حجيرة ابراهيم ابن الشهيد مسجــل فــــي: جنين بورزق | ولاية النعامة مسجــل منــــذ: 2010-10-19 مجموع النقط: 3359.96 |
“العيش والملح” بالمفهوم الفرنسي عبد الناصر بن عيسى 2023/06/19 بمجرد أن تقرأ عنوانا مثيرا عن الجزائر، في الإعلام الفرنسي، أو تشاهد ندوة تلفزيونية يُذكر فيها اسم الجزائر، إلا ووجدت بطلا واحدا، هو السفير الفرنسي السابق، في عهد الرئيس بوتفليقة المدعو “كسافيي دريونكور”، الذي يبدو أنه قد قرّر أن يخصص ما تبقى من عمره “دخل السبعين”، بعد تقاعده، للشأن الجزائري، حتى ولو كرّر نفس الكلام، من جريدة “لوبوان” إلى استوديو أوروبا 1، وغيرها من المنابر...
مجرم برتبة جنرال محمد الهادي الحسني 2023/06/18 الجرائم أنواع، والمجرمون أصناف، وأحط الجرام وأبشعها وأسوئها ما استهدف حياة إنسان واحد، فما بالك بجرائم استهدفت حياة شعب كامل.. ولذا جاء في القرآن الكريم أن “من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا”، كما أن أنذل المجرمين وأرذلهم وأحطهم من استهدف الحياة الإنسانية. لقد نال الجزائر من الجرائم أبشعها وأشنعها وأكثرها خسة ودناءة، كما عرفت من المجرمين أحقرهم معدنا، وأنذلهم سلوكا، وأشدهم...
"الجزائريون ولدوا أحرارا وسيبقون أحرارا " مال و أعمال 16 جوان 2023 (منذ 4 ساعات) ف.ن أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، اليوم الجمعة، أن الجزائريين ولدوا أحرارا وسيبقون أحرارا في قراراتهم وتصرفاتهم. ورد رئيس الجمهورية، خلال منتدى سانت بيترسبورغ، على سؤال حول مزاعم عن ضغوطات تتعرض لها الجزائر تثنيها عن شراء الأسلحة من روسيا قائلا :"أجيب بجملة واحدة..الجزائريون ولدوا أحرارا وسيبقون كذلك". وشكر الرئيس تبون، خلال كلمة له أمام المشاركين في...
56 عامًا على هدم حارة المغاربة في القدس اسلاميات 11 جوان 2023 (منذ 21 ساعة) وكالات مرت، أول أمس، الذكرى الـ56 لهدم الاحتلال الصهيوني حارة المغاربة، الملاصقة للمسجد الأقصى المبارك بشكل كامل وتسويتها بالأرض، في جريمة بدأت ليلة السبت العاشر من جوان 1967، عند الساعة الحادية عشرة مساء. وخلال أربع ساعات، هدّمت جرّافات الاحتلال الإسرائيلي حارة المغاربة بأكملها التي عرفت عبر التاريخ أنها من أقدم حارات القدس، وكان مجموع المباني التي دمّرت آنذاك 135 بناءً أثريًا. بعد...
نعيش هذه الأيام موسم الامتحانات الدراسية، وندعو بالمناسبة لأبنائنا الطلبة بالتوفيق والنجاح وتحصيل العلامات المأمولة، كي يفرحوا وتفرح أسرهم وتكلل جهودهم وتعبهم بالفوز الكبير. وبهذه المناسبة؛ تجد القلوب وَجِلة، والأذهان قلقة، والآذان تتلقف الأخبار عن الامتحان، قلَّمَا تجد منزلا لم تعلن فيه حالة الطوارئ، كل أب ينتظر بصبر وعلى مضض نتيجة ابنه في هذا الامتحان؛ لأنه يرجو له النجاح، تراه يدعو الله بتوفيقه وتسديده وتثبيته، يعده ويمنِّيه إن نجح، ويتوعده ويحذره...
لو سألتَ أي جزائري، من الذين بلغوا من العمر كهولةً أو شيخوخةً، من الجامعيين أو الذين توقفوا على حافة الجامعة، عن اليوم والسنة والمكان الذي أجرى فيه امتحان شهادة البكالوريا، لما توقف عن الحكي وبالتفصيل غير المملّ، عن حدث تاريخي عاشه وقد يكون الأهم في حياته.. فقد كانت هذه الشهادة ومازالت وستبقى، واحدة من المحطات المهمة في تاريخ أي فرد جزائري وفي تاريخ عائلته، ليس بالكمّ الهائل من المشاعر والإنفاق الكبير على دروس الدعم فقط، وإنما برسوخ هذا الامتحان في وجدان...