مسجــل فــــي:
المنتزه
|
الإسكندرية
|
مصر
|
مسجــل منــــذ: 2012-01-30 آخـــر تواجــــــد: 2012-09-11 الساعة 17:06:27 محموع النقط: 6.2 |
الثقة التى لم نعد نستطيع بناءها كما يجب..بين بعضنا البعض...لما اهتز الإيمان الذى علمناه الله ورسوله... الثقة التى ضيعناها بين بعضنا البعض بقصد فى بعض الأحيان..وبدون قصد فى أكثر الأحيان... الثقة التى عرفها علماء تطوير الذات فى الغرب ..فتعلموها ولقنوها بعضهم البعض...وغرسوها فى كل مكان ليعيدوا استنبات النجاح وتقوية الاتصال...وتركناها نحن وراء ظهورنا...فنجح ذووا العقائد المتهالكة...وفشل ذووا العقيدة السمحاء...لأنهم نسوا أن (الدين المعاملة)... لكن...هل سنترك أنفسنا للدوران فى...
أخي أنت حرٌّ وراء السدود ..... أخي أنت حرٌّ بتلك القيود إذا كنت بالله مستعصما .... فماذا يضيرك كيد العبيد؟!! أخي:ستُبيد جيوش الظلام .... ويُشرق في الكون فجر جديد فأطلق لروحك إشراقها .... ترى الفجر يرمقنا من بعيد أخي: قد أصابك سهم ذليل .... وغدرا رماك ذراع كليل ستُبتَر يوماً فصبرٌ جميل .... ولم يدمَ بعدُ عرين الأسود أخي: قد سرت من يديك الدماء .... أبت أن تُشلَّ بقيد الإماء سترفع قربانها للسماء ...... مخضبة بوسام الخلود أخي هل تُراك سئمت الكفاح ؟ .... وألقيتَ عن كاهليك السلاح فمن للضحايا...
فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ ولدتـك أمـك يا ابن آدم باكيـاً والناس حولك يضحكون سروراً فاعمل لنفسك أن تكون إذا بكـوا في يوم مـوتك ضاحكاً مسروراً
أهم الظواهر الباراسيكولوجية تشير الى قابليات خارقة في علاج بعض الأمراض و الإصابات ، و هذه القابليات ممكن أن تزيد من فهم الأنسان لنفسه ، و من أساليب العلاج الباراسيكولوجية منها العلاج غير التقليدي و التي تسمى بالطب التكميلي و منها من هو أكثر ثورية اذ تطرح كبدائل للعلاج التقليدي و الذي يطلق عليه اسم الطب البديل ، و تصنيف العلاج التقليدي على أنه تكميلي أو بديل يعتمد على ما اذا كان يستعمل كأساليب علاجية تقليدية و في هذا يسمى علاج تكميلي ، و يكون بديل ما اذ كان علاج...
كثيراً ما نرى بعض الظواهر الغريبة مثل السحر و التنجيم و ما يشابهه ، و التي قد يؤمن بها بعضنا و البعض الآخر فلا ، هذه الظواهر الخارقة أو الظواهر التي ليس لها تفسير من الناحية العلمية و التي يطلق عليها العلماء بالـ باراسيكولوجيا أي الدراسة العلمية لبعض الظواهر الطبيعية التي ربما تكون أو تظهر كخارقة كالوساطة الروحية و التي هي محاولة بعض الأشخاص بالاتصال مع بعض الأرواح الميتة ، و الباراسيكولوجيا أو الدراسة العلمية للظواهر الخارقة تحتاج لعدة دراسات و من عدة اتجاهات...
غذاء النبى كان النبي (ص) حينما يستيقظ من نومه وبعد فراغه من الصلاة وذكر الله عز وجل يتناول كوباً من الماء مذاباً فيه ملعقة من عسل النحل ويذيبها إذابة جيدة، لأنه ثبت علمياً أن الماء يكتسب خواص المادة المذابة فيه، بمعنى أن جزيئات الماء تترتب حسب جزيئات العسل. فقد اكتشف الطب الحديث أن شراب العسل حينما يتناوله الإنسان ينبه الجهاز الهضمي للعمل بكفاءة عن طريق زيادة قدرة عمل الحركة الدورية للأمعاء، ثم كمادة غذائية متكاملة بسبب احتوائه على السكريات الأحادية التي تُمت...
اقْرَءُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَفِيْعًا لِأَصْحَابِهِ{ اقْرَءُوا الزَّهْرَاوَيْنِ- الْبَقَرَةَ وَسُورَةَ آلِ عِمْرَانَ- فَإِنَّهُمَا تَأْتِيَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَنَّهُمَا غَمَامَتَانِ أَوْ كَأَنَّهُمَا غَيَايَتَانِ أَوْ كَأَنَّهُمَا فِرْقَانِ مِنْ طَيْرٍ صَوَافَّ تُحَاجَّانِ عَنْ أَصْحَابِهِمَا؛ اقْرَءُوا سُورَةَ الْبَقَرَةِ فَإِنَّ أَخْذَهَا بَرَكَةٌ وَتَرْكَهَا حَسْرَةٌ وَلَا تَسْتَطِيعُهَا الْبَطَلَةُ....
رأي أعرابيٍّ في النّساء سئل أعرابيٌّ عن النّساء، وكان ذا همٍّ بهنّ، فقال: أفضل النّساء أطولهنّ إذا قامت، وأعظمهنّ إذا قعدت، وأصدقهنّ إذا قالت، التي إذا ضحكت تبسّمت، وإذا جوّدت؛ التي تطيع زوجها، وتلزم بيتها؛ العزيزة في قومها، الذّليلة في نفسها، الولود، التي كلّ أمرها محمود. الذّنب يساوي الطّلاق طلّق رجلٌ امرأته، فقالت له: أبعد صحبةً خمسين سنةً قال: ما لك عندنا ذنبٌ غيره?. رأي عبد الملك في الجّواري قال عبد الملك بن مروان: من أراد أن يتّخذ جاريةً للمتعة، فليتّخذها...
باب ما جاء في وصف النّساء المرأة بين معاوية وصعصعة قال معاوية لصعصعة: أيّ النّساء أحبّ إليك? قال: المواتية لك فيما تهوى. قال: فأيّهن أبغض إليك? قال: أبعدهنّ لما ترضى. قال معاوية: هذا النّقد العاجل. فقال صعصعة: بالميزان العادل. وقال معاوية: ما رأيت نهماً في النّساء إلاّ عرف ذلك في وجهها. قضاء عمر في المرأة شكت امرأةٌ إلى زوجها قلّة إتيانه إليها، فقال لها: أنا وأنت على قضاء عمر. قالت: قضى عمر أنّ الرّجل إذا أتى امرأته في كلّ طهرٍ فقد أدّى حقّها. الشّرّ مجلبةٌ للجّماع وقع...
وددت أن تكون مشاركتي الأولى حول موضوع مهم جداً لكل واحد منا وهو التخطيط في الحياة أو بمعنى أدق تخطيط الحياة ...وهي دعوة أوجها لكل شخص يرغب في النجاح بالحياة. وقد تبادر إلى ذهني وأن أكتب هذه المقالة بعضاً من الأسئلة ، أود سؤالها لكل شخص: ــ هل حياتك مثمرة كما كنت تود أن تراها.؟؟ ــ هل تشعر بالضيق ، والخمول .؟؟ أم ينتابك شعور بأن البهجة آخذة في الانتهاء وسط الصعاب والضغوط اليومية التي تلوح في الأفق ؟ ــ هل تبدو حياتك خارج نطاق تحكمك.؟؟ لست وحدك . إن الفرصة والفوضى والمحنة...