الطيب سيد أحمد محمد مسجــل منــــذ: 2011-02-13 مجموع النقط: 1458.41 |
شرح لامية الشنفرى للشيخ عبد الرحمن كوني هنا : http://subulsalam.com/catplay.php?catsmktba=213
تحيّة الشام إيليا أبو ماضي حيّ الشآم مهندا و كتابا و الغوطة الخضراء و المحرابا ليست قبابا ما رأيت و إنّما عزم تمرّد فاستطال قبابا فالثم بروحك أرضها تلثم عصورا للعلى سكنت حصى و ترابا و اهبط على بردى يصفّق ضاحكا يستعطف التلعات و الأعشابا روح أطلّ من السماء عشية فرأى الجمال هنا .. فحنّ ، فذابا و صفا و شفّ فأوشكت ضفاته تنساب من وجد به منسابا با أدمع حور الجنان ذرفنها شوقا ، و لم تملك لهنّ إيابا بردى ذكرتك للعطاشى فارتووا و بنى النهى فترشّفوك رضابا مرت بك الأدهار...
وهل أكثر عنفاً من الصمت العاطفي ؟! -------- الشجاعة هي أن تجازف بقول ما لا يعجب الآخرين -------- كل شيء كان ممكناً في وطن من فوق قبوره تُبرم صفقات الكبار وتحت نعال المتحكمين بمصيره يموت السذج الصغار -------- الذين حملوا السلاح ما كانوا يطالبون بالديمقراطية بل بديمقراطية الاختلاس وبحقهم في النهب ما دام لا سارق أقتيد إلى السجن ! -------- كل حكم يصنع وحوشه ويربّي كلابه السمينة التي تطارد الفريسة نيابة عنه وتحرس الحقيقة باغتيال الحقّ . * مقتطفات من رواية " الأسود يليق...
شكوى الغريب.. .للشاعر رشيد سليم الخوري - رحمه الله - قضَتِِ الصـبـابةُ، وانقضى الأمــــــــــــرُ يـا نــــــــــــــــاكثًا عهدي لك الشكرُ مـا ضرَّنـي هجـرُ الـحـبـــــــــــيب، ومن هجـرَ الهـوى، مــــــــــــــا ضرَّهُ الهجْر نـاءٍ عـن الأوطـان يفصلُنـــــــــــــــي عـمَّن أُحـبُّ الـبرُّ والـبحــــــــــــــــر فـي وحشةٍ لا شـيءَ يؤنسُهــــــــــــــا إلاَّ أنـا والعُودُ والشعـــــــــــــــــر حَولـي أَعـاجـمُ يرطُنُون...
في مدح الرسول - صلى الله عليه وسلم - ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الحبيب نرى الوجودَ يرنّمُ صلوا على خير الأنام وسلموا ملأ الوجود كرامة وتألقًا فإذا الوجود بحسنه يتكلمُ هو أحمدٌ ومحمد سطعت به شمس الحقيقة ، نهجه يُترسّم هذا النبي حبيبنا وطبيـبنا بعد الإله ، حديثه مستلهم حُبُّ البشير المصطفى سكنَ الحشا ملأَ الجوانحَ ، حبه لا يكتم يا سعد من زار النبي محمدا يا سعد من بلقائه يتنعم فضل الرسول محمدٍ عمَّ...
صحب الناس قبلنا ذا الزمانا لأبي الطيب المتنبي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ صحب الناس قبلنا ذا الزمانا * وعناهم من شأنه ما عنانا وتولوا بغصة كلهم منـ * ـه وإن سر بعضهم أحيانا ربما تحسن الصنيع لياليـ * ـه ولكن تكدر الإحسانا وكأنا لم يرض فينا بريب الد * دهر حتى أعانه من أعانا كلما أنبت الزمان قناة * ركب المرء في القناة سنانا ومراد النفوس أصغر من أن * نتعادى فيه وأن نتفانى غير أن الفتى يلاقي المنايا * كالحات ولا يلاقي الهوانا ولو أن الحياة...