مسجــل فــــي:
شنهور
|
قنا
|
مصر
|
مسجــل منــــذ: 2011-02-13 آخـــر تواجــــــد: 2024-10-26 الساعة 03:51:56 محموع النقط: 1458.41 |
كنت قد كتبت مقالا عن قريتنا شنهور ولكن من نسخ الموضوع أضاف إليه عبارات ليست من كلامي وقد انتشر الموضوع على الشبكة كانتشار النار في الهشيم من كثرة الناقلين له وقد يحوي ما أضيف للمقال عبارات لا أساس لها من الصحة فلينتبه لذلك وشكرا وشكرا
ولد في شنهور ، وأتم بها حفظ القرآن الكريم في صغره ثم طلب الحديث الشريف ، فسمعه في قوص وقد أجازه شيخه تقي الدين القشيري في الحديث الشريف بعد أن أتم على يديه حفظ الثقفيات * ثم ارتحل - رحمه الله - إلى القاهرة ليكمل طلبه للعلم وعمل بالمدرسة الكاملية ( وكانت تعرف بدار الحديث الكاملية ، أنشأها الملك الكامل نصر الدين ، وتولى التدريس فيها كبار الحفاظ ) ثم انتقل عنها إلى المدرسة الشريفية ، وظل فيها حتى وافاه أجله في سنة تسع وثلاثين وسبعمائة من الهجرة فعليه رحمة الله...
..... الرفع النصب الجر الاسم المفرد وجمع التكسير الضمة الفتحة الكسرة المثنى الألف الياء الياء جمع المذكر السالم الواو الياء الياء جمع المؤنث السالم الضمة الكسرة الكسرة الأسماء الستة الواو الألف الياء الممنوع من الصرف الضمة الفتحة الفتحة
( ونبلوكم بالشر والخير فتنة ) كلمات تختصر الحياة فإن الحظوظ في الدنيا موزعة توزيع بلاء لا توزيع جزاء ......... ( ونبلوكم بالشر والخير فتنة ) فليس من أحد في ذي الدنيا تصرفت به الحال حسب استحقاقه ووفق مراده فإنك لن تجد الناس إلا أحد رجلين : - إما متأخر في نفسه قدمه قدره في زمانه - أو متقدم في نفسه أخره قدره في شانه * وحاصل الأمر أنك مأمور بأن ترضى بالحال التي أنت فيها وإن كانت دون أملك واستحقاقك فإنك إن لم ترضَ بها اختيارًا رضيت بها اضطرارًا !
قصيدة الشاعر السوري الراحل رحمة الله عليه الأستاذ/ عمر بهاء الدين الأميري في الحنين إلى أولاده حينما سافروا وتزوجوا وتركوه وحيدا في بيته وقد قال عباس محمود العقاد عن هذه القصيدة : "لو كان للأدب العالمي ديوان لكانت هذه القصيدة في طليعته " أين الضجيجُ العذبُ والشغبُ أين التدارسُ شابه اللعبُ ؟ أين الطفولةُ في توقدها أين الدمى في الأرض والكتب؟ أين التشاكسُ دونما غرضٍ أين التشاكي ماله سبب؟ أين التباكي والتضاحكُ في وقت معا والحزنُ والطرب؟ أين...
روى الحافظ ابن عساكر من طريق أبي زكريا الرملي ، ثنا يزيد بن هارون ، عن نوح بن قيس ، عن سلامة الكندي ، عن الأصبغ بن نباتة ، عن علي رضي الله عنه أنه جاءه رجل فقال : يا أمير المؤمنين ، إن لي إليك حاجة قد رفعتها إلى الله قبل أن أرفعها إليك ، فإن أنت قضيتها حمدت الله وشكرتك ، وإن أنت لم تقضها حمدت الله وعذرتك . فقال علي : اكتب على الأرض ، فإني أكره أن أرى ذل السؤال في وجهك . فكتب : إني محتاج . فقال علي : عليَّ بحلة . فأتي بها ، فأخذها الرجل فلبسها ، ثم أنشأ يقول...