mohamed arejdal مسجــل فــــي: بويزكارن (البلدية) مسجــل منــــذ: 2012-05-28 مجموع النقط: 1336.05 |
هل أصبحت حرية التعبير جريمة حتى يجتمع ضدك بعض التماسيح ليهددوا ويتوعدوا وكأنك في حرب أو معركة ضدهم بغرض إقصائهم أو القضاء عليهم بقدر ما أنك تنقل فقط ما يدور في بيئة النابور وواقع الناس بها ، ولا تحمل ضغينة أو كرها ضد أي احد أو تريد تصفية حسابات معهم رغم أنها كثيرة ومتعددة . في المقابل لا يمكن إلا أن اعبر عن ردي النهائي الذي لا لبس فيه والمنبعث من قناعاتي وإيماني بواقع النابور أنه لا رجوع عن هذا المسار والتوجه الذي رسمته لحياتي من أمد ليس بقريب مهما...
××××× سوسِيَّةُ الدمعِ والأوجاعِ أبكاهَــا تَحَجُّرُ الدمعِ في الأحداقِ يا باها تجلَّدتْ بجميلِ الصَّبْـرِ يُدفِئُـــهـا إيمانُ قلبٍ، وربُّ النفــسِ سوّاها تمشــي إلى أجــلٍ نفـسا فألهمَـــها فُجورَها في خباياها وتقــــــواهــا تلك القصيدةُ من خير الرثاء وقـــدْ خُصَّـتْ بها سوسُ أعلاها وأدناهـا من قلبِ صدقٍ يُجيدُ النظمَ صاحبُهُ وفي البسيط من الأوزانِ أجراهــا للشاعر سعيد كويس
قصيدة شعرية من نظم السيد جامع أضرضر، مهداة إلى السيد محمد عالي العضمي، والي جهة كلميم السمارة: الحمد لله العظيم، و صلى الله و سلم على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم.. من جامع اضرضر، إلى سعادة والي جهة كلميم- السمارة المحترم المتحلي بأنبل الشيم و أسمى القيم، من حاز من المكارم أسناها ومن المحامد أسماها ومن المفاخر أعلاها، من تعطرت بأخباره المجالس و الأندية، و تشنفت بمحاسنه الأسماع و الأفئدة، و فاضت بشكره الألسنة سيدي محمد عالي العضمي، وقد سررت جدا بمزاياكم...
××××× صبي من أوفران [إفران] عنوان قصة كتبها أشر كنافو وصدرت عن مطبعة “بميت قدم” سنة 2000. وإفران قرية من قرى الأطلس الصغير، يقال بأن يهودها قدموا إلى المنطقة أيام النبي سليمان عليه وسكنوا هذه القرية التي خالطوا فيها الأمازيغ، وأقاموا مجتمعا متكاملا منسجماً، واستمر ألامر حتى بعد إسلام أمازيغ المنطقة.. عاشت القرية وأهلها منذ بداية تاريخها هدوءاً لم يتكدر صفوه إلا بعد أن حل بها باشا ظالم وقاض جشع. تاريخ قديم وأحداث مؤلمة، تلك هي الخيوط التي نسج من وقائعها...
××××× تاوكرات اولت عيسى نايت سخمان نموذج المرأة الأمازيغية الأصيلة التي أبدعت قصائد شعرية بديعة في الحماسة وتشجيع المقاومين ضد القوات الفرنسية الغازية من اجل الاستماتة والدفاع عن حوزة الوطن دون التراجع أو الاستسلام، وبذلك تعتبر أحد رموز المقاومة المغربية بالأطلس المتوسط وقد عاشت هذه الشاعرة البطلة في النصف الأول من القرن العشرين، وقد أبى الكاتب الامازيغي الشاب رشيد نجيب إلا أن يخلد لاسمها بحروف من دهب ويقدس روحها فاختار لمجموعته القصصية الأمازيغية الصادرة...