فضاءات شوقي عسكر

خبار بلادي

شوقي عسكر

الفضاءات العامة

مسجــل فــــي: الاحراز | القليوبية | مصر |
مسجــل منــــذ: 2010-10-21
آخـــر تواجــــــد: 2018-03-27 الساعة 10:40:02
محموع النقط: 13.95

إعلانات


>> شوقي عسكر >> الفضاءات العامة

000أبكي على نفسك000 عندما تبدأ بالركض خلف دنيا زائلة .. بينما لم تنافس أحدا على طاعة الله 000أبكي على نفسك000 عندما تتحول صلاتك من عبادة إلى عادة .. ومن سعة وراحة إلى ضيق و شقاء 000أبكي على نفسك000



امسح ذنوبك ب17 طريقة (( 1 )) عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من سبح ا لله تعالى دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين، وحمد الله ثلاثا وثلاثين، وكبر الله ثلاثا وثلاثين، وقال تمام المائة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر).



انا مش عاطل ولا عاطلين انا على راسى بشيل الطين مين قال عاطل او عاطلين انا مش عاطل انتو كتير بتقولو الباطل بس ادعولنا نكون عاطلين انا مستعجل انا متبرجل عندى اذاعه مع العاطلين ايه ياجماعه ايوا انا عندى الصبح اذاعه عاوز اصرخ عاوز اعمل دى ف الدينا لو بالساعه وليه اخطائنا نعلق دايما بالشماعه ايوا انا عاطل عندى الحق ليه اقول لا عندى الحق طب متشغل نفسك يبنى وليك الحق حقى عليك حقو عليا مش هنقول المرا الجايه معاك الحق ايوا انا عاطل عاطل ليه قولى يا بيه انا عاطل ليه لما اكون...



هاتي المداد وهاتي يا ابنتـي القلما *** هاتي القراطيس هاك الشعر مبْتسِما ولْتنْثـري الزهـر في أرجاء قافيتـي *** يفوحُ عطـراً يُزِيـلُ الهمَّ والألمـا وسطري أحــرفاً بالعــز شامخة *** وبالسعــادة قومي سطـري الكَلِمَـا فهـذه أختنـا في الله قد حفظت *** كتاب ربي تَعَلَّـتْ يا ابنتي القِمَمَــا قولي لها يا رعـاك اللهُ إن أبـي *** يكاد من حزنه يبكي الدمــوعَ دَما لِمَا يَـرى للفتـاة اليـوم من سفـه *** وغفلـةٍ اشعلـت في قلبـه الحِمَمَا قد غرهـا داعجُ العينـين فانفلتـتْ ***...



ما شَانُ أُمِّ المُؤْمِنِينَ وَشَانِي *** هُدِيَ المُحِبُّ لها وضَلَّ الشَّانِي إِنِّي أَقُولُ مُبَيِّناً عَنْ فَضْلِه *** ومُتَرْجِماً عَنْ قَوْلِها بِلِسَانِي يا مُبْغِضِي لا تَأْتِ قَبْرَ مُحَمَّدٍ *** فالبَيْتُ بَيْتِي والمَكانُ مَكانِي إِنِّي خُصِصْتُ على نِساءِ مُحَمَّدٍ *** بِصِفاتِ بِرٍّ تَحْتَهُنَّ مَعانِي وَسَبَقْتُهُنَّ إلى الفَضَائِلِ كُلِّه *** فالسَّبْقُ سَبْقِي والعِنَانُ عِنَانِي مَرِضَ النَّبِيُّ وماتَ بينَ تَرَائِبِي *** فالْيَوْمُ يَوْمِي...



قِصَّتي حُزن ومَرَارة ** تِحكي عن سارة الفتون لبسهاعالموضة دايم ** والعــبــاية بكــل لون العــطـــر فوَّاح منها ** والكــحل غطَّى العيون تقول: (إيماني في قلبي ** لا تسيـؤن الظّنون) **** يا شَريفة يا عَفيفة *** لِيْه رشِّيتي العطر؟؟ يالِّي أهدافِك نَظيفة *** لِيْه جمَّلتي الثَّغر؟؟ لِيْه لِسِيقانِك كَشفتي *** ولِيْه لِشَعْرك والنَّحر؟؟ ليه خصَّرتي العَبَاية *** لِيْن أبْدِيتي الصَّدْر؟؟ *** شافوا سارة رجال حِسبة ** كلَّموها وانصحوها مخــــافة الله ذكَّروها ** ومن عذابه...



موسم الانتخابات واللى اختشى مات كلها مصالح شخصية باختلاف الحسابات انا ليكو ومن عينيا بس هاتوا الاصوات هتعيشوا عيشة هنية حلوة فى كل الاوقات احنا ايد واحدة فى الفرح والأزمات واهو كله بيقول وبيعمل شوية حركات لكن عايزين افعال مش شوية كلمات هو دا اللى حاصل دى مش معارضات وياريت صوتى واصل زى بقيت الاصوات ده واحد من المحترمين داخل باسم الدين بيوزع النفقات ويقول دا حقكم مش حاجة من الصدقات والتانى مسئول كبير تحت شعار فئات عايز يدخل المجلس عشان الحصانة والامتيازات والتالت...



يا شاعر قول ولا يهمك وفَضْفَضْ للبشر همك ولا ترجع ولا تركع ولو حتى يسيل دمك وخللي الكلمه زي السيف تِفَرقْ بين الحقيقه والزيف ونور الكلمة يعلا لفوق يزيح الضلمه زي الضوء ودايما حق آه أو لأ وقولها بجرأة من قلبك عشان ولدك عشان بلدك يا شاعر قول كلامك للقلوب موصوف يِهَدْيِهَا يطمنها يشيل الخوف يواسيها ينَسْيهَا يطمن بيها قلب ضعيف بلاش تجنح ولا تجرح وخللي العفة تاج قلمك يا شاعر قول وخللي الكلمه تبقى جهاد وخللي الدم يبقى مداد وقول الظلم مش دايم ولا تنافق في يوم حاكم وإحنا...



أبكي ألم ... أبكي ندم على اللي هويته وغدرني أصرخ أهات ... أنزف ويلات من خاين وبغدره كسرني كنت أحبه كنت أهواه ... وكان لية عمري وحياتي كنت أتمنى أعيش معاه ... وأهو غدرني وزاد بدمعاتي وهمني بجنة حبه غرقني في بحور كذبه وندمني على حبي لقلبه وبكاني على مر ليلاتي كنت أحبه كنت أهواه ... وكان لية عمري وحياتي أصرخ جراح .. على اللي راح وأرجع وأقول الحق علية أبكي دموع ... أطفي شموع ما خلاص خلصت المسرحية دي حكاية وهو بطلها ... ونهايتها كذب وخداع دي رواية بالحقد جملها ... وحرف الصدق منها ضاع...



للأسف وجدت الكثيرين لا يستخدموا المحمول ـ ووجوده مجرد " فشخرة " وللتباهى والمنظرة فقط فكتبت لهم سيدى الموبايل مع إن حالى تعبان ودُقَّـه لكِـنِّـى عَصرِى وباجارى عَـصْرِى دينت نَـفْـسِـى وما بقتش آكُـل علشان سلامته سيدى الموبايل ماسكه و كأنى شايل لاسلكى الناس تهابنى وتعمل حسابى والسكه تفضى ، أمشى براحتى فاكرينى شرطه أو م المباحث ولما أحُـطُّـه فى جرابه جنبى احساسى ، شايل فَـردِة طبنجه وأمشى ابَّرق ، كَاتِـم فى نَفَـسِـى وصدرى يعلى و بابقى وارم فى أى زحمه...