فضاءات قنا

محافظة قنا

الفضاءات العامة

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـمحافظة
الطيب سيد أحمد محمد
مسجــل فــــي: شنهور
مسجــل منــــذ: 2011-02-13
مجموع النقط: 1458.41
إعلانات


>> محافظة قنا >> الفضاءات العامة


نقابة الاعلاميين المستقلين المخرج السنيمائى الشاب علاء شاكر رئيسا للجنه الفنية بالنقابه ويقول شاكر بعدحصولى على معهدالسينما والاخراج ودراستى وخبرتى فى المجال اكتشفت ان هناك الكثيرمن المواهب الشابه ممتاذة وتتمتع بموهبه بجد لكن لم تأخذ فرصتها بسبب عدم دراستها لذالك ومن خلال النقابه سأفتح باب للموهوبين بجد دون واسطة الدراسة فقط الموهبه ولا يكون الدراسه هى العائق ولكن يلزم تسجيله فى النقابه وحصوله على الكارنية ليمارس موهبته من خلال العضوية فى اى مكان ...



الحبايب ع المحبه عودونا رجعوا من تاني يا قلبي سهرونا كل ما قربنا منهم يبعدونا كل ما بعدنا عنهم يلحقونا بين جفاهم أو رضاهم حيرونا وسهرونا الحبايب الليالي تمر علينا تمر علينا والسهر جرح عينينا عالحبايب للهوى رحنا اشتكينا هما معنا يا ترى ولا علينا باعوا فينا واشترونا وما حكينا آه يا ريتهم بالمحبه ينصفونا بكلمه حلوه آه يا عيني يفرحونا بكلمه مره آه يا قلبي يزعلونا غوالي غوالي أغلى منهم مافي عنا يا ليالي هما فرحة عمرنا وليلي وشموعه هما رعشة...



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ابعت رساله وطمني واحلف ما تبعد يوم عني دا البعد نار والقلب احتار والشوق خلاص حيجنني مشتاق إليك ملهوف عليك وواحشني قوي يا حبيبي بخاف عليك وبغير عليك أصل إنت قدري ونصيبي وابعت رساله وطمني واحلف متبعد يوم عني دا البعد نار والقلب احتار والشوق خلاص حيجنني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أهل الهوى مساكين الهوكي



خليها عليك شويه وبلاش القسوة ديه ونسامح ع اللي فات أصالحك وتصالحني وأسامحك وتسامحني ونعيد الذكريات بعد شوية قلوبنا حتصفى ونرجع زى زمان ولما نحن لبعض وأقابلك آخدك بالأحضان حنزعل بعض ليه حنخاصم بعض ليه عايز أعرف اللي بينا كان حب ولا إيه ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أهل الهوى مساكين الهوكي



قصيدة : "يا وجهها"- رائعة الشاعر الراحل :أمل دنقل ******* شاء الهوى أن نلتقي .. سهوا كم كنت أفتقدك يا وجهها الحلوا كل الذي سميته : شدوا من قبل ما أجدك أضحى على شفة الصبا .. لغوا كن لي كما أهوى أمطر علي الدفء والحلوى ويدي تبث سماتك الشجوا فيئن مرتعدك يا حينما أعدك الصيف فيك يعانق الصحوا والثغر مرتعش بلا مأوى وعذابه : سلوى إن جئت أنفض عنده الشكوى في الليل أفتقدك فتضئ لي قسماتك النشوى تأتي خجول البوح مزهوا وعلى ذراع الشوق أستندك وأحس في وجهي لظى...



الجنوبي- من أروع قصائد الشاعر الراحل : أمل دنقل صورة هل أنا كنت طفلاً أم أن الذي كان طفلاً سواي هذه الصورة العائلية كان أبي جالساً، وأنا واقفُ .. تتدلى يداي رفسة من فرس تركت في جبيني شجاً، وعلَّمت القلب أن يحترس أتذكر سال دمي أتذكر مات أبي نازفاً أتذكر هذا الطريق إلى قبره أتذكر أختي الصغيرة ذات الربيعين لا أتذكر حتى الطريق إلى قبرها المنطمس أو كان الصبي الصغير أنا ؟ أن ترى كان غيري ؟ أحدق لكن تلك الملامح ذات العذوبة لا تنتمي الآن لي و العيون التي...



في العيادة للشاعر الدكتور محمد المقرن: ذهبـتُ إلى الطَّبيبِ أُريـه حالي . . . وهل يدري الطَّبيبُ بما جَرَى لي؟! جلسـتُ فقالَ ما شـكواك صِفْها . . . فقُلتُ الحـالُ أبلغُ مِن مقـالي أتيتُـك يا طبيـبُ علـى يقـينٍ . . . بأنَّكَ لسـتَ تَملك ما ببـالي أنا لا أشـتكي الحمَّى احتجـاجًا . . . بَلِ الحُمَّى الَّتي تشكو احتمالي!! يُقـالُ بأنَّـه فيـروسُ سـوءٍ . . . يُصيِّـرُ ما بجــوفكَ كالقِتـالِ فقلتُ إذن يرَى بدمي هُمـومي . . . فتجْـبرُهُ الهمـومُ إلى ارتحـالِ!! فتحتُ إليكَ...



أوصاف المرأة عند العرب: الربحـلة: المرأة إذا كانت ضخمة وفي اعـتـدال . السبحـلة : المرأة إذا زادت ضخامتها ولم تـقـبح . الجـاريـة : المرأة إذا كانت طويلة وسـبـطـة . الوضيئة: المرأة التي بها مسحـة من الجمال . العـيطبـول : المرأة الطويلة العـنـق في اعـتـدال وحـسن . الغـانـيـة : المرأة إذا استـغـنت بجمالها عـن الزينة . الوسيـمة : المرأة إذا كان جسدها ثابتاً كأنها رسمت به . القسيـمـة : المرأة صاحبة الحظ الوافر من الحسن . الرعـبـوبة : المرأة إذا كانت بيضاء اللون...



فصل في سائرِ أمثالِه وروايعِ أقوالِه وأحاسِينِ حِكَمِه في جوامِعِ كَلِمِه التي . يلوحُ عليها نورُ النبوةِ وتجمعُ فوائدَ الدين والدنيا . . " زُرْ غِبَّاً تَزْدَدْ حُبَّاً " (1). . " الحربُ خُدْعة " . . " ما عالَ مَن اقْتَصَد " (2) . . " مِنَى مَناخُ مَن سَبَق " (3) . . " المؤمنونَ عندَ شروطِهم " (4) . . " يدُ اللهِ معَ الجماعة " . . " لا جِبايَةَ إلا بِحِماية " . . " الهديَّةُ مُشْتركة " . . " تَهَادُوا تَحابُّوا " . . "...