فضاءات شنهور

شنهور

فضاء القرآن الكريم والسنة النبوية

العضو الأكثر فعالية على مستوى الـبلدة
الطيب سيد أحمد محمد
مسجــل منــــذ: 2011-02-13
مجموع النقط: 1458.41
إعلانات


>> شنهور >> فضاء القرآن الكريم والسنة النبوية

الصفحة: 23 من 129
المشاركة في فضاءات شنهور ممكنة للأعضاء المسجلين أو المشتركين في صفحاتها !...

الإعراب الميسر دراسة في القواعد والمعاني والإعراب تجمع بين الأصالة والمعاصرة - محمد أبو العباس رابط التحميل : http://www.ebooks4islam.com/2014/03/pdf_7014.html



صورة المقال الرئيسية ( نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ ) يقــولُ الشَّـيْخ ُعبد المجـيد ِالـزنـْدانِـي فى كتـابه : " وغداً عصْرُ الإيمـان ِ" ، فى مَعْـرض ِحـَـديثِه عن سُـورة العَـلـَق : كنتُ أقــْرأ دائِـمـاً قــَـوْل َِاللهِ تعــالى : ( كَلاَّ لَئِن لَّمْ يَنتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ ) "النـَّاصِـية " هي مُقـَدِّمة ُالـرأس ِ ، وكنتُ أسْـألُ نفـْسِـي وأقــُولُ : يــا ربِّ اكـْشِـفْ لي هَـذا المَعْـنى .. لمـاذا قـُلتَ...



الْبِرُّ حُسْنُ الْخُلُقِ، وَالإِثْمُ مَا حَاكَ فِي نَفْسِكَ وَكَرِهْتَ أَنْ يَطَّلِعَ عَلَيْهِ النَّاسُ لغة الحديث: البِرُّ: الصِّدْقُ والطاعةُ. الإِثْمُ: الذَّنْبُ، وقيل: هو أَن يعمَل ما لا يَحِلُّ له. حاكَ : يعني نسج ، يقال حاك الثوبَ يحُوكه حَوْكاً وحِياكاً وحِياكة: نسجه ، وحاكَ الشيءُ في صدري حَوْكاً: رسخ. شرح الحديث لابن عثيمين: البر كلمة تدل على كثرة الخير ، قال تعالى: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وحسن الخلق أي حسن الخلق مع الله ،...



قال تعالى: { وَقَالُوا لَوْلا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِّنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ (31) أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ (32) } سورة الزخرف. يقصدون بالقريتين مكة والطائف. ولقد كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ من ذؤابة قريش، ثم من ذؤابة...



وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ * فَلاَ تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ إبراهيم: 46-47 يقول الشيخ الشعراوي في تفسير هاتين الآيتين: المكْر هو تبييت الكَيْد في خفاء مستورٍ، ومأخوذ من الشجرة المكمورة؛ أي: الشجرة التي تُدارِي نفسها. ونحن نرى في البساتين الكبيرة شجرةً في حجم الإصْبع؛ وهي مجدولةٌ على شجرة أخرى كبيرة. ولا تستطيع أن تتعرف...



وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَابًا مِّنَ السَّمَاء فَظَلُّواْ فِيهِ يَعْرُجُونَ * لَقَالُواْ إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَّسْحُورُونَ الحجر:14-15 ويكفي تصورهم يصعدون في السماء من باب يفتح لهم فيها. يصعدون بأجسامهم، ويرون الباب المفتوح أمامهم، ويحسون حركة الصعود ويرون دلائلها.. ثم هم بعد ذلك يكابرون فيقولون: لا. لا. ليست هذه حقيقة. إنما أحد سكّر أبصارنا وخدّرها فهي لا ترى إنما تتخيل!! سكر أبصارنا مسكر وسحرنا ساحر، فكل ما نراه وما نتحركه...