عبدالحكيم عبدالله ميلود مسجــل فــــي: الخلائفة مسجــل منــــذ: 2011-03-20 مجموع النقط: 12.58 |
الخلائفة الخلائفة بلدة صغيرة المساحة نسبياً حيث تبلغ مساحتها تقريباً 30 كم مربع ويبلغ عدد سكانها حوالي 4000 نسمة ، و تقع بلدة الخلائفة جنوب غرب يفرن المدينة الأكبر في في المنطقة و تبعد عنها قرابة 13 كم ، وسكانها جميعاً من أصل عربي ، تمتد أراضيها الزراعية من جنوب صرمان شمالاً ( سهل الجفارة ) إلى أرض الحمادة الحمراء جنوباً ويحدها من الشرق بلدة الزرقان المجاورة و الرياينة غرباً، أهم معالمها :- من أهم معالم هذه البلدة أحد قصرين موجدين بها يعرف بقصر ( قصر لبيز ) أما القصر...
تحية إكبار تحية إلى كل شباب الثورة تحية إكبار إلى شيبها وشبابها الخلائفة تحية لمن رفع هاماتنا فوق السحاب ، تحية أزفها إلى من ساهم ويساهم بالغالي و النفيس في إعلاء كلمة الحق و نفض غبار الزمن الظالم من على تراب الوطن ، إلى من كان لديهم مشاركة من قريب أو بعيد سراً أو علانية .
المنتخب الليبي منتخب ليبيا لكرة القدم هو منتخب كرة القدم الوطني لليبيا والمسؤول عنه الاتحاد العام الليبي لكرة القدم Libyan Football Federation. لم يصل المنتخب الليبي إلى كأس العالم. تأسس الفريق عام 1962، وانضم إلى الفيفا في 1963، وانضم إلى الكاف (الاتحاد الأفريقي لكرة القدم) عام 1965. الترتيب العالمي حاليانشر الاتحاد الدولي لكرة القدم( الفيف FIFA) آخر ترتيب شهري لفرق كرة القدم حول العالم للعام (2010) وأظهر التصنيف المنشور على موقع الاتحاد [1] لشهر ديسمبر 2010تقدم المنتخب الليبي لكرة القدم...
قال الأصمعي:- بينا أنا في بعض البوادي اذا أنا بصبي معه قربة قد غلبته, فيها ماء, وهو ينادي: يا أبت أدرك فاها ، غلبني فوها ، لا طاقة لي بفيها قال: فوالله لقد جمع العربيّة في ثلاث.
من أكثر المواقع الني أزورها ة التي أعجبت بها فهي ثرية ثراء الكون و غنية غناء الأرض بما تحتويه من دروس . أتمنى أن يعجبكم و تتجصلوا على الاستفادة http://www.quran-karem.com/catplay.php?catsmktba=009 http://www.mp3quran.net/ وسوف نأتي بالجديد إن شاء الله
بينما النبي صلى الله عليه وسلم في الطواف إذ سمع أعرابيا يقول: يا كريم فقال النبي صلى الله عليه وسلم خلفه : يا كريم، فمضى الأعرابي إلى جهة الميزاب وقال: يا كريم فقال النبي صلى اله عليه وسلم خلفه: يا كريم، فالتفت الأعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال: يا صبيح الوجه, يا رشيق القد أتهزأ بي لكوني أعرابيا؟ والله لولا صباحة وجهك، ورشاقة قدك لشكوتك إلى حبيبي محمد صلى الله عليه وسلم. فتبسم النبي صلى الله عليه وسلم وقال: أما تعرف نبيك يا أخا العرب؟ قال الأعرابي: لا. قال...
كيف نعالج مشكلة العناد عند أبنائنا ؟ 1. العناد الأطفال 2. أسباب ظاهرة العناد 3. المظاهر 4. الوقاية والعلاج تعريف ظاهرة العناد يقصد بالعناد كمشكلة تربوية حالة رفض وإصرار متكرر يبديها الطفل دائماً تجاه الإرشادات الموجهة إليه من دون مبرر مقنع. تتجلى هذه الحالة في الطفل الذي يرفض باستمرار ومن غير عذر منطقي أن يتقبل التوجيهات السليمة فيجادل ويماطل في أمور معلومة العناد نعمة لا نقمة في حال إصرار الطفل على الصواب مما يدل على إحساس بالمسئولية، وإعمال للعقل، واستقلال في...
قصة الخليفة الحكيم كان عمر بن عبد العزيز- رضي الله عنه- معروفا بالحكمة والرفق، وفي يوم من الأيام، دخل عليه أحد أبنائه، وقال له: يا أبت! لماذا تتساهل في بعض الأمور؟! فوالله لو أني مكانك ما خشيت في الحق أحدا. فقال الخليفة لابنه: لا تعجل يا بني؛ فإن الله ذم الخمر في القرآن مرتين، وحرمها في المرة الثالثة، وأنا أخاف أن أحمل الناس على الحق جملة فيدفعوه (أي أخاف أن أجبرهم عليه مرة واحدة فيرفضوه) فتكون فتنة. فانصرف الابن راضيا بعد أن اطمأن أن سياسة أبيه، وعلم أن وفق أبيه ليس عن...
قصة الرجل المجادل في يوم من الأيام، ذهب أحد المجادلين إلى الإمام الشافعي، وقال له: كيف يكون إبليس مخلوقا من النار، ويعذبه الله بالنار؟! ففكر الإمام الشافعى قليلاً، ثم أحضر قطعة من الطين الجاف، وقذف بها الرجل، فظهرت على وجهه علامات الألم والغضب. فقال له: هل أوجعتك؟ قال: نعم، أوجعتني فقال الشافعي: كيف تكون مخلوقا من الطين ويوجعك الطين؟! فلم يرد الرجل وفهم ما قصده الإمام الشافعي، وأدرك أن الشيطان كذلك: خلقه الله- تعالى- من نار، وسوف يعذبه بالنار.
قصة المال الضائع يروى أن رجلاً جاء إلى الإمام أبى حنيفة ذات ليلة، وقال له: يا إمام! منذ مدة طويلة دفنت مالاً في مكان ما، ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة؟ فقال له الإمام: ليس هذا من عمل الفقيه؛ حتى أجد لك حلاً. ثم فكرلحظة وقال له: اذهب، فصل حتى يطلع الصبح، فإنك ستتذكر مكان المال إن شاء الله تعالى. فذهب الرجل، وأخذ يصلي. وفجأة، وبعد وقت قصير، وأثناء الصلاة، تذكر المكان الذي دفن المال فيه، فأسرع وذهب إليه وأحضره. وفي الصباح جاء الرجل إلى الإمام أبى...