المصطفى بنوقاص مسجــل منــــذ: 2012-08-02 مجموع النقط: 2512.03 |
أحلام اكرم شاهدت الحوار ما بين الشيخ محمد فرحات رئيس الجامعة الوطنية الإسلامية.. والشيخ محمد عبد الله نصر خطيب التحرير.. والتي حاول فيها الشيخ نصر بكل الطرق إيصال وجهة نظر’متعقّله بأمور تخص التراث الإسلامى وما يجب أن ’ينقّى منه..وللأسف الشديد أن وجهة نظره تلك لم تصل بوضوح للمشاهد نظرآ لعلو صوت الشيخ فرحات الذي تعمّد مقاطعة الشيخ نصر لطمس فكرته وعدم إيصالها بوضوح للمشاهد! بعدها تابعت ما ’كتب حول تصريحات الشيخ نصر....في مدى صحة كتاب صحيح البخاري..والدفاع...
تلقينا على موقعنا عبر الإنترنت سؤال من الدكتور عمار على يسأل فيه عن مدى صحة كل ماورد من أحاديث فى كتاب صحيح البخارى ؟ وللإجابة على هذا السؤال : - بدايةً بتوفيقً مِن اللهِ وإرشاده وسَعياً للحق ورِضوَانه وطلباً للدعم من رُسله وأحبائه ، نصلى ونسلم على كليم الله موسى عليه السلام ، وكل المحبة لكلمة الله المسيح له المجد فى الأعالى ، وكل السلام والتسليم على نبى الإسلام محمد ابن عبد الله --، ايضا نصلى ونسلم على سائر أنبياء الله لانفرق بين أحدً منهم --------------- اما بعد ...
الإنــــفـــاق: فعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول)): كل امرئ في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس قال يزيد : فكان أبو مَرْثد لا يخطئه يوم إلا وتصدق فيه بشيء ولو كعكعة أو بصلة (( فهذا أبو طلحة الأنصاري لما نزل قوله تعالى : (( لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ )) ( آل عمران : 92) قال : يا رسول الله ! إن الله تعالى قال : (( لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى...
بقلم محمد الراجي القرآن الكريم ليس كتابا عِلميّا، بل كتابا للهدْي والإرشاد الروحي والأخلاقي، ولكنّ كثيرا من علماء الدين المسلمين يسعون جاهدين إلى التوفيق بين ما جاء في القرآن، وبين ما توصّل إليه العقل البشري من علوم، رُغمَ أنّ المسلمين لم يكتشفوا دواء ولا مصْلا ولا ترياقا. فمع اقتراب شهر رمضان، سنسمعُ، كما هي العادة، من يتحّدث عن كون الصيام مفيدا للصّحة، ويستند إلى بحوث ودراسات طبّية غربية، يثبت بها ذلك، والحالُ أنّ الصيام فرضه الله رُكنا من أركان الإسلام...
×××××أعلنت مندوبية الشؤون ن الإسلامية عن قرار إجراء صلاة عيد الفطر لهذه السنة، بالساحة المحاذية لإعدادية عبد الكريم الخطابي قرب محيط مقر عمالة إقليم الجديدة ابتداء من الساعة الثامنة صباحا، مما أثار استغراب المتتبعين للشأن الديني عن خلفيات هدا القرار ومن صاحب هده الفكرة تبعا لمقولة -ماقدو فيل زادوا فيلة -.فبعد أن عرفت ساحة لبريجة عدة احتجاجات رغم شساعة مساحتها التي لم تكفي للعدد المهول للمصلين يأتي مهندسو السلطة ليقترحوا هدا المكان الذي يوازي ربع مساحة البريجة...