الطيب سيد أحمد محمد مسجــل منــــذ: 2011-02-13 مجموع النقط: 1458.41 |
المرأة التي رآها الرسول في الجنة ( الرميصاء بنت ملحان الأنصارية ) .............. إنها امرأة من أهل الجنة تمشى على الأرض .. يا الله فما أروع أن يُبشر رسول الله الذى لا ينطق عن الهوى إنسانا بالجنة فيعيش مطمئناً أنه حين يلاقى ربه يوم لا ينفع مال ولا بنون سيكون مأواه جنة عرضها كعرض السماوات و الأرض أعدت للمتقين . إنها إحدى نساء الأنصار .... بايعت رسول الله فأوفت البيعة...إنها من أوائل من أدرك و أقر أنه "لا اله إلا الله و أن محمد رسول الله" على وجه البسيطة .......إنها صحابية...
بسم الله الرحمن الرحيم ( فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ ) صدق الله العظيم امتدح الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم بأخلاقه كلها ، ومنها خلق الحلم ، تلك الصفة التي تحلى بها نبينا عليه السلام لتكون شامة في أخلاقه، فلقد نال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - الشتائم والسِبابَ من كافة طبقات المجتمع، فقد هجاه الشعراء، وسخر منه سادة قريش ، ونال منه السفهاء بالضرب بالحجارة، وقالوا...
100 سؤال حول الصحابة..........(1) أكثر الصحابة فتوى سبعة ، أذكرهم ؟ الجواب : عمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب وعبدالله بن مسعود وعبدالله بن عمر وعبدالله بن عباس وزيد بن ثابت وعائشة بنت أبي بكر رضي الله عنهم أجمعين (2) عندما توفي قال عنه عمر : مات اليوم سيد المسلمين..... فمن هو ؟ الجواب : أبي بن كعب رضي الله عنه (3) من هو أول من غزا في سبيل الله ؟ الجواب : حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه (4) ما صلة القرابة بين أم المؤمنين خديجة بنت خويلد رضي الله عنها وبين الزبير بن العوام رضي الله عنه ؟...
حليمة السعدية رضي الله عنها .............. نسبها رضي الله عنها :..........هي حليمة بنت أبي ذؤيب و اسمه الحارث بن عبد الله بن شجنة بن جابر بن رزام بن ناصرة بن قبيصة بن سعد بن بكر بن هوازن و هي من قبيلة بني سعد من هوازنو كان زوجها ابن عم لها و هو الحارث بن عبد العزيز بن رفاعة بن ملان ابن ناصرة بن قبيصة و هو بذلك يعد أبا لرسول الله صلى الله عليه و سلم من الرضاع ..........بركة النبي صلى الله عليه و سلم : .........كانت من عادة أشراف العرب إرسال أطفالهم المولودين حديثاً للبادية للرضاعة و تعلم...
حقوق الجار في الإسلام ........... أهمية حسن الجوار : الله سبحانه ذكر الإحسان إلى الجار بعد ذكر عبادته وحده لاشريك له، وبعد ذكر حقوق الوالدين وذي القربى واليتامى والمساكين، ممّا يدل على عظم هذه الحقوق وتأكيدها، قال تعالى: { وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ...
وقفة مع قوله صلى الله عليه وسلم : المسلم أخو المسلم روى الإمام مسلم وغيره عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: (لاَ تَحَاسَدُوا ، وَلاَ تَنَاجَشُوا ، وَلاَ تَبَاغَضُوا ، وَلاَ تَدَابَرُوا ، وَلاَ يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْع بَعْض ، وَكُونُوا عبَادَ الله إِخْوَانًا ، المُسْلِمُ أَخُو المُسْلِم ، لاَ يَظلِمُهُ ، وَلاَ يَخْذُلُهُ ، وَلاَ يَحْقِرُه ، التَقْوَى هًهُنَا " وَيُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلاَثَ مَرَات "...