قران كريم
شهادات بعض الغربيين :
كلام لوبلوا : "إن القرآن هو اليوم الكتاب الرباني الوحيد الذي ليس فيه أي تغيير يذكر" .
كلام موير : "إن المصحف الذي جمعه عثمان قد تواتر انتقاله من يد ليد حتى وصل إلينا بدون أي تحريف ، ولقد حفظ بعناية شديدة بحيث لم يطرأ عليه أي تغيير يذكر ، بل نستطيع أن نقول إنه لم يطرأ عليه أي تغيير على الإطلاق في النسخ التي لا حصر لها والمتداولة في البلاد الإسلامية الواسعة ، فلم يوجد قرآن واحد لجميع الفرق الإسلامية المتنازعة ، وهذا الاستعمال الإجماعي لنفس النص المقبول من الجميع حتى اليوم يعد أكبر حجة ودليل على صحة المنزل الموجود معنا" .
كلام الأستاذ موريس بوكاي : ذكر بوكاي أنه يوجد في المكتبات الأوربية مثل المكتبة الوطنية بباريس ، قطع مخطوطة من القرآن يرجع تاريخها - حسب تقدير الخبراء - إلى القرنين : الثاني والثالث من الهجرة .