فضاءات المغرب

المغرب

فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

العضو الأكثر فعالية على مستوى المغرب
المصطفى بنوقاص
مسجــل فــــي: الجديدة (البلدية) | جهة الدار البيضاء - سطات
مسجــل منــــذ: 2012-08-02
مجموع النقط: 2517.83
إعلانات


>> المغرب >> فضاء الإبداعات الأدبية والفنية

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم العسل الطبيعي هو الطعام الوحيد الذي لا يفسد ولا يتعفن مهما طـال به الزمن لأن بهـ مادة مضادة للتعفن ،، أن أولالأصوات التي يستطيع الطفل تمييزها،هو صوت« الأم» « الأشخاص الأذكياء» لديهم نسبة مرتفعة من الزنك والنحاس في شعورهم.. ! حـجمعينيك الآن هو نفس حجمها عند ولادتك، فالعيون لا تنمو عآلم الفيزياء « ألبرت اينشتاين» كان يجد صعوبة في النطق حتى بلغ سن التـآسعة وكان والدآهـ ومعلموهـ يعتقدون أنه متخلف عقلياً.. ! «...



القصيدة: الديك في حارتنا "الديك في حارتنا ديك سادي سفاح ينتف ريش دجاج الحارة؛ كل صباح ينقرهن ؛ يطاردهن ؛ يضاجعهن ؛ يهجرهن ولا يتذكر أسماء الصيصان ( الفراخ ) في حارتنا يصرخ عند الفجر كشمشون الجبار يخطب فينا(......) يزني فينا فهو الواحد ؛و هو الخالد و هو المقتدر الجبار في حارتنا تمة ديك عدواني؛ فاشستي ؛ نازي الأفكار يأكل جنسا يشرب جنسا يركب سفنا من أجساد يهزم جيشا من حلمات " من اختيار أبو أميمة



حوار شيق بين خاطب ووالد العروس........ ...أيا عماه ...يشرفني ...أن أمد يدي ... ... لكي أحظى كريمتكمْ وأن تعطوننا وعداً أتينا الله داعينا فإن وافقت يا عماه دعنا نفصل المهرَ وخير البرِّ عاجله ونحن البرَّ راجينا فقال: أيا ولدي لنا الشرف فنعم الأهل من رباك ونعم العلم في يمناك وإن العلم يغنينا وأما المهر يا ولدي فلا تسأل لأنا نشتري رجلاً وليس المال يعنينا ولكن هكذا العرف وإن العرف يا ولدي يحميكم ويحمينا فمليون مقدمها وأربعة مؤخرها وضع في البنك للتأمين عشرينا وبيت باسم ابنتنا...



صحراوي الهوى سالت في العيون المدامع وسرى في الفؤاد سم ناقع غداة ارتحلت عنا بتول فقادنا ا الكلف إليها نسارع واليوم جئت مرغما أصدع بما لم يصدع به صادع فقولوا لمن هجرت بستاني ان الشوك في الزهر طالع واخبروها ان صرمها رقت له الأحشاء والمسامع وصرت أناجي نجوم الدجى في صحف الحب أتلووأراجع يواسيني طيفها المؤرق قائلا أحقا حبك واقع؟ قلت يا طيف الآهاترأفة إني لوصالكم راغب طامع أنسيتإني نصبتك ملكا واني لكي خل مبايع قال أتهوانيوالبعد بيننا ووجدك خيال مرقسي ضائع قلت و الله لو...



صرخة "عــــــانس"...أنا لا أسترحمكم ... لا أستذر الدموع من عيونكم ... ولا أخاطب فيكم قلوبكم... لقد ترهلت قلوبُكم... جفت دموعُكم وماتت الأحاسيس الجميلة غضة بين جوانحكم. لقد تعلمت في مدرسة الدهر ،لوحدي، دروسا كثيرة.وتعلمت في كتاب مأساتي حكما و كلمات بليغة ،تغنيني عن سفسطاتكم وثرثراتكم في النوادي والصالونات على الأرائك المخملية،تجترون نفس الأسطوانات المشروخة،وترددون كلاما لا ينطلي إلا على السذج الذين لم يختبروا بعد هذه الحياة... تعلمت أن المجتمع قليلا ما يرحم...



في تاريخ ـ ليس ببعيد ـ كانت العلاقة بين المبدع و المتلقي جد حميمية ؛ فكانت سوق الأدب عامرة ، لكن السلعة بارت فيما بعد و كسدت السوق ؛ فانفض كل واحد إلى حال سبيله ...واقع هذه الأزمة ، الآن ، موضوع تساؤل ، إذ يتم توجيه أصابع الاتهام إلى جملة من الأطراف كانت المتهم الرئيس فيما آل إليه الوضع الأدبي . بالرجوع إلى تاريخ الأدب ، نجد الخلاف كان مستشريا بين طرفين أحدهما يمثل المؤيد و الآخر المعارض لتوجهات ك : اللفظ / المعنى ، القديم / الجديد ، الاتباع / الإبداع ، الحداثة /...