فضاءات المسيلة

ولاية المسيلة

الفضاءات العامة

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـولاية
ben
مسجــل فــــي: بن سرور
مسجــل منــــذ: 2010-11-07
مجموع النقط: 313.4
إعلانات


>> ولاية المسيلة >> الفضاءات العامة

ولد الشيخ محمد بن معاش ببلدية بن سرور عام 1898م من اسرة متدينة فنشأ محبا لتعليم الاسلام وشرائعه الحنيفة,وبعد حفظه القرآن الكريم انتقل الي تونس عام 1922م فتابع دراسته ثم انتقل الي القيروان فدرس علي يد مشائخها مدة عامين ونال شهادة التطويع عاد بعدها الى ارض الوطن وبالضبط الى مسقط رأسه وراح يحارب الدجل والشعوذة,ينير القلوب ويهدي البصائر الى الايمان الصحيح وكان عضو في حزب البيان ومسؤولا عن تحصيل الاشتراكات وكان ايضا عضوا في جمعية العلماء المسلمين,وبعد اندلاع ثورة...



أول مجاهد يلتحق بصفوف جيش التحرير في المنطقة هو الشهيد-اطويري عبد القادر-في اوائل 1955م اول شهيدفي المنطقةهو-بن صوشة قدور بن ضيف-بتاريخ جوان 1956م حيث نفذ فيه حكم الاعدام اول عملية فدائية قام بها الشاب الشهيد-احمد البختي- في جوان 1956م بعد ان تمكن من قتل دركي بخنجره في ساحة السوق بابن سرور. اول معركة في تراب المنطقة معركة - جبل الدخان - في12 نوفمبر 1956م بقيادة العقيد سي الحواس اعنف معركة في تراب المنطقة معركة -الميمونة الدامية - في7 افريل 1957م



نظرا لطول الزمن الاستعمار الفرنسي والاحتلال الطويلة ومشاريع الاستدمار الرامية الي القضاء علي الشخصية الوطنية وخاصة الاسلام فان اغلب افراد الشعب انحرفوا عن الدين الصحيح وانتشرت بينهم الخرافات والمشعوذين والدجاليين حتي غدا بعضهم ينحر الذبائح قربانا لشجرة او لضريح وما شابه ذلك. ولكن الله العلي القدير لم يكن يرضي لدينه ان يتقلص ولا لعباده ان يستكينو للهوان عندئذ ظهر الشيخان-محمد بن معاش ومحمدبن الاخضر-اللذان حملا راية الاصلاح وراحا يحاربان الدجل والشعوذة...



قال الله عز وجل:(ألا بذكر الله تطمئن القلوب) الذكر هو نوع من العبادات التي فرضها الله عز وجل وله فوائد في الدنيا وجزاء في اللاخرة.قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:(من لزم الاستغفار,جعل الله له من كل ضيق مخرجا,ومن كل هم فرجا,ورزقه من حيث لا يحتسب) وروي أن الشافعي في يوم من الأيام أدركه المبيت في قرية فذهب للمسجد لينام ولكن لم يسمح له بالمبيت هناك فرآه رجل خباز فدعاه للنوم والجلوس محله وبينما الشافعي هناك إذ لفت إنتباهه أن الرجل وهو يعمل لا يكف عن الذكر :سبحان الله,الحمد...



أن تكون غائبا حاضرا خير من أن تكون حاضرا غائبا



إلـــــــــــــــــــــهي ....يالـــلـــــــــه يامن له حياتي ومماتي أدعوك وأنا عبدك الضعيف أدعوك وأنا عبدك الفقير إليك أدعوك وقدضاقت بي الدنيا بما رحبت قد أغلقت العباد في وجهي الأبواب فيا رب العباد إفتح لي الابواب وأغنني بك ولاتكلني لنفسي طرفة عين ولا تكلني للعباد يارب العباد أنا غريبة في هاته الدنيا وأملي فيها أنك موجود اللهم إنك تعلم أني أحبك فإن اخطأت يوما فاغفر لي وارحمني ولا تغضب علي فمن لي سوك إلهي يارازق الطير في السماء ويارازق الحوت في البحر ويارازق...



لو خيروني بين حبيبتي والجزائر ...لاخترت حبيبتي....لا لأني لا احب الجزائر....ولكن لأن حبيبتي هي الجزائر



عن ابن عمر رضي الله عنهما قال:سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول:(انطلق ثلاثة نفر ممن كان قبلكم,حتي آواهم المبيت ألى غار,فدخلوه,فانحدرت صخرة من الجبل,فسدت عليهم الغار,فقالو:إنه لاينجيكم من هذه الصخرة إلا ان تدعوا الله بصالح أعمالكم. فقال رجل منهم:اللهم كان لي أبوان شيخان كبيران,وكنت لا أغبق قبلهما أهلا ولا مالا,فنأىلي طلب شجر يوما,فلم أرح عليهما حتى ناما,فحلبت لهما غبوقهما,فوجدتهما نائمين,فكرهت أن اغبق قبلهما أهلا او مالا,فلبثت والقدح علي يدي,أنتظر استيقاظهما...



السلام عليكم وكل عام وانتم لله اقرب ارجو من الله ان يكون نهاية رمضان هونقطة تحول وتغيير لنا طبعا للاحسن وكثيرا ما افقد الامل في اشياء كثيرة ولكن عندما اري المبادرة من طرف شبابنا ومحاولة التغيير اقول الحمد لله .انتم يا اعضاء خبار بلادي انتم الامل لي ولغيري من الشباب والفتيات فالامل هو فكره نعيشها والعمل هو خطة ننفذها والهدف هو النجاح حلم كل انسان فارجو منكم ان لا تستهينو باي معلومة او اي فكرة او اي كلمة فلعل تلك الكلمة التي تقولها تكون سببا في هداية او نجاح اي انسان...



في اطار الاحتفال بيوم العلم المصادف لـ 16 افريل 2012 نظمت مديرية التربية بولاية المسيلة مسابقة أحسن مجلة مدرسية للأطوار الثلاث وكذا مسابقة أحسن بحث حول علم من أعلام المسيلة...المرتبة الأولى:مسابقة احسن مجلة مدرسية شاركت متوسطة مناعة في مسابقة أحسن مجلة مدرسية حيث قدم النادي الثقافي للمتوسطة مجلة بعنوان " نبراس المعرفة" عدد خاص...مرفقة بقرص bdf مجلة نبراس المعرفة هي مجلة تربوية ثقافية دينية وترفيهية من انتاج تلاميذ وأساتذة متوسطة مناعة .. اشراف وتصميم السيد: قديري...