، لكن إذا بلغ ماله النصاب وحال عليه الحول وجب عليه معرفة ما عليه من الزكاة ، والثاني العلم الكفائي وهو أن يكون في المسلمين ناس يتفقهون في كل الأحكام الشرعية حتى يكون عندهم جواب لكل طارئ ، والذين يستطيعون ذلك ثم يعرضون فهم آثمون ، أما العاجزون فلا...
الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فهو المهتد، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، اللهم! صل على محمد وعلى محمد كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم! بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد. أما بعد: فإن أصدق الحديث كتاب الله، وأحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة،...
فوائد من السنة النبوية جُبلت النفس البشرية على التطلع إلى مافي أيدي الآخرين، وهذا قد يفظي بها إلى العدوان عليهم، فيعتدي المرء على غيره قاصداً أخْذ ماله، أو إزهاق روحه، أو هتك عرضه، ومن ثَم فقد شُرع في الإسلام دفع هذا المجرم المعتدي بما يسميه الفقهاء (أحكام دفع الصائل)، وفيما يلي بيان لهذا الحكم الشرعي.