الذكر في العيد
إعتاد المصلّين في قريتنا قبل صلاة العيد أن يرفعوا أصواتهم بالذكر جماعيا في المسجد ومن بين صيغ الذكر ما يلي:" اللَهُمَّ أَرْحَمْ ِلي وَالْدَيَّ إِلِّي رَبَّوْنِي أُوخِدْمُوا إِعْلَيَّ بِنِّيَّه أَوْ جَدْ إِجْدُودِي تَحْتَ الْلُحُودِ " وهذا ليس من الذكر بشئ ،قال الله تعالى في الذكر في عيد الفطر:{وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}.
وإنّ الذّكر المشروع في هذه الأيّام هو التّكبير والتّهليل والتّحميد: ( الله أكبر الله أكبر، لا إله إلاّ الله، الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد ).
وصفته: أن يكبّر كلّ مسلم لنفسه منفرداً رافعاً صوتَه حتّى يسمعه غيره أما الذكر الجماعي فقد اختلف فيه العلماء.
وإنّ الذّكر المشروع في هذه الأيّام هو التّكبير والتّهليل والتّحميد: ( الله أكبر الله أكبر، لا إله إلاّ الله، الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد ).
وصفته: أن يكبّر كلّ مسلم لنفسه منفرداً رافعاً صوتَه حتّى يسمعه غيره أما الذكر الجماعي فقد اختلف فيه العلماء.