marwan saleh مسجــل منــــذ: 2013-05-20 مجموع النقط: 16.2 |
أحبتي في الله تعالى ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . وبعد أكثرنا يحب الخير .. ويحاول أن يعمل خيرا .. لكن جهودنا تبقى بلا تنظيم .. ويغلب عليها طابع العفوية ... ولاشك أن عمل الخير حسن ، لكن العفوية أو قُل الفوضى في التنفيذ إن شئت تفقد أعمال الخير كثيراً من فاعليتها فمثلاً : أغلبنا يتصدق على من يظهر له أنهم محتاجين . وهذا أمر طيب ولاشك ؛ لكن لو حصرنا من في الحي من المحتاجين ، وتأكدنا من صحة كونهم في حاجة للمساعدة ثم نظمنا لهم مبلغاً من المال شهرياً يقيهم السؤال والتعرض...
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى آله وصحبه .. أما بعد :فإن مما يثلج الصدر ويفرح القلب ويشرح النفس ويمتع الأرواح ويؤنس الخاطر ويطرب المشاعر ويبعث الأمل في الضمائر ، ذلك الإقبال العالمي المتدفق على دين الله وعلى سنة رسول الله وعلى بيت الله الحرام في مواسم متعددة وأوقات كثيرة حتى لا يكاد يخلو البيت من الزحام بل لا تجد مكاناً تصلي فيه وإن ذلك يدل على أن في الأمة أنفساً خيرة وأرواحاً زكية وقلوباً برة نيرة ورجعة صادقة نقية .. لله قـوم إذا حلـوا...
ان الحياة هي العطاء , و من كان معطاء فهو حي ... حتى و ان كان جماد مثل الأرض و قال تعالى والله انزل من السماء ماء فاحيا به الارض بعد موتها فبقطرات الماء تحيا الأرض .. و بقطرات المداد يحيا الإنسان , لذلك يظل التسأول أمام كل إنسان , كم قدمت من قطرات دمك او قطرات مدادك ...؟ لكي تحيا ابد الدهر . و إننا و نحن في خضم ممارستنا لمهنة درء الالام عن الناس كانت تواجهنا حالات مرضية , هي في غرابتها عصية على التفسير من قبل الطب الذي تعلمناه او من العلوم التي استفدنا معرفتها من خلال الاطلاع...
http://www.khbarbladi.com/ لكل محبى الثقافه والتاريخ للحظه يمكنك صناعة نفسك وبناء أحلامك هنا من مدينة الحب والنور والجمال - هيا نؤرخ لمدينة التاريخ ولقرية الورد ولعواصم الخلود ( بلدى وبلدك لوطن عربى قوى لأمه هى الأعلى
بسم الله الرحمن الرحيم {وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِّلَّذِينَ امَنُواْ رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} عن معاذ رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عله وسلم يقول: قال الله عز وجل: «المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء» الحمد لله وكفى، وسلام على عباده الذين اصطفى ... أخي الحبيب المحب «أبا...
هل أنت سعيد في حياتك.؟؟ · هل أنت راضي بما حققته من إنجازات و نجاحات؟؟ · ما الذي حققته خلال العام الماضي؟؟ وما الذي وددت أن تحققه ؟؟ · هل تحس أنك إنسان منظم ؟؟ · هل تستطيع أن تسيطر على انفعالاتك؟؟ · هل تعتقد أن الـ24 ساعة كافية لأداء جميع متطلباتك؟؟ هنا ستجد ما يدهشك فقط تابع موقعنا باستمرار
النبي صلى الله عليه وسلم واتخاذ القرار : تتبين بعض ملامح اتخاذ النبي صلى الله عليه وسلم لقراره من خلال نصوص القرآن والحديث وبعض مواقف السيرة النبوية ومثال ذلك : 1- حرصه صلى الله عليه وسلم على الشورى والاستفادة بمشورة الناس وإشعارهم أن القرار قرارهم , قوله سبحانه "وشاورهم في الأمر فإذا عزمت .. " الآيات . 2- إتاحة الفرص لإبداء الرأي من كل من عنده رأي أو خبرة أو إفادة حتى بعد المشورة ويتبين ذلك في موقف الصحابي الذي سأل النبي صلى الله عليه وسلم "أمنزل أنزلكه الله أم...
هل النجاح في الحياة مرهون ـ بعد توفيق الله ــ بما خطط له مسبقاً ؟ هل النجاح في الحياة مرتبط بما عليه من خطط وإستراتيجيات إن صح التعبير؟؟ العالم من حولنا يسير بخطى سريعة ومن الصعوبة بمكان ملاحقة هذه الخطى! وقد يبدو لك أن مستوى العالم يصعد أو يهبط في آن واحد وهذا ليس خياراً بل واقعاً.. ووسط هذا العالم المتغير هناك شيء ثابت وهو أنك لو لم تختر ما الذي تريده من الحياة ، فإن الحياة نفسها هي التي ستختار لك!! وحتى تحقق ما تريد في هذا العالم يجب أن تكون اختياراتك سليمة...
لا شك أنه لا يتبين نجاح القائد أو فشله أو صلاحية مدير ما أو عدم صلاحيته إلا عبر تخطيه ونجاحه في المرور بمقوديه أو عامليه من مراحل الأزمة إلى مراحل السواء .. ولاشك أن تعدي مرحلة الأزمة يتوقف على نوعية القرار المتخذ في الأزمة الذي يصلح معه السير في الأزمة .. لذلك كان اتخاذ القرار من أصعب المهمات التي تنتظر القائد أو المدير في أي عمل يقوم به .. بل نستطيع بلا أي مبالغة أن نقول أن القيادة هي .. صنع القرار . ما هو القرار ؟! القرار في الحقيقة عبارة عن اختيار بين مجموعة بدائل...
لماذا ننسى؟ ثمة أسباب أربعة بل خمسة تؤدي إلى النسيان هي: 1- ضعف انطباع المعلومة (الصورة الذهنية) في الذاكرة لضعف التركيز! 2- عدم تثبيت المعلومة بعد تخزينها إلا بعد وقت طويل. 3- تداخل المعلومات بعضها على بعض. 4- طرد المعلومات غير السارة (الكبح في علم النفس)! 5- تجاهل ما أوصى به (وكيع) من ترك المعاصي!!