دائرة عين البيضاء

بات فريق اتحاد عين البيضاء الأقرب للغريق ، فرغم تاريخه العريق في سماء الكرة الجزائرية سيما ايام الزمن الجميل ، زمن الأخوة فزاني ، الأخوة امقران ، بن طيب ، بليلي و اخرون إلى زمن حمامدية ، بورصاص ، فوضيلي ، قدور و الإخوة حرنان إلى أن تدهور مستواه الفني و الأدبي بات محل سخط القلة المتبقية من انصار الفريق الذين هجروا المدرجات و بات منافسوا الحراكتة يلعبون امام مدرجات شبه فارغة و دون ضغط زمان و الأكيد أنه مهما تعددت الأسباب و مهما كانت الحجج فإن النتيجة واحدة و هي فقدان...

الخزندار .... إن أحداث هذه الرواية منبثقة عن حقيقة ، وقعت في أواخر القرن السابع عشر ميلادي وسنوات قليلة قبل دخول الفرنسيين لأرض الجزائر ، و هي مقتبسة عن حياة مواطن أوروبي يعد من الرحالة آن ذاك ، كان قد وقع في الأسر صدفة في آيادي جيش " الإيالة " الجزائرية ـ الإنكشارية ـ لينتهي به المطاف وزيرا للمالية .... " خزندار" في بلاط الباي محمد الكبير بن عثمان الكردي بمدينة معسكر. و ترافق أحداث هذه الرواية فصولا من تاريخ الحقبة التي عرفت تشنجا كبيرا بين الجزائر وأوربا...

السلام على أهل مدينة عين البيضاء ، ...هؤلاء العباضيون الذين ما لبثوا عن ماضيهم حتى تركوا وقع الذاكر لعين البيضاء يقف وقفة المتشدق من زخم التاريخ والأعلام والحواضر والأمصار البائنة المدونة ،، السلام على مدينة البروفيسور عبد العزيز مروان رحمه الله ، والسلام على عبد العزيز العلواني شفاه الله ... والسلام على الحاج محاته بن عبود رحمه الله ، والسلام على محمد الرشيد بن عبود رحمه الله ، السلام على الشيخ مصباح و الشيخ لخضر والشيخ محمد العيد ، وكل أهل الزهد ، السلام على...

مبنى مكتبه أسطورة من أساطير كسرى، وأباطرة زمان، رواقه مرمر وفسيفساء اليونان، جدرانه متاهة للإنس والجان.. أما تحفه فلؤلؤ ومرجان، وأرائك يهتز لها ولها نبض الوجدان..حين استفسرت قيل إنه ولد ليلة القدر بأمان. رقية هجريس

تم تنظيم حفل تكريم الزملاء المديرين يوم 15 جويلية 2012 بمدرسة كانوني الطيب عين البيضاء بمناسبة احالتهم على التقاعد وهم : السيد صحراوي لزهر مدير مدرسة بزعي حنافي وادي نيني السيد شافعي شافعي مدير مدرسة عبد الحميد بن باديس عين البيضاء السيد حمري العيد مدير مدرسة بن شيخة مصطفى ع /ط فكرينـــــة السيد رابح بومعراف مدير مدرسة العمري بن دادة عين البيضاء بهذه المناسبة تتقدم اللجنة المنظمة لهذا الحفل بالشكر الجزيل لكل من ساهم في احياء هذه السنة الحميدة التي أسسها زملاء لنا...

دون تعليق

ليس لأدب من آداب العالم كانت عالمية أم لم تكن منزلة ومكانة واجبة فى نفوس أصحابه كما ينبغى أن يكون أدبنا العربى ، ذلك أن آداب الأمم الأخرى : التراثى منها إنما يحمل تاريخا وثقافة ماضية ، تمثل حنينا كلاسيكيا إلى الماضى ، يُستمتع به حينا ولكن بين دفات الكتب ، أو على خشبات المسارح ، وعلى الأكثر أمام شاشات السينما ، والحداثى أو المعاصر منها هو تعبير عن الحاضر واستشراف للمستقبل ، وغالبا ما يأتى متمردا وأحيانا مارقا - على اللغة شكلا وعلى الواقع مضمونا . أما أدبنا...