من غرائب هذا الزمن وفي قصة عجيبة الأطوار باقليم سيدي بنورسيتم دفن غريق مرتين بسانية بركيك بعد أن تسرع أهله في دفنه وعدم التزامهم بإخبار الدرك الملكي وحصولهم على إذن الدفن .فبأكادير سيتم غرق شاب ينتمي لسانية بركيك وبمستشفى الحسن الثاني بأكادير سيحمل صندوق على أنه الغريق نظرا لأن الخشب المستعمل في صناديق الموتى من النوع الثقيل...