وليد السيد مصباح مسجــل منــــذ: 2011-03-01 مجموع النقط: 8.8 |
اللجنة العليا للاستفتاء: 77.2% وافقوا على التعديلات الدستورية أعلن المستشار الدكتور محمد أحمد عطية رئيس اللجنة القضائية العليا المشرفة على الاستفتاء على التعديلات الدستورية، أن إجمالى عدد المسموح لهم بالمشاركة فى الاستفتاء كان 45 مليوناً، وقد حضر منهم 18 مليوناً و537 ألفاً و954 ، للإدلاء بأصواتهم وهو ما يعادل نسبة 41% من إجمالى المشاركين. كما أعلن رئيس اللجنة القضائية العليا، أن عدد الأصوات الصحيحة المشاركة كانت 18 مليوناً و366 ألفاً، وعدد الأصوات الباطلة كان 171 ألف صوت،...
أشهر الجواسيس .. البطل المصرى .. " رأفتالهجان" رأفت الهجان هوالاسم الفني البديل للمواطنالمصريرفعت علي سليمانالجمال (1 يوليو1927 - 30 يناير1982) الذي وحسبالمخابرات العامة المصريةرحل إلىإسرائيلبتكليف من المخابرات المصرية في إطار خطة منظمة فييونيو عام 1956 وتمكن من إقامة مصالحتجاريةواسعةوناجحة فيتل أبيبوأصبح شخصية بارزة في المجتمعالإسرائيلي وحسب الرواية المصرية فإن الهجان قام ولسنوات طويلةبالتجسسوإمداد جهاز المخابرات المصري بمعلومات مهمة تحت ستارشركةسياحيةداخل...
إعلان نتيجة الإستفتاء فى يوم 19/3/2011 بكفرحجازى وشبرابابل أصوات كفرحجازى الذين قالوا نعم 4410 أصوات المخالفين والذين قالوا لا فقط 532 شخص الأصوات الباطلة 8 أصوات شبرابابل 4132 قالوا نعم 582 قالوا لا ألف مبروك يابتوع الحزب وعقبال البكارى
يا أبتي: إني أشكو إليك من نفسي التي ما قدرت على مقارعة الخطوب ولا مواجهة الحياة. فهي مطيتي في حال الرخاء، لكنها عدوتي في حال الشدة. وأجدني أسير بدونك- يا أبتي- في مضمار الدنيا كمقاتل يحارب في ساح المعركة بدون سلاح، أو كهشيم تذروه الرياح، أو كقارب صغير يعاني من لطم الأمواج وفقد الملاح. وأعود بالذاكرة للوراء قليلاً وأفتش في صفحات الماضي، فأجد السبب في هذا الضعف الذي أعيشه وهذا الخور الذي أعاني منه هو: تدليلك الزائد لي . فقد عودتني على أن تكون طلباتي مجابة ورغباتي...
يا أبتي: هل رأيت يوماً قارباً صغيراً تصارعه أمواج البحر في عتو واستكبار؟! أو أبصرت زهرة ندية تقاوم- على ضعفها- سطوة إعصار؟! أو لمحت طائراً ضعيفاً مكسور الجناح تطارده سباع وضباع في نهم وسعار؟! إني- يا أبتي- أضعف من هؤلاء جميعاً في جو الفتن والشهوات والشبهات الذي أعيشه ليلاً ونهاراً.. فالعين لا ترى إلا ما يسحرها.. والأذن لا تسمع إلا ما يطربها.. والجوارح لا تعيش إلا ما يغريها.. والقلب لا يشعر إلا بما يفتنه.. والعقل لا يدرك إلا ما يضله.. ومن رعى غنماً في أرض مسبعة ونام عنها...
يا أبتي: دعني أقدم لك الشكر كله على ما بذلته من أجلي وفي سبيل راحتي وسعادتي.. فأنت قد جلبت لي أفضل المطايب والمشارب والمراكب.. وأسكنتني أجمل وأهنأ المساكن.. وبذلت لي أسباب الراحة والرفاهية على قدر جهدك وطاقتك.. ولكنك- يا أبتي- قد قصرت في أهم الجوانب وأعظم المطالب.. إنها مطالب الروح والقلب والإيمان، وكل هذه الأمور غذاؤها الطاعة وزادها التقوى ووقودها العبادة، وبلسمها العمل الصالح. فهل قمت بحقوقها كما قمت بحقوق الجسد؟! يا خادم الجسم كم تسعى لراحته أتعبت نفسك فيما فيه...