فضاءات كفر الرجالات

كفر الرجالات

الفضائات العامة

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدة
مصطفى فهمى ابراهيم
مسجــل منــــذ: 2011-04-12
مجموع النقط: 14.4
إعلانات


>> كفر الرجالات >> الفضاءات العامة

الصفحة: 3 من 12
المشاركة في فضاءات كفر الرجالات ممكنة للأعضاء المسجلين أو المشتركين في صفحاتها !...

ة بمناسبة حلول شهر رمضان الكريم بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ...



تهنئة خاصة لااعضاء كفر الرجالات بمناسبة قرب حلول شهر رمضان واقول لكم الله ام جعلة رمضانا مباركا عليكم وعلى كل المسلمين فى جميع انحاء العالم والله ام اجعلنى واياكم من المغفورون لهم المعفون من نار جهنم والهم بلغنا رمضان يااكرم الكارمين وشكر والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة



ان اقدم لكم بحث عن ( المرأة على مر العصور ) وكيف كانت صورة المرأة عند الحضارات الغابرة ؟ . ومن صفحات العار على البشرية أن تعامل المرأة على أنها ليست من البشر لم تمر حضارة من الحضارات الغابرة إلا وسقت هذه المرأة ألوان العذاب ، وأصناف الظلم والقهر. والحق أن هذه المرأة عانت معاناة كثيرة ، بل كانت ضحية كل نظام ، وحسرة كل زمان ، صفحات الحرمان ، ومنابع الأحزان ، ظلمت ظلماً ، وهضمت هضماً ، لم تشهد البشرية مثله أبداً • ?? صــفــحــــات مـن الــــعـــــار ?? 1- عند الإغريقيين...



كمال دين الله تعالى بنزول القرآن : صحيح أن القرآن لم ينزل إلا منذ أربعة عشر قرنا بيد أن معانيه قديمة جديدة ففيها خلاصة كاملة للرسالات الأولى ، وللنصائح التي بذلت للإنسانية من فجر وجودها ، فالقرآن ملتقى رائع للحكم البالغة التي قرعت آذان الأمم في شتى العصور ، واستعراض مجمل الشرائع الإلهية التي احتاجت إليها الأرض جيلا بعد جيل . إنه لذلك مجمع الحقائق الثابتة ، ومجلى عناية الله بعباده مذ خلقوا ، وإلى اليوم ، وإلى أن تنقضي الدنيا . وإظهارا لهذا المعنى يقول الله تعالى في...



تفسير القرآن الكريم : المتتبع في تفسير النص القرآني المنهج التالي : أولا : تفسير القرآن بالقرآن : إذ إن أحسن طريق لمعرفة مراد المتكلم : الاستدلال ببعض كلامه على بعض - حسب قواعد لغته التي يتكلم بها - وهذا يقتضي معرفة اللغة التي نزل بها القرآن ، ومعرفة أساليبها ، واستعمالاتها ، فالقرآن عربي ، والرسول الذي أنزل إليه عربي ، والقوم الذين خاطبهم أول مرة عرب ، فجرى الخطاب بالقرآن على معتادهم في لسانهم لفظا ومعنى . وقد يحتاج المفسر أن يجمع الآيات في الموضوع الواحد ، ثم ينظر...



نزول القرآن منجما : أنزل الله تعالى القرآن على محمد صلى الله عليه وسلم لهداية البشرية ، فكان نزوله حدثا جللا يؤذن بمكانته عند أهل السماء وأهل الأرض ، فإنزاله الأول من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة في السماء الدنيا وذلك في ليلة القدر من شهر رمضان أشعر العالم العلوي من ملائكة الله بشرف الأمة المحمدية التي أكرمها الله بهذه الرسالة الجديدة لتكون خير أمة أخرجت للناس ، وتنزيله الثاني مفرقا على خلاف المعهود في الكتب السماوية قبله أثار دهشة كفار العرب مما حملهم على...



الحفظ خاص بالقرآن :



شهادات بعض الغربيين : كلام لوبلوا : "إن القرآن هو اليوم الكتاب الرباني الوحيد الذي ليس فيه أي تغيير يذكر" . كلام موير : "إن المصحف الذي جمعه عثمان قد تواتر انتقاله من يد ليد حتى وصل إلينا بدون أي تحريف ، ولقد حفظ بعناية شديدة بحيث لم يطرأ عليه أي تغيير يذكر ، بل نستطيع أن نقول إنه لم يطرأ عليه أي تغيير على الإطلاق في النسخ التي لا حصر لها والمتداولة في البلاد الإسلامية الواسعة ، فلم يوجد قرآن واحد لجميع الفرق الإسلامية المتنازعة ، وهذا الاستعمال الإجماعي لنفس...



وللحفظ وجوه عدة ووسائل متنوعة : أولا : حفظ القرآن في عهد النبوة : وتم ذلك بوسائل متنوعة منها : 1- الطريقة التي كان ينزل بها الوحي : وهي أن ينزل على هيئة تكون أدعى إلى حفظه وضبطه ، فقد سئل الرسول عن كيفية نزول الوحي إليه فقال : « أحيانا يأتيني مثل صلصة الجرس وهو أشده علي فيفصم عني وقد وعيت عنه ما قال ، وأحيانا يتمثل لي الملك رجلا فيكلمني ، فأعي ما يقول » . 2- مدارسة الملك النبي القرآن : وكان ذلك في رمضان من كل سنة ، يأتيه جبريل في كل ليلة من ليالي رمضان يعرض على رسول الله...



حفظ القرآن الكريم وسلامته من التحريف : أنزل الله تعالى كتابه القرآن ليكون الكتاب المهيمن ، والرسالة الخاتمة ، والشريعة الباقية ، مما يتطلب رعايته عن عبث العابثين ، وتحريف الغالين ، وانتحال المبطلين ، وقد اتفق له ذلك منذ اللحظة الأولى لنزوله وحتى يومنا هذا ، وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها ، لا زيادة فيه ولا نقصا ، وقد ورد إلينا متواترا بنقل الكافة [ الجمع الكبير من الناس الذين يستحيل تواطؤهم على الكذب ] التي لا تقع تحت عد ولا حصر عن مثلها حفظا وكتابة ، ولم يختلف في...