المغرب

احبكو لكن كرامتى من قبل حبىاتمنى القاءو لكن عزتى من قبل نفسىاشتاق اليكولكن قوتى من قبل ضعفىاحبك و لكنلن يقهرنى حبىلن يضعفنى شجنىلن يقتلنى ميلىلن تدمرنى احزانىاحبكيا من كنت كل كيانىيا من صنعت احلامىو زرعت زهورا فى ايامىاحبكيا من قتلت احساسىو اسرت قلبى داخل اوهامىو طرقت على نفسى و زدت اوجاعىو فى النهايهمازلت احبك

أعتذر "لقلبي لأني أتعبته كثيرا في لحظات حبي..وجرعته ألما في لحظة حزني..ونزعته من قلبي وبدون تردد لأهبه لغيري.. أعتذر"للواقعلأني بكل قسوة رفضته..وأغمضت عيناي عنه في كل لحظاتي المره..وشكلته بشبح أسود يتحداني بدون رحمة..ونسيت بأنه هو مدرستي التي جعلتني أكون حكيمة في المواقف الصعبة.. أعتذر "للأملحينما رحلت عنه وبدون إستئذان..ولازمت اليأس في محنتي..ومكابرتيرغم مرارتي والأمي أقول بأني أسعد انسانة..فلقد كانت سعادتي الوهمية تكويني في صمتي..وتعذبني في ليلي..دون احساس...

Le monde entier dans son sang Et sur leur front les reflets matinaux Comme la semence d'un homme Dans le ventre d'une femme Qui donne le sein à un enfant Dont les lèvres clapent et claquent Sur les mamelons qu'il suce Et tandis que tous trois plusieurs fois tressaillent Et qu'à la fin tous trois ressemblent À l'âme du nuage qui vogue Au-dessus de la ville De la nuée qui jubile et vibre et frémit Dans les soupirs Dans les secousses De l'harmonisation du plaisir Et des élans qui s'accomplissent.Andreas Embirikos ( Grèce )

بمكر طفولي أسرق منها ابتسامة صغيرة فتتفتح الأزهار الذابلة منذ آدم فينتفض جسدي من عبقها.. يرتجف.. يشتعل.. وبدون إرادة أجدني أعض الشهد في شفتيها. عيناها أجمل حلم، و في شعرها يسكن الجان و فوق أرنبة أنفها الجميل يرقص قلبي.. تلكم بنت القمر تلك الابنة التي أنجبها الجمال فغار من جمالها.

معا جرينا تحت المطر.. في أيدينا وَهَجٌ و في قلوبنا جمر.. معا رقصنا فوق غصون الشجر.. معا قبلنا خد القمر.. معا أنا و أنت كنا مثل الحلم في أماسي الصيف كنا مثل السحاب الشارد عصر خريف كنا وردتين يسكران.. فعطرهما خمر كنا حرفين متلاصقين في كتاب ضاعت سطوره سطرا.. سطرا.. سطر كنا انا و أنت سحاب و مطر شمس و بدر كنا أنا و أنت قلبين من جمر

الحب : كالبحر حين تكون على شاطئه يقذفك بأمواجه بكرم فائق يستدرجك بلونه وصفائه وروعته ولكن حين تلقي بنفسك بين أحضانه لتبحث عن درره يغدر بك ويقذفك في أعماقه ، ثم يقذف بك إلى الشاطئ وأنت فاقد لإحساسك