محمد عايد السخني مسجــل فــــي: سلوك | محافظة الرقة مسجــل منــــذ: 2011-10-13 مجموع النقط: 43 |
أثيوبيا أديس أبابا أذربيجان باكو الأرجنتين بيونيس آيرس الأردنّ عمّان أرمينيا يريفان إريتريا أسمرة أسبانيا مدريد أستراليا كانبيرا أستونيا تالين (إسرائيل) تل أبيب أفريقيا الوسطى بانجوي أفغانستان كابول الإكوادور كويتو ألبانيا تيرانا ألمانيا برلين الإمارات أبوظبي أنتيجوا وباربودا سانت جون أنجولا لواندا أندورا أندورا لافيلا أندونيسيا جاكارتا أورجواي مونتفيديو أوزبكستان طشقند أوغندا كامبالا أوكرانيا كييف إيران طهران أيرلندا دبلن أيسلندا ريكيافيك إيطاليا روما...
خرج الثعلب يوما في شعار الواعظينا فمضى في الأرض يهذي ويسب الماكرينا ويقول الحمد لله إلــــــه العالمينا يا عباد الله توبوا فهو كهف التائبينا وازهدوا في الطير إن العيش عيش الزاهدينا واطلبوا الديك يؤذن لصلاةالصبح فينا فأتى الديك رسول من إمام الناسكينا عرض الأمر عليه وهو يرجو أن يلينا فأجاب الديك عذرا يا أضل المهتدينا بلغ الثعلب عني عن جدودي الصالحينا عن ذوي التيجان ممن دخلوا البطن اللعينا أنهم قالوا وخير القول قول العارفينا مخطئٌ من ظن يوما أن للثعلب دينا
الشَّريف والنَّظيف د. رضارجب منوعات الخميس :14-4-2011 يا طالما يتردّد على مسامعنا القولُالمأثور: لكلّ مسمَّى من اسمه نصيبٌ, وهو قولٌ يجدُ له النَّاس مسوّغاً عندما يصحُّالاستشهادُ به في حالاتٍ عابرةٍ تتركُ ما تتركُ من جماليةٍ للتطابق بين المثلِومناسبته. وأنا شخصيّاًأتمنى لو كان هذا القولُ يرقى إلى درجة القاعدة الثابتة التي لا استثناء فيها, عليّأنالُ قسطاً من اسمي الذي ـ وللأسف ـ حمَّلني من ساعات الغضب أضعاف ما حمّلني منساعات الرِّضا, معتقداً أنَّ الأشياء التي تدور...
كوميديا الديمقراطية منوعات الأربعاء:4-5-2011 سامي محمود طه مسرح الحياة ساح واقع الإنسانية, تتجسّد على منصته حكايات غرائبية قد يعجز تفكير أي مبدع على أن يأتي بمثلها, ومسرح الحياة يتحفنا في عصرنا هذا بفصل من مسرحية تنتمي إلى الكوميديا السوداء التي دأبت قوى الشر على لعب دور البطولة فيها, بينما تتناوب شعوب وشعوب على الخروج الحزين وسط تصفيق جمهور أبله لو أنه استفاد من مقولة ( أكلتُ يوم أكِل الثور الأبيض) لرأى بعين اليقين أن تسلسل الدور لما يصله بعد. كوميديا سوداء, وهل غير...
بيوتهم من زجاج سامي محمود طه صافحتهم يداكَ، فردّوا على تحيتكَ بشراسةِ عدو حاقد. اعتقدت أن فيهم الشقيق والسند، و شريك المسار و المصير، و تراهم يشترون بقيمك تلك انتمائهم إلى عالم الغدر! يساومون على بيع يدك النابضة عزة و كرامة بفرصة تنظيم مونديال لن يتم لأنهم عاجزون عن تنفيذ تعهداتهم لأسيادهم الأمريكيين و الصهاينة بإقصاء سورية من ساحات الممانعة و التحرير، و ذلك وفق ماكشفته مصادر سياسية وإعلامية عدة منهاصحيفة "يديعوت أحرونوت" الصهيونية على موقعها على الانترنت...
استفيقوا ياشباب سوريا من حلم الحرية الإمريكية لا تكون وقودا يشعل بكم آخرين شموع سعادتهم سوريا بحاجة لكم لحمايتهامن طعنات الأعداء وغدر الأصدقاء وأهديكم أغنية وديع الصافي (يابني...أرضك احميها)