فضاءات مصر

مصر

فضاء القرآن الكريم والسنة النبوية

العضو الأكثر فعالية على مستوى مصر
الطيب سيد أحمد محمد
مسجــل فــــي: شنهور | محافظة قنا
مسجــل منــــذ: 2011-02-13
مجموع النقط: 1473.53
إعلانات


>> مصر >> فضاء القرآن الكريم والسنة النبوية

دع ما يَرِيبُك إلى ما لا يَرِيبُك تصح (يَريبك) أو (يُريبك) بفتح الياء الأولى أو ضمها.. قال النووي في الأذكار : قوله يَريبك بفتح الياء وضمّها لغتان ، والفتح أشهر.. قال في الفتح : قوله: (يريبك) بفتح أوله ويجوز الضم يقال رابه يريبه بالفتح وأرابه يريبه بالضم ريبة وهي الشك والتردد ، والمعنى إذا شككت في شيء فدعه ، وتَرْكُ ما يُشك فيه أصلٌ عظيمٌ في الورع. وفي لسان العرب : وفي الحديث : ((دَعْ ما يُريبُك إِلى ما لا يُرِيبُكَ)) يُروى بفتح الياءِ وضمّها ، أي : دَعْ ما تَشُكُّ فيه...



المَرْءُ مَعَ مَنْ أحَبَّ جاءَ فِي"تَهْذِيْب التَّهْذيْبِ" لأبي الفَضْلِ أحْمَدَ بنِ عَلِيّ بنِ مُحَمَّدٍ بنِ أحْمَدَ بنِ حَجَرٍ العَسْقَلانِي المُتَوَفَى سَنَة 852هـ .. عَنْ عَبْدَة َبنتِ خالِد بن ِمَعْدان قالتْ : ما كانَ خالدٌ يأوِي إلى فِراشِ مَقِيْلِهِ إلا وهو يَذكُرُ شَوْقَهِ إلى رَسُولِ اللهِ ، وإلى أصْحَابِهِ مِنَ المُهاجِريْن والأنْصار ِ، ثمَّ يُسَمِّيْهُم ويَقولُ : "هُمْ أصْلِي وفَصْلِي، و إليْهِم يحِنُّ قلْبي ، وطالَ شَوْقِي...



رمضان يمضي فأدركوه شهر الفتوحات الدعاء الدعاء الحمد لله الذي يعلم سر كل نفس ونجواها، فإن شاء هداها، وإن شاء أغواها، أحاط علمه بكل شيء، وأرشد عقول أوليائه إلى توحيده وهداها، وأعمى بصائر المنافقين حين أعرضوا عن الحق، فلم تجبه لما دعاها، فجلّ ربًّا وعزَّ ملكاً وتعالى إلهاً. وأشكره على نعمه التي لا تتناهى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، شهادةَ من عرف معناها لما تلاها. وأشهد أن محمداً عبده ورسوله الذي بين كلمة التوحيد لفظها ومعناها، وجاهد عليها...



تحميل : ( المُعجم المفهرس لمعاني القرآن العظيم ) لمُحمد بسام رشدي الزين ط دار الفكر، دمشق / سُورية، الطبعة الأولى، عام 1416هـ - 1995م على الرابط الآتي : https://media.tafsir.net/ar/books//980/5883.pdf



~التفاؤل خيرُ بدايةٍ لِيوم قد يكونُ مِن أجمل أيام حياتنا. ربِنا توكلنا عليك في جميعِ أمورنا فأكتب لنا الخير أينما كنّا?.



النجش والتناجش نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَليْهِ وسَلَّمَ - عَن ِالنَّجْشِ .. • أخْرَجَ البُخارِيُّ وَمُسْلِمٌ عَنِ أبي هُرَيْرَة َ- رَضِي اللهُ عَنْهُ- قالَ : نَهَى رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يَبِيعَ حَاضِرٌ لِبَادٍ وَلَا تَنَاجَشُوا وَلَا يَبِيعُ الرَّجُلُ عَلَى بَيْعِ أَخِيهِ وَلَا يَخْطُبُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ وَلَا تَسْأَلُ الْمَرْأَةُ طَلَاقَ أُخْتِهَا لِتَكْفَأَ مَا فِي إِنَائِهَا . • وَأخْرَجَ...