قابليات خارقة في علاج بعض الأمراض و الإصابات
أهم الظواهر الباراسيكولوجية تشير الى قابليات خارقة في علاج بعض الأمراض و الإصابات ، و هذه القابليات ممكن أن تزيد من فهم الأنسان لنفسه ، و من أساليب العلاج الباراسيكولوجية منها العلاج غير التقليدي و التي تسمى بالطب التكميلي و منها من هو أكثر ثورية اذ تطرح كبدائل للعلاج التقليدي و الذي يطلق عليه اسم الطب البديل ، و تصنيف العلاج التقليدي على أنه تكميلي أو بديل يعتمد على ما اذا كان يستعمل كأساليب علاجية تقليدية و في هذا يسمى علاج تكميلي ، و يكون بديل ما اذ كان علاج بديل عن الأدوية الكيميائية فمثلاً أن بعض الأعشاب يمكن أن تكون بديل عن الدواء الكيميائي ، و لكن يجب على الإنسان أن يستعمله كعلاج تكميلي .
و كما في الأوقات الحالية يشاع أو يطلق على الطب الغير تقليدي بـ HEALING أي " الشفاء " أو " العلاج " و الذي تشير أيضاً الى الأساليب العلاجية التي تحاول علاج المريض من خلال تحسين حالته السيكولوجية و المعنوية ، لذلك يستخدم مصطلح " علاج " الى ظواهر العلاج بشكل عام .
توضح النظريات التي تقوم عليها منهجا الطب التكميلي و الطب البديل و دلالات أساليب العلاج التي يطرحاها من جهة و بين أسس و ممارسات الطب الغربي الحديث التقليدي من جهة أخرى نقاط تقارب و اختلاف . ففي النظريات الطبية الغير التقليدية ما يمكن جمعه مع مبادئ الطب التقليدي بقليل من الجهد ، الى أن هنالك أيضاً ما يتعارض بشكل جذري مع النظرة الطبية التقليدية ، و أنصب الاهتمام الآن على بشكل رئيسي على تلك الظواهر الطبية التي لا يمكن للنظرية الطبية الغربية بشكلها الحالي أن تحتويها على الإطلاق ، حيث تصنف هذه الظواهر مع الظواهر الباراسيكولوجية باعتبارها تكشف عن قابليات علاج " خارقة " تتجاوز ما يتوقع و جوده النموذج الطبي الغربي . الا أنه سيتم أيضاً التطرق الى ظواهر العلاج " غير التقليدي بشكل عام لأن هذه الظواهر كثيراً ما تكون متداخلة و أحياناً الى الحد الذي من الصعوبة وضع حدود واضحة بينها .
و من الأساليب العلاج الغير التقليدي :
1. التصور الذي و هو قيام المريض بخلق صور معينة في ذهنه لها علاقة بزوال مرضه و بإمكانية شفاءه و تحسن حالته الصحية .
2. التنويم وهو انتقال تأثيرات " مغناطيسية حيوانية " على جسم المريض .
3. تدريب التحفيز الذاتي و هو قيام المريض بالاسترخاء و تكراره مع نفسه عبارة أو جملة معينة كقوله " أن جسمي دافئ " فيحس جسمه فعلاً بالدفء .
4. التغذية العكسية الحياتية أي محاولة الشخص القيام بتغيير مفيد في فعالية جزء معين من جسمه أو نشاط إحدى وظائفه .
5. الوخز بالإبر و هو يعتمد على أن هنالك خطوطاً للطاقة تمر من الرأس الى أصابع اليد و القدم و يرتبط كل منها بأعضاء و أجهزة معينة في الجسم ( تعرف هذه الخطوط بخطوط الذروة ) .
6. الهوميوباثي و هو يعتمد علاجه على تحفيز نوع من المناعة في الجسم و ذلك بإعطاء المريض جرعة مخففة من مادة تسبب بالضبط أعراض المرض .
7. أوستيوباثي و هو يعتمد على أن سبب تحرك العظام عن مواضعها الأصلية و لذلك يكون علاجه هو التدليك اليدوي للمفاصل .
8. كايروبراكتيك و الذي هو يعتمد على أن الجهاز العصبي يتحكم بالجسم و لذلك فأن أي خلل في الجسم لابد أن يكون هنالك خلل أو عوق مقابل له في أعصاب تلك المنطقة من الجسم و يكون علاجه بتقويم العمود الفقري للجسم .
9. العلاج بالعطر الذي يعتمد على استخدام الزيوت العطرية في تدليك الجسم .
10. التأمل و هو عملية التخلص من حالة الأفكار المتشاحنة و التي هي الحالة الاعتيادية للعقل
و كما في الأوقات الحالية يشاع أو يطلق على الطب الغير تقليدي بـ HEALING أي " الشفاء " أو " العلاج " و الذي تشير أيضاً الى الأساليب العلاجية التي تحاول علاج المريض من خلال تحسين حالته السيكولوجية و المعنوية ، لذلك يستخدم مصطلح " علاج " الى ظواهر العلاج بشكل عام .
توضح النظريات التي تقوم عليها منهجا الطب التكميلي و الطب البديل و دلالات أساليب العلاج التي يطرحاها من جهة و بين أسس و ممارسات الطب الغربي الحديث التقليدي من جهة أخرى نقاط تقارب و اختلاف . ففي النظريات الطبية الغير التقليدية ما يمكن جمعه مع مبادئ الطب التقليدي بقليل من الجهد ، الى أن هنالك أيضاً ما يتعارض بشكل جذري مع النظرة الطبية التقليدية ، و أنصب الاهتمام الآن على بشكل رئيسي على تلك الظواهر الطبية التي لا يمكن للنظرية الطبية الغربية بشكلها الحالي أن تحتويها على الإطلاق ، حيث تصنف هذه الظواهر مع الظواهر الباراسيكولوجية باعتبارها تكشف عن قابليات علاج " خارقة " تتجاوز ما يتوقع و جوده النموذج الطبي الغربي . الا أنه سيتم أيضاً التطرق الى ظواهر العلاج " غير التقليدي بشكل عام لأن هذه الظواهر كثيراً ما تكون متداخلة و أحياناً الى الحد الذي من الصعوبة وضع حدود واضحة بينها .
و من الأساليب العلاج الغير التقليدي :
1. التصور الذي و هو قيام المريض بخلق صور معينة في ذهنه لها علاقة بزوال مرضه و بإمكانية شفاءه و تحسن حالته الصحية .
2. التنويم وهو انتقال تأثيرات " مغناطيسية حيوانية " على جسم المريض .
3. تدريب التحفيز الذاتي و هو قيام المريض بالاسترخاء و تكراره مع نفسه عبارة أو جملة معينة كقوله " أن جسمي دافئ " فيحس جسمه فعلاً بالدفء .
4. التغذية العكسية الحياتية أي محاولة الشخص القيام بتغيير مفيد في فعالية جزء معين من جسمه أو نشاط إحدى وظائفه .
5. الوخز بالإبر و هو يعتمد على أن هنالك خطوطاً للطاقة تمر من الرأس الى أصابع اليد و القدم و يرتبط كل منها بأعضاء و أجهزة معينة في الجسم ( تعرف هذه الخطوط بخطوط الذروة ) .
6. الهوميوباثي و هو يعتمد علاجه على تحفيز نوع من المناعة في الجسم و ذلك بإعطاء المريض جرعة مخففة من مادة تسبب بالضبط أعراض المرض .
7. أوستيوباثي و هو يعتمد على أن سبب تحرك العظام عن مواضعها الأصلية و لذلك يكون علاجه هو التدليك اليدوي للمفاصل .
8. كايروبراكتيك و الذي هو يعتمد على أن الجهاز العصبي يتحكم بالجسم و لذلك فأن أي خلل في الجسم لابد أن يكون هنالك خلل أو عوق مقابل له في أعصاب تلك المنطقة من الجسم و يكون علاجه بتقويم العمود الفقري للجسم .
9. العلاج بالعطر الذي يعتمد على استخدام الزيوت العطرية في تدليك الجسم .
10. التأمل و هو عملية التخلص من حالة الأفكار المتشاحنة و التي هي الحالة الاعتيادية للعقل