مسجــل فــــي:
قوص
|
قنا
|
مصر
|
مسجــل منــــذ: 2013-10-27 آخـــر تواجــــــد: 2024-10-26 الساعة 03:59:40 محموع النقط: 1188.8 |
يرى بعض الناس الأشياء كما هي ويتساءلون لماذا ؟ أما أنا فأتخيل الأشياء التي لم تحدث وأقول لم لا ؟ التخيل هو بداية الابتكار جورج برناردو شو وقال فرنسيس بيكون : (التخيل يشكل العالم ) وقال أينشتين : (التخيل أهم من المعرفة ) عندما سُئل الملاكم محمد علي عن الطريقة التي وصل بها لدرجة الامتياز في الملاكمة كان رده ( لقد تعلمت منذ مدة طويلة أن كون الشخص على درجة عالية من الكفاءة ليس كاف ولكن لا بد من أن يكون عنده خيال وأحلام ) كل شيء يحدث دائماً في العقل أولاً...
من تشبيهات العرب: تقول العرب في أمثالها على وزن أفعل : أحر من يوم الفراق أشجع من ليث أظلم من حية أحذر من غراب أذل من وتد ألج من خنفساء أروغ من ثعلب أنوم من فهد أبعد من الثريا أشهر من الصبح أسرع من البرق آكل من النار أكذب من مسيلمة أطيش من فراشة أكرم من حاتم أحمق من هبنقة أوفى من كلب أخطف من الحدأة أشأم من طويس أعز من كليب أفصح من سحبان أفقه من مالك أقضى من شريح
لمّا اختار الله عز وجل نبينا محمدا صلى الله عليه وسلم لتحمُّل عبء الرسالة الخاتمة، اصطفاه من خير سلالة وقبيلة، ولمّا أَنزل عليه الوحي أَنزله بأفصح لغة العرب آنذاك وهي لغة قريش، وكانت بداية ما أرسل به صلى الله عليه وسلم، كلمة خُلدت على مر التاريخ وهي {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ} [العلق: 1]، دعوة واضحة إلى القراءة، ليست مجرد قراءة حرفية، وإنما هي قراءة تدبرية متعلقة بالإيمان بالخالق الذي خلق كل شيء وقدّره تقديرا، والقراءة هنا قراءتان، قراءة الكتاب...
سنة تجمع على عدة أوجهٍ : 1- ملحقة بجمع المذكر السالم - مع افتقارها للشروط - ، فيقال ( سنونَ ، و سنينَ ) . 2- جمع تكسير فيقال ( سنين ) في جميع المواضع ، مع خضوعها لعلامات الإعراب الأصلية - فتحة و ضمة و كسرة - . 3- جمع مؤنث سالم فيقال ( سنوات و سنهات ) . *- و بالرغم من أن كلمة ( سنون ) لم ترد في القرآن ، إلا أن كلمة ( سنين ) حينما وردت أكدت على جمعها ملحقةً بالمذكر السالم . *- و بالرغم مما ذكر نجد أنه يندر بنا أن نحذف النون في حالة الإضافة ، فلا نقول ( سنو أو سني الدراسة ) ، و نجد...
الأطْيَبَان الأخْبَثَان ذكَرَ أن لقمان الحكيم أعطاه سيده شاة وأمره أن يذبحها ويأتيه بأخبث ما فيها،فذبحها وأتاه بقلبها ولسانها،ثم أعطاه شاة أخرى وأمره بذبحها وأن يأتيه بأطيب ما فيها،فذبحها وأتاه بقلبها ولسانها ، فسأله عن ذلك فقال له:يا سيدي لا أخبث منهما إذا خبثا ولا أطيب منهما إذا طابا !!.