فضاءات مصر

مصر

فضاء القرآن الكريم والسنة النبوية

العضو الأكثر فعالية على مستوى مصر
الطيب سيد أحمد محمد
مسجــل فــــي: شنهور | محافظة قنا
مسجــل منــــذ: 2011-02-13
مجموع النقط: 1458.41
إعلانات


>> مصر >> فضاء القرآن الكريم والسنة النبوية

السنة النبوية الشريفة التعريف بعلم الحديث : علم الحديث ينقسم إلى علم الحديث رواية وعلم الحديث دراية . ?‏علم الحديث رواية تعريفه: هو العلم الذي يشتمل على أقوال النبي صلى الله عليه وسلم وأفعاله وتقريراته وصفاته وروايتها وضبطها وتحرير ألفاظها . موضوعه: أقوال النبي - صلى الله عليه وسلم - وأفعاله وتقريراته وصفاته . فائدته: العصمة من الخطأ في نقل ذلك . غايته : الفوز بسعادة الدارين . فضله: أنه من أشرف العلوم لأنه يعرف به كيفية الاقتداء بالنبي -صلى...



العُجب معنى العجب لغة واصطلاحا معنى العجب لغة: العجب بالضم: الزهو والكبر, ورجل معجب: مزهو بما يكون منه حسنا أو قبيحا. وقيل: المعجب، الإنسان المعجب بنفسه أو بالشيء. وقد أعجب فلان بنفسه فهو معجب برأيه وبنفسه. والاسم العجب، وقيل: العجب: فضلة من الحمق صرفتها إلى العجب . معنى العجب اصطلاحا: قال الجرجاني: العجب عبارة عن تصور استحقاق الشخص رتبة لا يكون مستحقا لها. وقال الغزالي: العجب هو استعظام النعمة والركون إليها مع نسيان إضافتها إلى المنعم. وقال أحمد بن...



صورة المقال الرئيسية درس بعنوان " ألَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّـهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ " الشيخ مسعد أنور http://depositfiles.com/files/w9k418gi4 http://turbobit.net/p30asd4cnw0m.html http://rg.to/file/a39a38d71d7d7f7f4f363a258a7ade72/efhmha_s7_mos3d_anwr__28_1_2014.AVI.html



صورة المقال الرئيسيةفى ذكرى الإسراء والمعراج، دأب الكثيرون على تناول أحداثها.. ويحاولون فى كل مرة إثبات كيفية الحدوث هل كانت بالجسد والروح معا أم بالجسد فقط من مكة إلى بيت المقدس ثم المعراج بالروح بعد ذلك أم كانت كلها رؤيا منامية، سافرت خلالها الروح من مكة لبيت المقدس ثم من بيت المقدس إلى سدرة المنتهى، حيث قاب قوسين أو أدنى. ونحمد الله تعالى أن منَّ علينا بداعية مثل المغفور له الشيخ الشعراوى، الذى رد الأمر إلى أصله وقت أن نبه إلى عدم إغفال قدرة وقوة من أسرى بعبده محمد (ص)، فالرسول لم...



صورة المقال الرئيسية من آثار الذنوب والمعاصي : أَنَّهُ ينسلخ من القلب استقباحها، فتصير له عادة، فلا يَسْتَقْبِحُ مِنْ نَفْسِهِ رؤية الناس له، ولا كلامهم فيه. وهذا عند أرباب الفسوق هو غاية التهتك وتمام اللذة، حتى يفتخر أحدهم بالمعصية، ويحدث بها من لم يعلم أنه عملها،.وهذا الضرب من الناس لا يعافون، وتسد عليهم طريق التوبة، وتغلق عنهم أبوابها في الغالب. - ومنها: أَنَّ كل معصية من المعاصي فهي ميراث عن أمة من الأمم التي أهلكها الله عز وجل. فالعلو في الأرض بالفساد، ميراث عن قوم فرعون....



عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:((يتقارب الزمان، وينقص العمل، ويلقى الشح، ويكثر الهَرْج))، قالوا: وما الهرج؟ قال: ((القتل القتل)) متفق عليه. عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ...