فضاءات قوص

قوص

فضاء الثقافة والمواضيع العامة

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدة
الطيب الشنهوري
مسجــل منــــذ: 2013-10-27
مجموع النقط: 1188.8
إعلانات


>> قوص >> فضاء الثقافة والمواضيع العامة

الصفحة: 6 من 66
المشاركة في فضاءات قوص ممكنة للأعضاء المسجلين أو المشتركين في صفحاتها !...

الجلوس ..... للإنسان الجثوم ..... للطير البروك ...... للإبل الربوض ..... للغنم المعدة ...... للإنسان الكرش ..... للدابة الحويصلة .... للطير الظفر ..... للإنسان المخلب ... للطير السنبك ..... للدابة الثدي ..... للمرأة الضرع ..... للبقرة الخلت ..... للناقة الموت ..... للإنسان النفوق ..... للدابة



تميم بن جميل السدوسي و المعتصم كان تميم بن جميل السدوسي قد خرج (1) بشاطئ الفرات و اجتمع إليه كثير من الأعراب ، فعظم أمره ، وبعد ذكره ، فكتب المعتصم إلى مالك بن طوق في النهوض إليه ، فبدد جمعه و ظفر به وحمله موثقا إلى المعتصم . قال أحمد بن أبي داوود ما رأينا رجلا عاين الموت فما هاله و لا أذهله عما كان يجب عليه أن يفعله الا تميم بن جميل ، فانه أوفى به الرسول باب أمير المؤمنين المعتصم في يوم الموكب حين يجلس للعامة ، ودخل عليه ، فلما مثل بين يديه ، دعا بالنطع (2) و السيف...





- لطـائف نحويّة ..... - من المعلوم في لغة العرب أن التنوين لا يلتقي مع الإضافة فنقول: "جاء غلامٌ" بالتنوين, لكن عندما نضيفه إلى غيره يحذف التنوين, فنقول: "جاء غلامُ زيد" بلا تنوين, وقد استغل أحد النحاة هذه القاعدة ليصف حاله وجفاء محبوبه له, حيث يتشابه حاله مع محبوبه, مع حال التنوين والإضافة اللتين لا تلتقيان فقال: كأنيَ تنوينٌ وأنت إضافة .. فأين تراني لا تحلّ مكانيا - وكذلك من المعلوم أن المعرّف بـ "ال" لا ينوّن أيضاً فنقول: "جاء رجلٌ" بالتنوين,...



اللَّدَدُ : شدةُ الخصومةِ البَثُّ : شدةُ الحزن النَّصبُ : شدةُ التّعب الأُوارُ : شدةُ حر الشمس الغيهبُ : شدةُ سواد الليلِ الجشعُ : شدّةُ الحرصِ الخَفَرُ : شدةُ الحياءِ السُّعارُ : شدةُ الجوعِ الصَّدَى : شدةُ العطشِ الوَصبُ : شدةُ الوجعِ الهلعُ : شدةُ الجزع الحسرةُ : شدةُ الندامة . * فقه اللغة للثعالبي . طبعة الخانجي . تصدير د. رمضان عبد التواب .