محمد حسن عبد السلام مسجــل فــــي: الإبراهيمية القبلية مسجــل منــــذ: 2011-05-08 مجموع النقط: 54.78 |
انا قولت من حسرتي الله يكون في العون كل يوم بيموت الاف في الكون لو خلد حد يابني كان خلد فرعون وعجبي
المــــــــــــأزق قصة بقلم ناجى السنباطى أعوام عديدة مرت . والرجل على العهد قائم , لم يتخلف يوما عن عمله اليومي , فى الشتاء أو فى الصيف , فى البرد أو فى الحر , فى القيظ الشديد وفى المطر الكثير . يحمل كل يوم عصاته الطويلة , ومصباحه , متوكلا على الله , فقد حان ميعاد الاذان لصلاة الفجر . كان الوقت تماما , قبل الصلاة بنصف ساعة سار فى الشارع الموصل الى المسجد نفس الطريق الذى يقطعه كل يوم , الظلام يح يط بالاجواء المحيطة , فيما عدا بعض المناطق حيث تنتشر مصابيح الكهرباء , الكل يغط...
مجرم حربشعب مسلح رايح طايح.....وشعب اعزل بيحاكموهشعب بيقتل وشعب مقاوم.................بالارهاب كمان وصفوهشعب احتل الارض وشعب.....خارج بلده وبينفوهوالقاتل بقى هوبرئ والمقتول................بوقف العنف بيطالبوهحاجة غريبة حاجة تجنن............يبقى دا اسمه كلام ياهووووهطفل احتل وسلاحه حاميه.................وطفل بيبكى بينادى ابوهوسلاح غادرشاف الطفل...طاخ...طاخ...طااااخ...فى صرخة بريئةراح مع اخوهحاجة غريبة حاجة تجنن.......يبقى دا اسمه كلام ياهووووووووهشعب بينعم بالحرية.....وشعب فى بلده بيحاصروهشعب...
انا المؤمن سأكتب ان لم ...................يكن الكلامواشاوران لم......أجدالاقلاموسأصرخ ......والناس نيامانا المؤمن.....دينى الاسلامحساباتى................خالية.................من الارقامالا.........فى.........صلاة...............وزكاة.............وصيامفمن اطاع الله......لايخشى..................ذل الايام ......المؤمن بالله ............عبد العزيز
الشاعر: أحمد مطر أنا السببْ في كل ما جرى لكم يا أيها العربْ سلبتُكم أنهارَكم والتينَ والزيتونَ والعنبْ أنا الذي اغتصبتُ أرضَكم وعِرضَكم، وكلَّ غالٍ عندكم أنا الذي طردتُكم من هضْبة الجولان والجليلِ والنقبْ والقدسُ في ضياعها، كنتُ أنا السببْ نعم أنا.. أنا السببْ أنا الذي لمَّا أتيتُ؛ المسجدُ الأقصى ذهبْ أنا الذي أمرتُ جيشي في الحروب كلها بالانسحاب فانسحبْ أنا الذي هزمتُكم أنا الذي شردتُكم وبعتكم في السوق مثل عيدان القصبْ أنا الذي كنتُ أقول للذي يفتح منكم فمَهُ: (Shut...
بسم الله الرحمن الرحيم جمال اللغة العربية وفلسفتها، أنها تحترم أذهان سامعيها وتحول القبح في من الأشياء إلى جمال كنوع من التفاؤل بالخير.. فالعرب قديماً كانوا ينادون الأعمى بـ"البصير" واللّديغ بـ"السليم" ويسمون الأرض المُهلكة بـ"المَفازة". أما العرب في العصر الحديث فتفننوا وتوسعوا في هذا الفن الجميل.. فالشؤم عند أهل مصر "مبارك"، والفاسد عند أهل اليمن "صالح" والمخرب في ليبيا "معمر"، والمكروه عند أهل موريتانيا "عزيز". أما في سوريا...